[ 20 ] (أ) صفحة 383 - 388، شرح فيه حديث من مات وهو لا يعرف امام زمانه... (ب) صفحة 389 - 394، أول الرسالة: حضرت مجلس رئيس من الرؤساء فجرى كلام في الامامة فانتهى في القول في الغيبة... (ج) صفحة 394 - 398، أول الرسالة: سأل بعض المخالفين فقال: ما السبب الموجب لاستتار امام الزمان وغيبته التي طالت مدتها... ؟ (د) صفحة 399 - 402، أول الرسالة: سال سائل من الشيخ المفيد فقال: ما الدليل على وجود الامام صاحب الغيبة، فقد اختلف الناس في وجوده اختلافا ظاهرا... ؟ وللتفصيل راجع الذريعة 5: 195، 20: 388، 390 و 395، 16: 80 - 82. ومن الذي كتبه ضمنا: (1) الايضاح في الامامة. احال في عدة مواضع عليه في هذا الكتاب: الفصول العشرة، وعبر عنه بالايضاح في الامامة والغيبة. (2) الارشاد في معرفة حجج الله على العباد. ذكر فيه فصلا خاصا عن الامام الحجة وغيبته. (3) العيون والمحاسن. له فيه كلام في الغيبة. (4) الزاهر في المعجزات. تطرق فيه إلى معجزات الانبياء والائمة ومنهم الامام الحجة المنتظر. وكذا بحث عن الامام المهدي عليه السلام في بقية كتبه المؤلفة في الامامة والتاريخ والعقائد. ________________________________________