@ 199 @ مات في طاعون سنة سبع وتسعين . .
قانصوه الأشرفي قايتباي ويعرف بالألفي . ترقى إلى أن صار أحد المقدمين . .
قانصوه الأشرفي قايتباي أيضا ويعرف بخمسمائة وترقى إلى أن صار دوادارا ثانيا ثم أمير آخور وصاهر الأتابك على ابنته سبطة الظاهر جقمق واستولدها ثم ماتت في الطاعون بعد ولديها وحج بأثر ذلك أمير الركب سنة ثمان وتسعين قانصوه الأشرفي قايتباي قريبه ويعرف بالشامي . ترقى إلى معلمية الأسواق ثم صار أحد المقدمين وسافر في بعض التجاريد . .
قانصوه الألفي ، وجريبات ، والخسيف ، وخمسمائة ، والشامي . مضوا كلهم تقريبا . .
قانصوه المحمدي الأشرفي برسباي . كان من خاصكيته ثم من سقاته وامتحن بعده بالحبس وغيره إلى أن أمره المنصور عشرة ثم أخرجه الظاهر خشقدم لدمشق على تقدمة فيها لحقده عليه واستمر إلى أن خرج لسوار فمرض بالبلاد الحلبية أياما . ثم مات في صفر سنة اثنتين وسبعين وهو في عشر الستين وكان حسن الشكالة كثير الأدب عاقلا ساكنا شجاعا دينا عفيفا نادرة في أبناء جنسه . .
قانصوه المصارع . مضى قريبا . .
قانصوه النوروزي نوروز الحافظي . صار خاصكيا في الدولة المؤيدية ثم في أيام الظاهر ططر أمير عشرة ثم طبلخاناه ثم قبض عليه الأشرف وحبسه يسيرا ثم أطلقه على إمرة طبلخاناة ثم أعطاه نيابة طرسوس ثم حجوبية الحجاب بحلب ثم تقدمة بدمشق ، فلما خرج إينال الحكمي على الظاهر جقمق كان ممن وافقه وامتحن بسبب ذلك واختفى مدة ثم ظهر بأمان وقدم القاهرة وولي نيابة ملطية ثم عزل عنها وعاد إلى دمشق أمير ثمانين ثم أعطاه الأشرف إينال بها تقدمة فلم يلبث إلا دون شهرين . ومات بها في أواخر جمادى الأولى سنة سبع وخمسين عن نحو الستين وكان شجاعا مليح الشكل معتدل القدر أسا في رمي النشاب مع نقص حظه وفقره وخموله . .
قانصوه اليحياوي الظاهري جقمق نائب الشام . ممن ولي نيابة إسكندرية ثم طرابلس ثم حلب في ربيع الآخر سنة أربع وسبعين بعد إينال الأشقر وجاءت تقدمته في سنة ثمان وسبعين ) .
وفيها لكل من القضاة الأربعة وكاتب السر بغلة وبعضهم ورد بعضهم ثم نفي لبيت المقدس ثم ولي نيابة الشام عودا على بدء وهو الآن نائبها . .
قانصوه أحد الطبلخاناه بدمشق وحاجبها الثاني . قتل مع المجردين لسوار سنة ثلاث وسبعين . .
قانم الأشرف برسباي . وهو قانم نعجة . .
قانم البواب أحد الأشرفية الإينالية . ممن اتهم بالاتفاق مع طائفة