[2] مع: أبي، عن سعد، عن الحسن بن علي الكوفي مثله (1). ثو: ابن الوليد، عن الصفار، عن الحسن بن علي مثله (2). جا: الصدوق، عن أبيه، عن محمد العطار بالاسناد السابق، عن الباقر، عن أبيه، عن جده عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إنه إذا كان يوم القيامة وسكن أهل الجنة الجنة، وأهل النار النار. مكث عبد في النار سبعين خريفا إلى آخر الخبر وزاد في آخره: ثم يؤمر به إلى الجنة (3). 2 - ما: أحمد بن عبدون، عن علي بن محمد بن الزبير، عن علي بن الحسن ابن فضال، عن العباس بن عامر مثله إلى قوله مكث في النار يناشد الله سبعين خريفا وسبعين خريفا والخريف سبعون سنة وسبعون سنة وسبعون سنة إلى قوله قال: إنه في جب من سجين قال: فهبط إليه وهو معقول على وجهه بقدمه، قال: قلت: كم لبثت في النار ؟ قال: ما احصي كم بدلت فيها خلقا، قال: فأخرجه إليه، قال: فقال له: يا عبدي إلى آخر الخبر (4). 3 - ما: المفيد عن الجعابي، عن ابن عقدة، عن أحمد بن محمد، عن يحيى بن زكريا، عن الحسين بن سفيان، عن أبيه، عن محمد بن المشمعل، عن الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: من دعا الله بنا أفلح، ومن دعاه بغيرنا هلك واستهلك (5). 4 - ج: عن محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري أنه قال: خرج توقيع من الناحية المقدسة حرسها الله تعالى بعد المسائل: بسم الله الرحمن الرحيم لا لامره تعقلون، ولا من أوليائه تقبلون، حكمة بالغة، فما تغن النذر عن قوم لا يؤمنون، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، فإذا ________________________________________ (1) معاني الاخبار ص 226. (2) ثواب الاعمال ص 139. (3) مجالس المفيد ص 136. (4) امالي الطوسى ج 2 ص 288. (5) امالي الطوسى ج 1 ص 175. ________________________________________