[331] في روايته. فأقول: إذا ما انتهينا في بحثنا عن رواية سيف إلى أنه قد تفرد في رواية ما يرويه ووجدناه ينسبها إلى أحد الرواة، أفيجوز لنا عند ذاك أن نحمل وزر تلك الرواية على من ينسبها إليه. أرجو أن أسمع رأيك في هذا، فعلي أن آخذ به في ما يأتي من أبحاث الكتاب (1). وأختم كتابي إليك بتقديم الشكر لك والثناء عليك والسلام. مرتضى العسكري ________________________________________ (1) لقد أخذنا برأيه في دراساتنا لحديث سيف أخيرا. (*)