حجاج بن محمد عن محمد بن عبدالله البصري وهو الشعيث عن القاسم أنه قال لام ولد له يا فلانة مالي كنت أتمنى الموت فلما نزل بي كرهته .
حدثنا سليمان بن أحمد ومحمد بن معمر قالا ثنا أبو شعيب ثنا يحيى ثنا الأوزاعي ثنا القاسم وتليت عنده هذه الآية ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة فتأولها بعض من كان عنده على أن الرجل يحمل على القوم فقال القاسم لو حمل رجل علي عشرين ألفا لم يكن به بأس إنما ذلك في ترك النفقة في سبيل الله .
حدثنا أحمد بن إسحاق ثنا عبدالله بن أبي داود ثنا عباس بن الوليد حدثني أبي ثنا الأوزاعي قال سمعت ا لقاسم في هذه الآية فذكر مثله وقال لو حمل على عشرة آلاف لم نر بذلك بأسا .
حدثنا أحمد بن إسحاق ثنا عبدالله بن أبي داود ثنا محمود بن خالد ثنا الوليد بن مسلم عن أبي عمرو الأوزاعي قال سمعت القاسم يقول المتعجل من بعثه من رباطه في سبيل الله بغير إذن إمامه لا تقبل صلاته حتى يرجع ولا مر بشيء إلا لعنه .
حدثنا أحمد ثنا عبدالله ثنا محمود ثنا الوليد عن الأوزاعي عن القاسم قال إذا رأيت الرجل لجوجا مماريا معجبا برأيه فقد تمت خسارته .
حدثنا أحمد ثنا عبدالله ثنا كثير بن عبيد وعمرو بن عثمان قالا ثنا عقبة بن علقمة عن الأوزاعي عن القاسم أنه كره صيد الطير أيام فراخه .
حدثنا أحمد بن إسحاق ثنا عبدالله بن أبي داود ثنا محمود بن خالد ثنا محمد بن عمير عن الأوزاعي عن القاسم بن مخيمرة قال إذا راح الرجل الى المسجد كان خطاه خطوة درجة وخطوة كفارة وكتب له من كل إنسان جاء بعده قيراط .
حدثنا أحمد ثنا عبدالله ثنا أحمد بن أبي الحواري وغيره عن الوليد عن الأوزاعي قال قال القاسم كان الحجاج بن يوسف ينقض عرى الإسلام عروة عروة .
حدثنا سليمان بن أحمد ثنا أحمد بن عبدالوهاب ثنا أبو المغيرة ثنا