[33] العنوان الصفحة من المشهورات، رواه الخاصة والعامة، والاقوال فيه (256) الباب الواحد والثلاثون التوقف عند الشبهات والاحتياط في الدين، وفيه: آية، و: 17 - حديثا (258) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: حلالي حلال إلى يوم القيامة وحرامي حرام إلى يوم القيامة (260) الباب الثاني والثلاثون البدعة والسنة والفريضة والجماعة والفرقة، وفيه ذكر قلة أهل الحق وكثرة أهل الباطل، وفيه: 28 - حديثا (261) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا يقبل قول إلا بعمل، ولا يقبل قول وعمل إلا بنية، ولا يقبل قول وعمل ونية إلا باصابة السنة (261) عن الصادق عليه السلام قال: امر إبليس بالسجود لادم، فقال: يا رب وعزتك ان أعفيتني من السجود لادم لاعبدنك عبادة ما عبدك أحد قط مثلها ? ! قال الله جل جلاله: إني احب أن اطاع من حيث اريد (26 2) قصة موسى بن عمران عليه السلام والرجل الذي يدعو الله ولا يستجاب (263) قيل لمحمد بن الحنفية رضي الله عنه: من أدبك ? وجوابه (265) معنى: السنة والبدعة والجماعة والفرقة (266) فيمن خلع جماعة المسلمين، وفيه: بيان وتوضيح لذلك (267) ________________________________________