[6] نفورا (1). وقال تعالى: قل لئن اجتمعت الانس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا * ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل فأبى أكثر الناس إلا كفورا (2). وقال تعالى: وبالحق أنزلناه وبالحق نزل وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا * وقرأنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا (3). الكهف: الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا * قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه. وقال تعالى: ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الانسان أكثر شي جدلا (4). مريم: فانما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا (5). طه: ما أنزلنا عليك القرأن لتشقى * إلا تذكرة لمن يخشى * تنزيلا ممن خلق الارض والسموات العلى. وقال تعالى: كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق وقد آتيناك من لدنا ذكرا * من أعرض عنه فانه يحمل يوم القيمة وزرا (6). وقال تعالى: وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا (7). الانبياء: لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون (8). وقال تعالى: وهذا ذكر مبارك أنزلناه أفأنتم له منكرون (9). ________________________________________ (1) أسرى: 41. (2) أسرى: 88 و 89. (3) اسرى: 105 و 106. (4) الكهف: 54. (5) مريم: 97. (6) طه: 99. (7) طه: 113. (8) الانبياء: 10. (9) الانبياء: 50. ________________________________________