[448] مقبلة من شرق الارض رافعة ذيلها، داعية ويلها بدجلة أو حولها. ذاك ذا استدار الفلك، وقلتم مات أو هلك بأي واد سلك (5). كتاب صفين للمدائني كما في شرح المختار: (69) من نهج البلاغة من شرح ابن أبي الحديد: ج 2 ص 50 ط 1، من ط مصر. ________________________________________ (5) كذا في الاصل، والظاهر أنه كناية عن قطع أملهم عمن كانوا يتوقعون منه أصلاح شئونهم والتصدي لقيادتهم وتمشية أمورهم. ________________________________________