[22] وان كنت بالشورى ملكت امورهم * فكيف بهذا والمشيرون غيب (1) - ________________________________________ = راجع: نهج البلاغة للامام على راجع الخطبة برقم: 2 و 3 و 6 و 26 و 87 و 143 و 149 و 166 و 167 و (باب الكلام) برقم: 71 و 161 و (باب الحكم) برقم: 21، شرح نهج البلاغة لابن أبى الحديد ج 1 / 138 و 205 و 223 وج 2 / 20 وج 6 / 384 وج 9 / 84 و 132 و 241 و 305 و 306 و 307 وج 11 / 109 وج 16 / 148 وج 18 / 132 ط مصر بتحقيق أبو الفضل، الامامة والسياسة لابن قتيبة ج 1 / 144 ط مصطفى محمد وج 1 / 155 و 156 ط الحلبي وج 1 / 134 ط سجل العرب، تاريخ الطبري ج 4 / 236 ط دار المعارف بمصر، الكامل في التاريخ ج 3 / 74 ط دار صادر، السقيفة والخلافة لعبد الفتاح عبد المقصود ص 15 - 17. وراجع: الاحتجاج للطبرسي ج 1 وج 2 ط النجف، بحار الانوار للعلامة المجلسي ج 28 باب - 4 - ص 175 وما بعدها ط الجديد، تلخيص الشافي للشيخ الطوسى ج 3 / 47 - 57 ط النجف. وان شئت المزيد من المصادر في ذلك فراجع كتابنا (سبيل النجاة في تتمة المراجعات رقم: 631 و 633 و 634 و 635 و 636 و 892 و 898 و 899 و 900 و 901 و 902 و 903 و 904 و 905 و 906 و 907 و 908 و 909 و 110 طبع في بغداد وبيروت مع المراجعات). وكذلك أهل البيت وغيرهم احتجوا على القوم في أمر الخلافة راجع مصادر ذلك في (سبيل النجاة في تتمة المراجعات تحت رقم: 911 - إلى - 925 و 829 و 625). (1) البيتان في نهج البلاغة، وقد علق عليهما كل من الشيخ محمد عبده وعبد الحميد بن أبى الحديد في شرحيهما تعليقة يجدر بالباحثين أن يقفوا عليها، وقد نبهنا إلى ذلك فيما علقناه عليهما حيث أوردناهما في المراجعة 80 من كتاب - المراجعات - وللعباس بن عبدالمطلب احتجاج على أبى بكر كانه مأخوذ من هذين البيتين، وذلك إذ قال له في كلام دار بينهما: فان كنت برسول الله طلبت، فحقنا أخذت، وان كنت بالمؤمنين طلبت، فنحن متقدمون فيهم، وان كان هذا الامر انما يجب لك بالمؤمنين فما وجب إذ كنا كارهين. وقال له مرة اخرى - كما في ص 1 من المجلد الثاني من شرح النهج الحميدى - = ________________________________________