[49] ص 291، العقد الفريد 3 ص 290، تاريخ الخطيب البغدادي 13 ص 191، تاريخ ابن الأثير 2 ص 42، تاريخ أبي الفدا، 1 ص 126، مناقب الخوازمي ص 75، الامتاع للمقريزي ص 39، تاريخ ابن كثير 7 ص 338، السيرة الحلبية 2 ص 29. ويوجد الايعاز إلى هذه المأثرة في حديث صحيح عن ابن عباس أخرجه جمع من الحفاظ الاثبات راجع ما مر ج 1 ص 50 و 51، وهي مروية في حديث عن الإمام السبط الحسن وقال: بات أمير المؤمنين يحرس رسول الله صلى الله عليه وآله المشركين وفداه بنفسه ليلة الهجرة حتى أنزل الله فيه: ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله (1) * (البيت الثالث) * أشار به إلى الآيات التسع النازلة في أمير المؤمنين التي سمي فيها مؤمنا، ونحن وقفنا من تلك على عشر (2) آيات ولم نعرف خصوص التسع المراد لحسان في قوله، م - وقال معاوية بن صعصعة في قصيدة له ذكرها نصر بن مزاحم في كتاب صفين ص 31: ومن نزلت فيه ثلاثون آية * تسميه فيها مؤمنا مخلصا فردا سوى موجبات جئن فيه وغيرها * بها أوجب الله الولاية والودا] والآيات: 1 - أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون " سورة السجدة 18 " مر الايعاز إلى حديث نزولها في علي عليه السلام ص 46 من هذا الجزء. 2 - هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين " سورة الأنفال 62 " أخرج الحافظ أبو القاسم ابن عساكر في تاريخه قال: أخبرنا أبو الحسن علي ابن مسلم الشافعي، أخبرنا أبو القاسم بن العلا، وأبو بكر محمد بن عمر بن سليمان العريني ________________________________________ (تذكرة السبط ص 115، شرح ابن أبي الحديد 2 ص 103، جمهرة الخطب 2 ص 12. 2 - وكذا قال الإمام الحسن السبط الزكي في حديث: سمي أبي مؤمنا في عشر آيات. ________________________________________