• الفهرس ج 67 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب التاسع والثلاثون * العدالة والخصال التي من كانت فيه ظهرت عدالته ، ووجبت اخوته ، وحرمت غيبته ، وفيه : 4 - أحاديث|1 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : من عامل الناس فلم يظلمهم ، وحدثهم فلم يكذبهم ، ووعدهم فلم يخلفهم ، فهو ممن كملت مروته ، وظهرت عدالته ، ووجب اخوته ، وحرمت غيبته|1 • فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل شهادته|2 • ينسب : يوسف عليه السلام إلى أنه : هم بالزنا ، وأيوب عليه السلام : ابتلى بذنوبه ، وداود عليه السلام : تبع الطير حتى نظر إلى امرأة أوريا ، وموسى عليه السلام عنين ، ومريم عليها السلام حملت من يوسف النجار ، ومحمد صلى الله عليه وآله وسلم شاعر مجنون ، وأخذ قطيفة حمراء لنفسه يوم بدر ، وسيد الأوصياء عليه السلام يطلب الدنيا والملك ، وأراد أن يتزوج ابنة أبي جهل على فاطمة عليها السلام|2 • الباب الأربعون * ما به كمال الانسان ، ومعنى المروة والفتوة ، وفيه : 3 - أحاديث|4 • كمال الرجل بست خصال|4 • معنى الفتوة|5 • الباب الحادي والأربعون * المنجيات والمهلكات ، وفيه : 7 - أحاديث|5 • عن أبي جعفر عليه السلام : ثلاث درجات ، وثلاث كفارات ، وثلاث موبقات ، وثلاث منجيات . . .|5 • فيما سئل عن النبي صلى الله عليه وآله ليلة المعراج|6 • المنجيات والمهلكات|7 • الباب الثاني والأربعون * أصناف الناس ، ومدح حسان الوجوه ، ومدح البله ، فيه : 15 - حديثا|8 • سئل سائل عن علي عليه السلام بعد قوله : سلوني قبل أن تفقدوني ، دلني على عمل إذا أنا عملته نجاني الله من النار|8 • الأبله : العاقل في الخير ، والغافل عن الشر ويصوم في كل شهر ثلاثة أيام ، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله : اطلبوا الخير عند حسان الوجوه|9 • عن السجاد عليه السلام : الناس في زماننا على ست طبقات|10 • في قوله عليه السلام : كفى بالمرء جهلا أن لا يعرف قدره|12 • الباب الثالث والأربعون * حب الله تبارك وتعالى ورضاه ، وفيه : آيات ، و : 29 - حديثا|13 • فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام|14 • خمسة لا ينامون|15 • الترديد من الله عز وجل في قبض نفس المؤمن ، وفيه بيان كامل|16 • الناس في العبادة على ثلاثة أوجه|17 • سئل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن علي : " وأسبغ عليكم نعمه " وموارده|20 • من أحب أن يعلم كيف منزلته عند الله|25 • في أخبار داود وموسى بن عمران عليهما السلام|26 • الباب الرابع والأربعون * القلب وصلاحه وفساده ، ومعنى السمع والبصر والنطق والحياة الحقيقيات ، وفيه : آيات ، و : 42 - حديثا|27 • عن أبي عبد الله عليه السلام : ما من قلب إلا وله أذنان على إحداهما ملك مرشد ، وعلى الأخرى شيطان مفتن|33 • بيان في معرفة القلب وحقيقته وصفاته ، وما قاله المحققون فيه|34 • في أن النفس والروح والقلب والعقل ألفاظ متقاربة المعاني ، وفيه بحث|35 • تسلط الشيطان على القلب|38 • وسوسة الشيطان وعلاجها|41 • في أن المتلقيين والرقيب العتيد هما الملكان الكاتبان للأعمال ، وقول الصادق عليه السلام : إن للقلب اذنين ، وفيه بحث ووجوه وتحقيق دقيق|44 • تفسير قوله تعالى : " من شر الوسواس الخناس " والأقوال فيه|47 • القلوب أربعة|51 • القلب من الجسد بمنزلة الامام من الناس|53 • عن الصادق عليه السلام : إعراب القلوب على أربعة أنواع : رفع وفتح وخفض ووقف|55 • العلة التي من أجلها يفرح الانسان ويحزن من غير علة|56 • فيما ناجى داود عليه السلام ربه عز وجل|59 • الباب الخامس والأربعون * مراتب النفس ، وعدم الاعتماد عليها ، وما زينتها وزين لها ، ومعنى الجهاد الأكبر ، ومحاسبة النفس ومجاهدتها والنهى عن ترك الملاذ والمطاعم ، وفيه آيات ، و : 27 - حديثا|62 • فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام|65 • فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر مع محمد بن أبي بكر|66 • معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة|68 • أكيس الكيسين وأحمق الحمقاء|69 • قول رسول الله : رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر|71 • الطريق إلى معرفة الحق|72 • الباب السادس والأربعون * ترك الشهوات والأهواء ، وفيه : آيات ، و : 20 - حديثا|73 • فيما خاف النبي صلى الله عليه وآله عليه|75 • ذم متابعة الهوى|76 • في قوله عز وجل : لا يؤثر عبد هواي على هوى نفسه ، وشرحه|79 • معنى قوله : إلا كففت عليه ضيعته ، وما قيل فيه|80 • فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام : إحذروا أهواءكم تحذرون أعدائكم ، وفيه بيان|82 • في أن كل ما تهواه النفس ليس مما يلزم اجتنابه|84 • اتباع الهوى وطول الامل ، وبيانه وشرحه|88 • الباب السابع والأربعون * طاعة الله ورسوله وحججه عليهم السلام والتسليم لهم والنهى عن معصيتهم ، والاعراض عن قولهم وايذائهم ، وفيه : آيات ، و : 8 - أحاديث|91 • الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في حجة الوداع ، وفيه بيان وتوضيح|96 • الشيعة من كان كالنمرقة الوسطى ، وفيه بيان|101 • قليل العمل والتقوى ، والبحث فيه|104 • الباب الثامن والأربعون * ايثار الحق على الباطل ، والامر بقول الحق وإن كان مرا ، وفيه : آيات ، و : 5 - أحاديث|106 • من حقيقة الايمان . . .|106 • في أن الحق ثقيل ، وقلة أهل الحق|107 • الباب التاسع والأربعون * العزلة عن شرار الخلق ، والانس بالله ، وفيه : آيات ، و : 14 - حديثا|108 • فيما أوحى الله جل وعز إلى نبي من أنبيائه|108 • فيمن لزم بيته|109 • صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال|110 • وجد كتاب من يوشع بن نون وصي موسى بن عمران عليه السلام في زمن رسول الله صلى الله عليه وآله ، وما فيه|111 • الباب الخمسون * أن الغشية التي يظهرها الناس عند قراءة القرآن والذكر من الشيطان ، وفيه حديث واحد|112 • سيجئ بعض أخبار هذا الباب آداب القراءة * * الباب الحادي والخمسون * النهى عن الرهبانية والسياحة ، وساير ما يأمر به أهل البدع والأهواء ، وفيه : آيات ، و : 15 - حديثا|113 • قصة عثمان بن مظعون وكان له ابن فمات فاشتد حزنه عليه ، وما قال له رسول الله صلى الله عليه وآله في ذم الرهبانية وشفاعة الولد ، وفضيلة صلاة الجماعة|114 • تفسير قوله عز وجل : " يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم " وأنها نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام وبلال وعثمان بن مظعون ، وقصتهم|116 • من كلام علي عليه السلام بالبصرة وقد دخل على العلاء ( الربيع ) بن زياد الحارثي يعوده ، وسعة داره ، وقصة أخيه : عاصم ( ويأتي أيضا في الصفحة . . ، )|118 • في أن عليا عليه السلام أعتق ألف مملوك مما عملت يداه ، وذم الصوفية خذلهم الله وقصة الكراجكي وقوم من المتصوفين|119 • فيما اعترض قوم من المتصوفة لعنهم الله على علي بن موسى الرضا عليهما السلام|120 • قصة ربيع بن زياد الحارثي وأمير المؤمنين عليه السلام عائدا له|121 • سفيان الثوري واعتراضه على أبي عبد الله عليه السلام وجوابه مفصلا|122 • قصة سلمان وأبي ذر رضي الله تعالى عنهما وعنا|125 • قصة سلمان وأبي الدرداء وما قال له ، وقصة أصحاب الصفة|128 • الباب الثاني والخمسون * اليقين والصبر على الشدايد في الدين ، وفيه : آيات ، و : 52 - حديثا|130 • تفسير الآيات|132 • تفسير قوله عز اسمه : " كلا لو تعلمون علم اليقين " وإن لليقين ثلاث درجات ، وإن اليقين أفضل من الايمان|134 • في أن الايمان فوق الاسلام ، والتقوى فوق الايمان ، واليقين فوق التقوى ، وفيه بيان وتحقيق|136 • تحقيق لبعض المحققين|139 • معنى اليقين على ما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله ، وعلامات اليقين|143 • الرزق ، وبحث في أنه هل يشمل الحرام ، وما احتجوا به الإمامية والمعتزلة والأشاعرة وغيرهم|145 • فيما يدل على أن لكمال اليقين وقوة العقائد مدخلا عظيما في قبول الأعمال وفضلها|147 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين " وما روي في ذلك|152 • فيما روي وقيل في الكنز الذي قال الله جل وعز : " وكان تحته كنز لهما "|156 • قصة قنبر وأمير المؤمنين عليه السلام وحبه|158 • تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه : " ثم قست قلوبكم - الخ "|161 • معنى قوله تعالى : " أفتطمعون أن يؤمنوا لكم "|166 • قصة أمير المؤمنين عليه السلام في يوم صفين وهو بلا درع|172 • يجب أن ينظر المرء إلى من هو دونه|173 • قصة شاب من الأنصار وما قال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم|174 • ترجمة : حارثة بن نعمان - ذيل الصفحة|175(ه) • في أن المؤمن أشد من زبر الحديد|178 • في عظم شأن اليقين|179 • العلة التي من أجلها سميت الشبهة شبهة|181 • في أن ما بين الايمان واليقين شبر|182 • في الصبر ومدحه|183 • فيما أوصى به علي بن الحسين عليهما السلام ابنه الباقر عليه السلام|184 • الباب الثالث والخمسون * النية وشرائطها ومراتبها وكمالها وثوابها ، وأن قبول العمل نادر ، وفيه : 40 - حديثا|185 • عن علي بن الحسين عليهما السلام : لا عمل إلا بنية ، وفيه بيان وما قاله بعض المحققين في شرح الحديث ، وما ذكره المحقق الطوسي في بعض رسائله في معنى النية|185 • جواب من قال : ينافي الاخلاص من عمل عملا للجنة|187 • النية الكاملة المعتد بها في العبادات|188 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : نية المؤمن خير من عمله ، . . . .|189 • في أن من نوى خيرا يثاب به ، وفيه تحقيق من الشيخ بهاء الدين العاملي|199 • العلة التي من أجلها خلد أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار ، وفيها بيان واستدلال|201 • في أن الناس في عباداتهم على ثلاثة أوجه|204 • كيف تكون النية خيرا من العمل|206 • الخلود في الجنة والنار|209 • العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إنما الأعمال بالنيات|212 • الباب الرابع والخمسون * الاخلاص ومعنى قربه تعالى ، وفيه : آيات ، و : 27 - حديثا|213 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " إياك نعبد وإياك نستعين "|216 • تفسير قوله تبارك وتعالى : " ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ، ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها " وفيه : إن قصد الثواب لا ينافي القربة|218 • فيمن عمل عملا أشرك فيه غير الله|222 • معنى الحنيف|227 • الحسنات والسيئات|228 • معنى قوله عز وجل : " ليبلوكم أيكم أحسن عملا " وفيه بيان|230 • فيما ذكره الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره في النية الصادقة|232 • الأقوال فيمن قصد بفعله تحصيل الثواب|234 • فيمن ضم إلى نيته|236 • تفسير قوله عز وجل : " إلا من أتى الله بقلب سليم "|239 • اخلاص العمل في أربعين يوما ، وفيه بيان وأقوال واستدلال|241 • بعض الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مسجد الخيف|242 • قصة ثلاث نفر ( أصحاب الرقيم )|244 • معنى الاخلاص في حد ذاته ، وحدوده|245 • فيما رواه سعد بن معاذ عن رسول الله صلى الله عليه وآله في سبعة املاك|246 • فيما رواه الشهيد رحمه الله عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الشهيد والعالم|249 • الباب الخامس والخمسون * العبادة والاختفاء فيها وذم الشهرة بها ، وفيه : 14 - حديثا|251 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : أعظم العبادة أجرا أخفاها|251 • العشق ومعناه وما قالت الحكماء فيه|253 • في قول الصادق عليه السلام : حسن النية بالطاعة ، وفيه بيان|254 • الباب السادس والخمسون * الطاعة والتقوى والورع ومدح المتقين وصفاتهم وعلاماتهم ، وأن الكرم به ، و قبول العمل مشروط به ، وفيه : آيات ، و : 41 - حديثا|257 • تفسير الآيات : " ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه "|266 • قوله تعالى : " لمسجد أسس على التقوى " وهو مسجد قبا|273 • علامات أهل التقوى|282 • فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام في ضمن خطبته بالتقوى|284 • في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : أصل الدين الورع|286 • قصة رجل قال لعلي بن الحسين عليهما السلام : إني مبتلى بالنساء فأزني يوما وأصوم يوما|286 • في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : أول ما يدخل النار من أمتي الأجوفان|288 • قصة سلمان رضي الله تعالى عنه وعمر بن الخطاب وما سئل عن نسبه وأصله وما أجابه|289 • جمال الرجل|290 • قصة رجل كان في بني إسرائيل يكثر أن يقول : الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ، فغاظ إبليس ذلك فبعث إليه شيطانا فقال : قل : العاقبة للأغنياء|293 • في أن التقوى كان على ثلاثة أوجه|295 • الباب السابع والخمسون * الورع واجتناب الشبهات ، وفيه : 38 - حديثا|296 • في أن المراد بالتقوى ترك المحرمات ، وبالورع ترك الشبهات|296 • فيما أوصى به الإمام الصادق عليه السلام|299 • عن أبي جعفر عليه السلام : أعينونا بالورع ، وبيانه وتوضيحه|301 • لا يكون الرجل مؤمنا حتى تكون لجميع امره متابعا للأئمة|302 • كان فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام|307 • الباب الثامن والخمسون * الزهد ودرجاته ، وفيه : آيات ، و : 38 - حديثا|309 • معنى الزهد|310 • فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام|313 • فيما روي عن موسى بن جعفر عليهما السلام ، وما قاله المسيح عليه السلام في معاشه|314 • فيما قال الله عز اسمه للدنيا لما خلقها|315 • في أن عيسى عليه السلام رفع بمدرعة صوف من غزل مريم ، ومن نسج مريم ، ومن خياطة مريم|316 • في ذم العريف ، والشاعر ، وصاحب كوبة ( وهي الطبل ) ، وصاحب عرطبة ( وهي الطنبور ) ، وعشار ( وهو الشرطي )|316 • الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في صفة الزهاد ، وكتابه عليه السلام إلى سهل بن حنيف|320 • روي أن نوحا عليه السلام عاش ألفي عام وخمسمأة عام ولم يبن فيها بيتا ، . . .|321 • الباب التاسع والخمسون * الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى ، وفيه : آيات ، و : 75 - حديثا|323 • تفسير الآيات ، ومعنى قوله تعالى : " فإياي فارهبون "|331 • في أن العلم كله في مقام الشهود والعبادة|339 • معنى قوله تبارك وتعالى : " إنما يخشى الله من عباده العلماء "|344 • معنى قوله تبارك وتعالى : " لو أنزلنا هذا القرآن على جبل "|347 • فيما أوصى به لقمان عليه السلام|352 • معنى الرجاء والخوف|353 • ثمرة الخوف|355 • توضيح وبحث في رؤية الله عز وجل|356 • في قوم يعملون بالمعاصي ويقولون نرجو رحمة الله وغفرانه|357 • فيما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله في الخوف والخشية|360 • قصة رجل وامرأة مؤمنة في جزيرة من جزائر البحر|361 • مما حفظ من خطب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وفيه تبيين وتوضيح|362 • في مناهي النبي صلى الله عليه وآله|365 • حسن الظن بالله عز وجل|366 • عشرة من المكارم ، وفيه شرح وتوضيح وتأييد|367 • عن الصادق عليه السلام : إن الله عز وجل خص رسله بمكارم الأخلاق ، وفيه شرح مفصل|371 • معنى : الفهم ، والفقه ، والمداراة ، والوفي|374 • قصة رجل نباش وعمل بجاره وما أوصى به|377 • قصة رجل يتمرغ في الرمضاء خوفا من الله والنبي صلى الله عليه وآله ينظر إليه|378 • الخوف على خمسة أنواع|380 • فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه ، وثمرة حسن الظن بالله وإن كان كذبا|384 • نهى النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام أن يشاور جبانا وبخيلا وحريصا ، وقال : إن الجبن والبخل والحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظن|386 • قصة امرأة بغي وعابد وشباب من بني إسرائيل|387 • فيما أوحى الله تعالى به إلى موسى بن عمران ، وداود عليهما السلام|390 • في أن المؤمن كان بين خوفين ، وما قاله أويس لهرم بن حيان|391 • منافخ النار|393 • قصة القاضي ورجل من بني إسرائيل وامرأة الرجل|395 • عن موسى بن جعفر عليه السلام : والله ما أعطي مؤمن قط خير الدنيا والآخرة إلا بحسن ظنه بالله عز وجل|399 • قصة عابد من بني إسرائيل وامرأة واحراق أصابعه|401 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .