• الفهرس ج 69 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب الرابع والتسعون * فضل الفقر والفقراء وحبهم ومجالستهم والرضا بالفقر وثواب اكرام الفقراء وعقاب من استهان بهم ، وفيه : آيات ، و : 86 - حديثا|1 • في قول الصادق عليه السلام : الفقر الموت الأحمر ، وبيان ذلك|5 • قصة رجل موسر نقي الثوب ورجل معسر دون الثوب بحضرة الرسول صلى الله عليه وآله ، وما قاله الشيخ بهاء الدين في بيانه|13 • فيما قاله العلامة في الباب الحادي عشر|17 • الألم الحاصل للحيوان|18 • حالات الفقير ، وما قاله أمير المؤمنين عليه السلام لبعض أصحابه في علة اعتلها ، وما قاله السيد الرضي رضي الله عنه في شرحه|19 • فيما قاله قطب الدين في قول أمير المؤمنين عليه السلام : إن المرض لا أجر فيه ، وإشارة إلى حبط العمل|20 • بحث شريف وتحقيق لطيف من العلامة المجلسي قدس سره حول الموضوع : البلاء : والمرض ، والعوض ، والجمع بين الآيات والاخبار|23 • عن أبي جعفر عليه السلام : إذا كان يوم القيامة أمر الله تبارك وتعالى مناديا ينادي : أين الفقراء ، وبيان الحديث|24 • معنى قول أبي عبد الله عليه السلام : مياسير شيعتنا أمناؤنا على محاويجهم|27 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " ولولا أن الناس أمة واحدة "|28 • في قول الصادق عليه السلام : كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يغلب القدر ، وبيانه وشرحه وتوضيحه ، وأن الفقر على أربعة أوجه|29 • ذم الفقر ، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله : أعوذ بك من الفقر ، وبيانه|32 • معنى قوله تعالى : " ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي " وأنها نزلت في أصحاب الصفة ورجل من الأنصار|38 • فيما أوحى الله تعالى إلى إبراهيم عليه السلام : فلو ابتليتك بالفقر ؟|47 • فضل الفقراء على الأغنياء|48 • دعاء لدفع الفقر والسقم|49 • فيما وعظ به لقمان عليه السلام ابنه|53 • فيما قاله سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا عند موته|54 • الباب الخامس والتسعون * الغنا والكفاف ، وفيه : آيات ، و : 29 - حديثا|56 • الغنا الممدوح والمذموم|60 • قصة مرور النبي صلى الله عليه وآله على راعي الإبل والغنم ودعائه صلى الله عليه وآله لهما|61 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إنما أتخوف على أمتي من بعدي ثلاث خصال :|63 • في قول الباقر عليه السلام : ليس من شيعتنا من له ثلاثون ألفا|66 • الباب السادس والتسعون * ترك الراحة ، وفيه : حديث|69 • في قول الصادق عليه السلام : لا راحة لمؤمن على الحقيقة إلا عند لقاء الله|69 • الباب السابع والتسعون * في الحزن ، وفيه : ثلاث أحاديث|70 • فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام في الحزن ، وما قيل لربيع بن خثيم ، وما أوحى الله عز وجل إلى عيسى عليه السلام|70 • الجزء الثالث من كتاب الايمان والكفر * * أبواب الكفر ومساوئ الأخلاق * * الباب الثامن والتسعون * الكفر ولوازمه وآثاره وأنواعه وأصناف الشرك وفيه : آيات و : 32 - حديثا|74 • عن أمير المؤمنين عليه السلام : الايمان على أربع دعائم : على الصبر ، واليقين ، والعدل ، والجهاد ، وكل واحد منهم على أربع شعب|89 • الكفر على أربع دعائم : على الفسق ، والعتو ، والشك ، والشبهة ، وكل واحد منهم على أربع شعب|90 • في أن النفاق على أربع دعائم|91 • في أن الشرك أخفى من دبيب النمل|96 • في أن الكفر على خمسة أوجه|100 • الباب التاسع والتسعون * أصول الكفر وأركانه ، وفيه : 20 - حديثا|104 • أصول الكفر ثلاثة : الحرص ، والاستكبار ، والحسد ، وبيانه|104 • عن النبي صلى الله عليه وآله : إن أول ما عصي الله عز وجل به ست ، وبيانه|105 • ثلاث من كن فيه كان منافقا وإن صام وصلى ، وبيانه|108 • ثلاث ملعونات وشرحه|112 • شرار الرجال|115 • فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام : يا علي كفر بالله العظيم من هذه الأمة عشرة|121 • الباب المأة * الشك في الدين ، والوسوسة ، وحديث النفس ، وانتحال الايمان ، وفيه : آيات ، و 24 - حديثا|123 • العلة التي من أجلها يتمكن الشيطان بالوسوسة من العبد|124 • في قول الصادق عليه السلام : إن الله يبغض من خلقه المتلون|126 • التقية ، وحوله بحث|129 • الباب الحادي والمأة * كفر المخالفين والنصاب وما يناسب ذلك ، وفيه : 29 - حديثا|131 • في أن الله تبارك وتعالى جعل عليا عليه السلام بينه وبين خلقه ليس بينهم وبينه علم غيره|133 • فيمن أبغض أهل البيت عليهم السلام|134 • الفتنة ومن ابتلى بها|138 • مجلس المناظرة الذي قرره المأمون ، وفضائل علي عليه السلام واسلامه وأنه أحق بالخلافة وإشارة إلى أبي بكر وعمر|139 • في اجتماع المتكلمين في دار يحيى بن خالد بأمر الرشيد ، وفيهم : هشام بن الحكم ، وقوله : أصحاب علي وقت حكم الحكمين ثلاثة أصناف : مؤمنون ، ومشركون ، وضلال ، وأصحاب معاوية ثلاثة أصناف : كافرون ، ومشركون ، وضلال|148 • الخطبة التي خطبها الحسن المجتبى عليه السلام على صلح معاوية|151 • بحث في كفر أهل الخلاف|156(ه) • الباب الثاني والمأة * المستضعفين والمرجون لأمر الله ، وفيه : آيات ، و : 37 - حديثا|157 • من المستضعف ، والمرجون لأمر الله|157 • حد المستضعف|160 • فيما جرى بين الإمام الصادق عليه السلام وزرارة|166 • فيما جرى بين أمير المؤمنين عليه السلام وبين الأشعث|170 • في أن الله تبارك وتعالى امر نبيه صلى الله عليه وآله وسلم أن يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه|171 • الباب الثالث والمأة * النفاق ، وفيه : آيات ، و : ستة - أحاديث|172 • في أن المنافقين ليسوا من عترة رسول الله صلى الله عليه وآله ، والمؤمنين ، والمسلمين|175 • الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في وصف المنافقين|176 • الباب الرابع والمأة * المرجئة والزيدية والبترية والواقفية وساير فرق أهل الضلال وما يناسب ذلك ، وفيه : 9 - أحاديث|178 • العلة التي من أجلها سميت البترية بترية|178 • الإمام الباقر عليه السلام وهشام بن عبد الملك ، وقصة تسعة أسهم بعضها في جوف بعض|181 • الإمام الباقر عليه السلام وعالم النصارى|185 • الإمام الباقر عليه السلام ومدينة مدين|187 • الباب الخامس والمأة * جوامع مساوئ الأخلاق ، وفيه : آيات ، و : 31 - حديثا|189 • يعذب ستة بست|190 • فيمن لا يجد ريح الجنة|191 • قصة نوح عليه السلام وحماره وإبليس ، وما قاله إبليس في الحرص والحسد|195 • قصة موسى بن عمران عليه السلام وإبليس|196 • فيما وعظ به أمير المؤمنين عليه السلام لرجل سأله أن يعظه|199 • بعض خطبة النبي صلى الله عليه وآله|201 • الباب السادس والمأة * شرار الناس ، وصفات المنافق ، والمرائي ، والكسلان ، والظالم ، ومن يستحق اللعن ، وفيه : آيات ، و : 10 - أحاديث|202 • في بيان الحكمة|204 • سبعة لعنهم الله وكل نبي مجاب|205 • علامات : الدين ، والايمان ، والعالم ، والعامل ، والمتكلف ، والظالم ، والمنافق ، والآثم ، والمرائي ، والحاسد ، والمسرف ، والكسلان ، والغافل|206 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إن أبغض الناس إلى الله من يقتدى بسيئة المؤمن ولا يقتدي بحسنته|208 • الباب السابع والمأة * لعن من لا يستحق اللعن ، وتكفير من لا يستحقه ، وفيه : 5 - أحاديث|208 • إذا خرجت اللعنة من في صاحبها ترددت فان وجدت مساغا وإلا رجعت على صاحبها|208 • الباب الثامن والمأة * الخصال التي لا تكون في المؤمن ، وفيه : 4 - أحاديث|209 • في قول الصادق عليه السلام : ستة عشر صنفا لا يحبونا|210 • الباب التاسع والمأة * من استولى عليهم الشيطان من أصحاب البدع وما ينسبون إلى أنفسهم من الأكاذيب وأنها من الشيطان ، وفيه : 8 - أحاديث|213 • في أن للابليس عرشا فيما بين السماء والأرض|213 • في أن الشيطان لا يقدر أن يتمثل في صورة نبي ولا وصي نبي ، وذم حمزة ابن عمارة البربري|214 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أبى الله لصاحب البدعة ولصاحب الخلق السيء بالتوبة|216 • الباب العاشر والمأة * عقاب من أحدث دينا أو أضل الناس وأنه لا يحمل أحد الوزر عمن يستحقه ، وفيه : آيات ، و : 10 - أحاديث|216 • قصة رجل طلب الدنيا من حلال وحرام فلم يقدر عليها ، فأتاه الشيطان فقال له : تبتدع دينا ، ففعل ، وما جرى له|219 • الباب الحادي عشر والمأة * من وصف عدلا ثم خالفه إلى غيره ، وفيه : آية ، و : 5 - أحاديث|222 • معنى قوله تعالى : " أتأمرون الناس بالبر "|222 • فيما رأى رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج|223 • أعظم الناس حسرة يوم القيامة ، وبيانه|224 • الباب الثاني عشر والمأة * الاستخفاف بالدين ، والتهاون بأمر الله ، وفيه : آيات ، و : 4 - أحاديث|226 • ولد الزنا وولد الحيض ، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله : أخاف عليكم استخفافا بالدين ، وبيع الحكم ، وقطيعة الرحم ، وأن تتخذوا القرآن مزامير|227 • الباب الثالث عشر والمأة * الاعراض عن الحق والتكذيب به ، وفيه : آيات ، و : 3 - أحاديث|228 • الباب الرابع عشر والمأة * الكذب ، وروايته ، وسماعه ، وفيه : آيات ، و : 60 - حديثا|232 • حقيقة الكذب ، ومعناه ، والنهي عن كذبة واحدة|233 • في حرمة الكذب في الهزل|234 • المزاح على حد الاعتدال مع عدم الكذب|236 • في أن الكذب شر من الشراب ، وبيان الحديث|237 • شرح وتوضيح لقوله تعالى في قول يوسف عليه السلام : " أيتها العير إنكم لسارقون " وقول إبراهيم عليه السلام : " بل فعله كبيرهم "|238 • لا يحل الكذب إلا في ثلاث|242 • في إصلاح بين الناس|252 • في ذم من وضع الاخبار في فضايل الأعمال والتشديد في المعاصي|256 • فيما روت أسماء بنت عميس عن النبي صلى الله عليه وآله|258 • قصة رجل قال لرسول الله صلى الله عليه وآله : علمني خلقا يجمع لي خير الدنيا والآخرة|262 • الباب الخامس عشر والمأة * استماع اللغو ، والكذب ، والباطل ، والقصة ، وفيه : آيات ، و : 6 - أحاديث|264 • ذم القصاص|264 • الباب السادس عشر والمأة * الرياء ، وفيه : آيات ، و :|265 • الرياء ومعناه وما قاله بعض المحققين فيه|266 • بحث حول الرياء بالتفصيل وأنه على ثلاثة أركان|268 • الرياء بأصل الايمان وأصول العبادات|270 • فيما قاله الغزالي في الرياء ، والرياء بعد العمل|274 • في أن الرياء شرك|281 • معنى قوله تعالى : " بل الانسان على نفسه بصيرة "|291 • معنى قوله تعالى : " فمن كان يرجو لقاء ربه "|297 • عظيم الشقاق|300 • قصة عابد مرائي في زمن دواد عليه السلام وشهادة خمسين رجلا له : لا نعلم منه إلا خيرا ، فغفره الله|302 • قصة رجل من بني إسرائيل وكان مراء فغير نيته|304 • الباب السابع عشر والمأة * استكثار الطاعة والعجب بالاعمال ، وفيه : آيتان ، و : 50 - حديثا|306 • معنى العجب وأنه أشد من ذنوب الجوارح|306 • قصة عالم وعابد|307 • في أن للعجب درجات|310 • العابد والفاسق|311 • معنى قوله صلى الله عليه وآله وسلم : حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج|318 • فيمن أعجب بنفسه ورأيه ، وأن الأحمق المعجب برأيه ونفسه|320 • الباب الثامن عشر والمأة * ذم السمعة والاغترار بمدح الناس ، وفيه : 7 - أحاديث|323 • معنى قوله تعالى : " فلا تزكوا أنفسكم " وأن السمعة قول الانسان : صليت البارحة ، وصمت أمس|323 • العلة التي من أجلها نزلت قوله تعالى : " قل إنما أنا بشر مثلكم "|324 • الباب التاسع عشر والمأة * ذم الشكاية من الله ، وعدم الرضا بقسم الله ، والتأسف بما فات ، وفيه آيتان ، و : 24 - حديثا|325 • فيمن شكى إلى مؤمن ومخالف|325 • فيما يصلح للعباد ، وتوضيح ذلك|327 • فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى بن عمران عليه السلام في عبده المؤمن|331 • كيف يكون المؤمن مؤمنا ، وشرحه وتوضيحه|335 • الباب العشرون والمأة * اليأس من روح الله ، والامن من مكر الله ، وفيه : آيات و : 3 - أحاديث|336 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .