[1] (ج 1 / 111 طبع مصر سنة 1313) وابن كثير في البداية والنهاية (ج 3 / 39) وأبو الفداء في تاريخه (ج 1 / 119). (ومنها) قوله صلى الله عليه وآله كما رواه انس وأبو سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله: يا علي أنت تبين لامتي ما اختلفوا فيه من بعدي (خرجه الموفق بن أحمد الحنفي في المناقب ص 30 طبع تبريز)، وخرجه أيضا علي المتقي في كنز العمال (ج 6 ص 156) وقال: أخرجه الديلمي عن انس. (ومنها) قوله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلم: أنت الصديق الاكبر وأنت الفاروق الذي تفرق بين الحق والباطل (خرجه الصفوري الشافعي في نزهة المجالس ج 1 ص 205 طبع (ومنها) قوله صلى الله عليه واله: أنا المنذر وعلي الهادي، وبك يا علي يهتدي المهتدون (خرجه الذهبي الشافعي في ميزان الاعتدال ج 1 / 225 طبع دار السعادة بمصر) وخرجه أيضا علي المتقي الحنفي في كنز العمال (ج 6 ص 157) وهذا نصه (عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله) أنا المنذر وعلي الهادي وبك يا علي يهتدي المهتدون من بعدي (خرجه الديلمي في فردوس الاخبار) (قال المؤلف) في هذا الحديث الشريف تصريح بأن الآخذين بهدى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام الهدى الذي فيه النجاة وعليه الامامية الآخذون بهديه وهدى أولاده المعصومين مهديون ناجون. (وفيه أيضا ج 6 ص 157) قال: وعن كعب بن عجرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله: تكون بين الناس فرقة واختلاف فيكون هذا وأصحابه على الحق يعني (صلى الله عليه وآله) عليا (خرجه الطبراني في المعجم الكبير الذي جميع أحاديثه صحيحة بتصريح الطبراني الشافعي. (قال المؤلف) هذا الحديث المبارك يكفي للاستدلال على أن متابعية علي ________________________________________