[13] وأجزت للمستجيز المذكور أدام الله أيامه وأعطاه مقاصده ومرامه، لفظا و كتبه كما هو دأب مشايخنا قدس الله أسرارهم، والشرايط المعينة عند أئمة هذا الفن لا بد من رعايتها، والله الموفق والمعين. أكابرنا شيوخ العلم حازوا * علوم الدين فاغتنموا وفازوا أجازوا لي رواية ما رووه * فها أنا ذا أجزت كما أجازوا والمأمول من لطفه أن لا ينساني من خاطره الشريف، ويذكرني في دعواته و أوقات صلواته، فإن دعاه مرجو إجابته، والمحه المجيز المعترف بذنبه، المغترف من بحار لطف ربه. ________________________________________