رجل على حال حسنة فأحدث أو أذنب ذنبا فرفضه أصحابه ونبذوه فبلغ ابراهيم ذلك فقال تداركوه وعظوه ولا تدعوه .
أخبرنا أبو أحمد بن احمد ثنا احمد بن موسى ثنا إسماعيل ثنا جرير عن مغيرة عن ابراهيم قال كانوا يكرهون التلون في الدين .
حدثنا محمد بن اسحاق بن أيوب ثنا محمد بن يحيى المروزي ثناإسحاق ابن المنذر ثنا هشيم عن مغيرة عن ابراهيم قال النظر في مرآة الحجام دناءة أدرك ابراهيم بن يزيد النخعي أبو عمران جماعة من الصحابة منهم أبو سعيد الخدري ومن أمهات المؤمنين الصديقة عائشة رضي الله تعالى عنها فمن دونها من الصحابة رضي الله تعالى عنهم وأكثر روايته عن علماء التابعين عن علقمة والاسود ومسروق وعبيدة السلماني ويزيد بن معاوية النخعي وعبدالرحمن بن يزيد وشريح بن الحارث وزر بن حبيش وعبيدة بن نضلة 1 في عبيدة بن فضيلة وفي ج عبيد بن نصيلة والتصحيح من الخلاصة وهنى بن نويرة وعابس بن ربيعة وتميم بن حذلم وسهم بن منجاب وعبدالله بن ضرار الاسدي فمن روايته عن علقمة .
ما حدثناه عبدالله بن جعفر قال ثنا يونس بن حبيب قال ثنا أبو داود قال ثنا زائدة عن منصور عن ابراهيم عن علقمة عن عبدالله ابن مسعود قال صلى بنا رسول الله A فزاد أو نقص فأما الناسي لذلك فابراهيم عن علقمة أو علقمة عن عبدالله فلما قضى صلاته قيل يا رسول الله أحدث في الصلاة من حدث قال لا وما ذاك فذكرنا له الذي صنع فثنى رجليه واستقبل القبلة ثم سجد سحدتين ثم أقبل علينا بوجهه فقال إنه لو حدث في الصلاة حدث لأنبأتكم به ولكني بشر مثلكم أنسى كما تنسون فاذا نسيت فذكروني وأيكم ما شك في صلاته فلينظر أحرى ذلك للصواب فليتم عليه ثم ليسلم وليسجد سجدتين هذا حديث صحيح متفق عليه رواه عن منصور جماعة منهم روح بن القاسم والثوري ومسعر بن كدام ومفضل بن مهلهل وفضيل بن عياض وجرير بن عبدالحميد