[53] العنوان الصفحة ما ذكره السيد الداماد قدس الله روحه وغيره في المشيئة ومعناه (146) الباب الخامس انه تعالى خالق كل شئ، وليس الموجد والمعدم الا الله تعالى وان ما سواه مخلوق، وفيه: آيات و: 5 - أحاديث (147) تفسير: تبارك الله أحسن الخالقين، وأن في المخلوق خالق كعيسى بن مريم عليه السلام: خلق من الطين كهيئة الطير باذن الله فنفخ فيه فصار طائرا باذن الله، والسامري: خلق لهم عجلا جسدا له خوار، وفيه بيان دقيق (148) الباب السادس كلامه تعالى ومعنى قوله تعالى: قل لو كان البحر مدادا، وفيه: 4 - أحاديث (150) معنى: سبعة أبحر ما نفذت كلمات الله (151) في: كلام الله عزوجل، وأنه تعالى خالق الكلام (152) ________________________________________