[20] (العنوان) (الصفحة) بحث وتحقيق في حديث المنزلة من الصدوق رحمه الله بأن عليا عليه السلام كان بمنزلته صلى الله عليه وآله في جميع أحواله إلا ما خصه الاستثناء، وجواب من قال: إن هارون مات قبل موسى عليه السلام ولم يكن إماما بعده، وجواب من قال: إن هذه المنزلة كانت في حياة النبي صلى الله عليه وآله، وقاله صلى الله عليه وآله حيث خرج إلى تبوك، وفيه بيان من السيد المرتضى والعلامة المجلسي رضوان الله عليهما (273) الباب الرابع والخمسون ما امر به النبي صلى الله عليه وآله من التسليم عليه بامرة المؤمنين وانه لا يسمى به غيره، وعلة التسمية به، وفيه جملة من مناقبه وبعض النصوص على امامته صلوات الله عليه (290) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن عليا يدور مع الحق حيث دار، والعلة التي من أجلها سمى أمير المؤمنين بأمير المؤمنين (293) في قول الباقر عليه السلام: لو علم الناس متى سمي امير المؤمنين ما أنكروا ولايته (306) فيما قاله أبو بكر في خلافته: ما عندي عهد من رسول الله صلى الله عليه وآله (308) في قول النبي صلى الله عليه وآله لاصحابه: سلموا على علي بإمرة المؤمنين (311) قصة معراج النبي صلى الله عليه وآله وما جرى فيه وما ناجى الله تعالى (313) لم يسم احد بأمير المؤمنين غير علي عليه السلام فرضي به إلا كان منكوحا (231) الباب الخامس والخمسون خبر الرايات (341) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لما نزل: (يوم تبيض وجوه وتسود وجوه) (346) إلى هنا انتهى الجزء السابع والثلاثون وهو الجزء الثالث من المجلد التاسع ________________________________________