• الفهرس ج 65 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب الخامس عشر * فضائل الشيعة ، وفيه : آيات ، و : 142 - حديثا|1 • تفسير الآيات ، وقصة ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وآله|2 • فيما رواه العامة عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : صلت الملائكة علي وعلى علي سبع سنين ، وفي ذيل الصفحة إشارة إلى ما مضى وإلى المصادر|5 • فيما أعطاه الله تعالى للتائبين|6 • فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : شيعتك هم الفائزون يوم القيامة|7 • في قول الله عز وجل : إن عليا حجتي في السماوات والأرضين ولا أقبل عمل إلا بالاقرار بولايته|8 • فيما رواه جابر عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في علي عليه السلام وشيعته|11 • في قول الباقر عليه السلام : لا يعذر الله يوم القيامة أحدا يقول يا رب لم أعلم أن ولد فاطمة هم الولاة على الناس|14 • في أن المؤمن يعرف في السماء|18 • قصة رجل كبير السن والإمام الصادق عليه السلام|22 • معنى : غر المحجلين وهم شيعة علي عليه السلام|25 • معنى قوله تعالى : " كشجرة طيبة أصلها ثابت "|26 • فضائل الشيعة على ما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله|31 • في التقية والتورية|33 • فيما يكون للموالين والمعاندين لأهل البيت عليهم السلام|37 • معنى قوله تعالى : " ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه " وهو محب أهل - البيت عليهم السلام أو مبغضهم|38 • فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في علي عليه السلام بأنس في الرؤيا التي رآها أنس ، وما أعطى الله عز وجل لمحب علي عليه السلام|40 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد ، وما قاله لمحب علي عليه السلام|45 • فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله على منبره لعلي عليه السلام في شيعته على ما نقله صاحب بشارة المصطفى في كتابه ، وهو حديث مفصل جامع|45 • العلة التي من أجلها سمي الشيعة رافضيا ، وما قاله الإمام الصادق عليه السلام لأبي بصير في قوله : ولكن الله سماكم به ، وما جرى بينهما|48 • فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في مرضه الذي قبض فيه لفاطمة عليها السلام ولعلي عليه السلام وقوله في ولده إبراهيم : ولو عاش إبراهيم لكان نبيا|54 • مرور فاطمة عليها السلام يوم القيامة ، فإذا بلغت إلى باب قصرها وجدت الحسن قائما والحسين نائما مقطوع الرأس ، وما يناديها الله عز وجل في حقها وذريتها وشيعتها|59 • في قول علي عليه السلام : إنا أهل بيت لنا شفاعة ، ونحن باب الاسلام من دخله نجا ومن تخلف عنه هوى ، بنا فتح الله وبنا يختم ، وبنا يمحو الله ما يشاء ويثبت وفي أمرنا الرشد ، وإن لمحبينا أفواجا من رحمة الله ، وإن لمبغضينا أفواجا من عذاب الله|61 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا كان يوم القيامة يؤتى بأقوام على منابر من نور . . . فقال عمر بن الخطاب : هم الشهداء ؟ الأنبياء ؟ الأوصياء ؟ من أهل السماء ؟ من أهل الأرض ؟ ! فأومأ بيده إلى علي عليه السلام وقال هذا وشيعته ، وما يبغضه من قريش إلا سفاحي ، ولا من الأنصار إلا يهودي ولا من العرب إلا دعي ، ولا من سائر الناس إلا شقي|68 • معنى قوله عز وجل : " طوبى لهم وحسن مآب " وما قال رسول الله صلى الله عليه وآله في تفسير الآية ، والرؤيا التي رآها عيسى بن مهران|71 • فيما رأى رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج|76 • في أن الناس يدعى بأسماء أمهاتهم ما خلا شيعة علي عليه السلام وسقوط الذنوب عنهم|77 • معنى قوله تعالى : " صراط الذين أنعمت عليهم "|78 • في أن لكل شئ جوهرا وجوهر ولد آدم محمد صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام وشيعتهم|81 • الباب السادس عشر * ان الشيعة هم أهل دين الله ، وهم على دين أنبيائه ، وهم على الحق ، ولا يغفر الا لهم ولا يقبل الا منهم ، وفيه : آيتان ، و : 42 - حديثا|83 • تفسير الآيات ، وإن الولاية بالدين لا بالنسب|83 • فيما قاله الإمام الباقر عليه السلام في معنى قوله عز اسمه : " فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم "|86 • فيما رواه حبابة الوالبية|88 • معنى قوله تبارك وتعالى : " كل شئ هالك إلا وجهه " وهو دينه|96 • الباب السابع عشر * فضل الرافضة ومدح التسمية بها ، وفيه : 4 - أحاديث|96 • معنى الرافضي ، وقول الباقر عليه السلام : أنا من بالرافضة ، وإن سبعين رجلا من عسكر فرعون رفضوا فرعون ، فسماهم الله تعالى بالرافضة|97 • الباب الثامن عشر * الصفح عن الشيعة وشفاعة أئمتهم صلوات الله عليهم فيهم ، وفيه : 97 - حديثا|98 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا كان يوم القيامة ولينا حساب شيعتنا|98 • في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم في القيامة : يا رب شيعة علي|99 • في قول رسول الله صلى عليه وآله وسلم : حبنا أهل البيت يكفر الذنوب|100 • فيما رواه جابر : كنا عند النبي صلى الله عليه وآله وعلي بجانبه ، إذ اقبل عمر بن الخطاب ومعه رجل ( أبو هريرة الدوسي ) قد تلبب به فقال : ما باله ؟ قال : حكى عنك يا رسول الله أنك قلت : من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله دخل الجنة وهذا إذا سمعته الناس فرطوا في الأعمال ، أفأنت قلت ذلك ؟ ! قال : نعم ، إذا تمسك بمحبة هذا وولايته ، وأشار إلى علي|101 • في قول الصادق عليه السلام : لا يضر مع الايمان عمل ولا ينفع مع الكفر عمل ، وفيه بيان وتحقيق وتوضيح|103 • معنى قوله تبارك وتعالى : " أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى " وما قال قوم بعد نزول هذه الآية وما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في جوابهم|106 • شيعة علي عليه السلام في القيامة إذا وضع له في كفة سيئاته من الآثام ما هو أعظم من الجبال الرواسي والبحار التيارة وعاقبة أمره|107 • في أن الركبان في القيامة أربعة : النبي على البراق ، وصالح النبي على ناقة الله ، وفاطمة على ناقة الغضباء ، وعلي على ناقة من نوق الجنة|112 • في أن الشيعة يخرج من الدنيا ولا ذنب له|114 • قصة الحارث الهمداني ، وقول أبي هاشم : يا حار همدان من يمت يرني - من نؤمن أو منافق قبل|120 • العلة التي من أجلها كني علي عليه السلام بأبي تراب|123 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : ألا ومن أحب عليا فقد أحبني ومن أحبني رضي الله عنه ( والحديث مفصل )|124 • في أن أدنى المؤمنين ليشفع في مأتي إنسان ، وقصة رجل|126 • فيما قاله ونقله كعب الحبر في الشيعة ومنزلتهم|128 • في أن المؤمن إذا مات في بلاد الكفر حشر يوم القيامة أمة واحدة|129 • قصة جابر وزيارته للحسين عليه السلام بكربلا عطية العوفي|130 • العلة التي من أجلها سميت فاطمة فاطمة عليها السلام|133 • نطق الحصاة في كف علي عليه السلام عند النبي صلى الله عليه وآله|134 • فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في حق علي عليه السلام يوم الخيبر بقوله : لولا أن يقول فيك طوايف من أمتي ما قالت النصارى للمسيح عيسى بن مريم لقلت اليوم فيك مقالا . . . لولا أنت لم يعرف المؤمنون بعدي|137 • في أن المؤمن على أي حال مات وفي أي ساعة قبض فهو شهيد|140 • في إطاعة إمام الذي من الله وإمام ليس من الله|142 • معنى قوله عز وجل : " فيومئذ لا يسئل عن ذنبه " وحذف عنه كلمة : منكم ، عثمان|144 • العلة التي من أجلها رفع عن الشيعة القلم|146 • في أن المؤمن إذا ارتكب ذنبا فتبرأوا من فعله ولا تبرءوا منه|147 • الباب التاسع عشر * صفات الشيعة ، وأصنافهم وذم الاغترار والحث على العمل والتقوى ، وفيه : 48 - حديثا|149 • في قول الصادق عليه السلام : امتحنوا شيعتنا عند مواقيت الصلاة|149 • معنى سيماء الشيعة ، وشرح لغات الحديث|150 • معنى قول الإمام الصادق عليه السلام : كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا ، وشرح وتأييد الحديث|152 • في قول الإمام الصادق عليه السلام : الشيعة ثلاث : محب واد ، ومتزين بنا ، ومستأكل بنا الناس ، وبيان الحديث|153 • الشيعة من شيعنا وتبعنا في أعمالنا ، وما قالته فاطمة عليها السلام|155 • في قول رجل للحسن بن علي عليهما السلام : إني من شيعتكم ، وقول رجل للحسين بن علي عليهما السلام : أنا من شيعتكم وقول رجل لعلي بن الحسين عليهما السلام : أنا من شيعتكم ، وما أجابوا وما قالوا عليهم السلام ، وما قاله الإمام الباقر عليه السلام لرجل فخر على آخر بأنه من الشيعة ، وما قاله الإمام الصادق عليه السلام في عمار الدهني وقصته مع ابن أبي ليلى قاضي الكوفة|156 • فيما قاله الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام في رجل ينادى في السوق : أنا من شيعة محمد وآل محمد الخلص ، وهو ينادى على ثياب يبيعها|157 • قصة قوم جاءوا إلى علي بن موسى الرضا عليهما السلام واستأذنوا وقالوا : نحن شيعة علي ، فأبى أن يأذن ، وجاءوا كل يوم حتى مضى شهرين إلى أن قالوا : شمت بنا أعداؤنا في حجابك لنا ونحن ننصرف هذه الكرة ونهرب من بلدنا خجلا ، وما أجابهم عليه السلام|157 • قصة رجل دخل على محمد بن علي الرضا عليهما السلام وهو مسرور على ما فعل ، وقوله : أنا من شيعتكم الخلص|159 • قصة رجل الذي أخذه والي الجسرين واتهمه بالسرقة وأراد أن يضربه فأقام عليه جلادين فوقع الضرب على الوالي ، والقصة عجيبة مفيدة جدا ، وما قال فيه الإمام العسكري عليه السلام|160 • في قول أبي عبد الله عليه السلام : ليس من شيعتنا من قال بلسانه وخالفنا في أعمالنا وآثارنا|164 • فيما قاله علي عليه السلام في الشيعة وصفاتهم لما قدم البصرة بعد قتال أهل الجمل وقصة ضيافة هيأها الأحنف بن قيس ، وشرح وتوضيح وبيان للحديث ولغاته من العلامة المجلسي وغيره رحمهم الله|170 • فيما رواه نوف بن عبد الله البكالي في طينة الشيعة وصفاتهم ، وفي ذيله شرح وتوضيح ومعنى لغاته|177 • فيما رواه مهزم الأسدي عن أبي عبد الله عليه السلام وفي ذيله تبيين الحديث و شرح لغاته|180 • معنى قوله تعالى : " ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين " ومعنى السنين واشتقاقه|183 • فيما رواه همام بن عبادة عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الشيعة|192 • شرح الخطبة ومعنى لغاتها ، وترجمة : نوف البكالي وربيع بن خثيم|196 • الباب العشرون * النهى عن التعجيل على الشيعة وتمحيص ذنوبهم ، وفيه : 6 - أحاديث|199 • في قول الباقر عليه السلام : لا تعجلوا على شيعتنا ، إن تزل لهم قدم تثبت لهم أخرى|199 • فيمن يرتكب الذنوب الموبقة|200 • الباب الحادي والعشرون * دخول الشيعة مجالس المخالفين وبلاد الشرك ، وفيه : حديثان|200 • في أن من مات من الشيعة في بلاد الشرك حشر أمة واحدة|200 • من كان في مجلس المخالفين فليقل : اللهم أرنا الرخاء والسرور|201 • الباب الثاني والعشرون * في أن تعالى إنما يعطي الدين الحق والايمان والتشيع من أحبه ، وأن التواخى لا يقع على الدين ، وفى ترك دعاء الناس إلى الدين ، وفيه : 17 - حديثا|201 • عن أبي عبد الله عليه السلام : إن الله يعطي الدنيا من يحب ويبغض ولا يعطي هذا الامر إلا صفوته من خلقه ، وفيه بيان وشرح ، وأن أصول الدين : التوحيد والعدل ، ونبوة الأنبياء والمعاد ، مشتركة في جميع الملل ، وفي ذيل الصفحة : معنى المحب والمراد منه|201 • في قول أبي جعفر عليهما السلام : لم تتواخوا على هذا الامر ولكن تعارفتم عليه ، وفيه بيان وتأييد ، وأن الأرواح جنود مجندة ، وخلق الأرواح قبل الأبدان بألفي عام|204 • في قول الصادق عليه السلام : إياكم والناس ، ومعناه|207 • معنى قول الإمام الصادق عليه السلام : إذا أراد الله بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة من نور ، وبيانه وشرحه|210 • الباب الثالث والعشرون * في أن السلامة والغنا في الدين ، وما أخذ على المؤمن من الصبر على ما يلحقه في الدين ، وفيه : 19 - حديثا|211 • معنى قوله تبارك وتعالى : " فوقاه الله سيئات ما مكروا " وإن الضمير راجع إلى مؤمن آل فرعون|211 • وصاية علي عليه السلام إلى أصحابه في القرآن ، ومعنى : البلية والنازلة وعرض الأموال والأنفس|212 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إن الله أخذ ميثاق المؤمن على بلايا أربع ، وبيانه وشرحه|216 • في أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ، ومعنى الحديث|219 • في أن للمؤمن جار يؤذيه|223 • الباب الرابع والعشرون * الفرق بين الايمان والاسلام وبيان معانيهما ، وبعض شرائطهما ، وفيه : آيات ، و : 56 - حديثا|225 • تفسير الآيات|228 • معنى قوله عز وجل : " ومن ذريتنا أمة "|228 • معنى قوله عز وجل : " إن الدين عند الله الاسلام "|230 • معنى قوله عز اسمه : " واعتصموا بحبل الله "|233 • معنى قوله عز اسمه : " ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا " وانها نزلت لما رجع رسول الله صلى الله عليه وآله من غزوة خيبر وبعث أسامة بن زيد في خيل إلى بعض اليهود في ناحية فدك ليدعوهم إلى الاسلام ، وقصة مرداس بن نهيك الفدكي ، والعلة التي من أجلها تخلف أسامة بن زيد|234 • معنى قوله تبارك وتعالى : " قالت الاعراب آمنا "|239 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ( محمد رسول الله ) ، فإذا قالوها فقد حرم علي دماؤهم وأموالهم ، و أن العامة رووا هذا الخبر بطرق مختلفة|242 • في أن الايمان والاسلام غير مترادفان ويطلق على معان|243 • معنى الاسلام والثمرات المرتبة عليه|244 • في أن الايمان إقرار وعمل والاسلام إقرار بلا عمل|245 • في أن الايمان يشارك الاسلام ، والاسلام لا يشارك الايمان ، وفي ذيله بيان وتحقيق|248 • في أن الايمان ما استقر في القلب ، والاسلام ما ظهر من قول وفعل ، وفيه بيان وتوضيح|251 • فيما سئل عن أبي عبد الله عليه السلام : عن الايمان ، وجوابه عليه السلام ، وفيه بيان وتفصيل|256 • في رسالة محض الاسلام التي كتبها علي بن موسى الرضا عليه السلام للمأمون|261 • جواب من زعم أن في القرآن تناقض ، وفيه تفصيل وتأييد|264 • درجات المحبة|275 • صفة الايمان وصفة الاسلام|277 • صفة الخروج من الايمان ومعنى : الشرك ، والضلال ، والفسق|278 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : الاسلام عريان فلباسه : الحياء . . . .|281 • معنى قوله عز اسمه : " ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير "|284 • في بعض ما احتج به علي عليه السلام على الخوارج ، وفي ذيله توضيح|289 • عن أبي عبد الله عليه السلام : الايمان أن يطاع الله فلا يعصى ، . . . . .|292 • عقائد المرجئة وفرقهم : اليونسية ، والعبيدية ، والغسانية ، والثوبانية ، والثومنية|297 • تذييل وتفصيل فيما ذكره الشهيد الثاني ونصير الدين الطوسي قدس سرهما في الايمان والاسلام وتغايرهما|300 • في قول من قال : بأن العبادات المعتبرة شرعا هي الدين ، والدين هو الاسلام ، والاسلام هو الايمان|306 • النسبة بين مطلق الاسلام والايمان|307 • الباب الخامس والعشرون * نسبة الاسلام ، وفيه : 4 - أحاديث|309 • في قول علي عليه السلام : لأنسبن الاسلام نسبة لم ينسبه أحد قبلي ولا ينسبه أحد بعدي . . . وفيه بيان|309 • في أن الاسلام هو التسليم ، والتسليم هو اليقين ، واليقين هو التصديق ، والتصديق هو الاقرار ، والاقرار هو العمل ، والعمل هو الأداء ، وأن المؤمن لم يأخذ دينه عن رأيه ، وفي ذيله بيان والمراد من الاسلام|311 • فيما نقله السيد الرضي رضي الله عنه في كتابه نهج البلاغة وابن أبي الحديد ، في شرحه ، وقوله : كيف يدل على أن الاسلام هو الايمان|313 • فيما قاله أين ميثم والكيدري في معنى قوله عليه السلام|314 • فيما قاله الشهيد الثاني رحمه الله في كتابه : رسالة حقائق الايمان ، والعلامة المجلسي رحمه الله في معنى قوله عليه السلام|315 • الباب السادس والعشرون * الشرايع ، وفيه : 3 - أحاديث|317 • في قول الصادق عليه السلام : إن الله تبارك وتعالى أعطى محمدا صلى الله عليه وآله وسلم شرايع نوح وإبراهيم وموسى وعيسى . . . . وفيه بيان بالتفصيل|317 • العلة التي من أجلها أحدثت بنو إسرائيل الرهبانية|320 • معنى قوله عز وجل : " وما أرسلناك إلا كافة للناس " ، واختصاص الجزية والأسر والفداء برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم|325 • معنى قوله عز وجل : " فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل " والعلة التي من أجلها سمي أولوا العزم أولى العزم ، وفيه بيان|326 • معنى قوله عز وجل : " شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا . . .|327 • الباب السابع والعشرون * دعائم الاسلام والايمان وشعبهما وفضل الاسلام ، وفيه : 41 - حديثا|329 • في قول أبي جعفر عليهما السلام : بني الاسلام على خمس : على الصلاة ، والزكاة ، والصوم ، والحج ، والولاية ، وفيه بيان|329 • حدود الايمان|330 • في قول الصادق عليه السلام : إن الله عز وجل فرض على خلقه خمسا فرخص في أربع ولم يرخص في واحدة ، وفيه بيان وتحقيق|332 • بني الاسلام على خمسة وترتيبهم في الفضل عرضا وطولا ، وأن الولاية أفضل وفيه بيان وتفصيل وتحقيق|332 • دعائم الاسلام : التي من قصر عن معرفة شئ منها فسد عليه دينه ، وفيه توضيح وشرح وتفصيل|337 • في قول علي عليه السلام : الايمان له أركان أربعة ، وفيه بيان|340 • عن النبي صلى الله عليه وآله : إن الله خلق الاسلام ، فجعل له : عرصة ، ونورا ، وحصنا ، وناصرا ، وفيه توضيح|341 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : الاسلام عريان فلباسه الحياء . . وفيه بيان وتوضيح كامل|343 • فيما قاله علي عليه السلام في بعض خطبه في وصف الاسلام ، وفيه بيان وشرح لغاته|344 • قوله عليه السلام في جواب السائل الذي سئل عنه عن الايمان|349 • فيما قاله عليه السلام في وصف الاسلام والايمان والكفر والنفاق|349 • في قوله عليه السلام : إن الله عز وجل جعل الايمان على أربع دعائم : على الصبر ، واليقين ، والعدل ، والجهاد ، وكل ذلك على أربع شعب وبيانه|350 • توضيح الرواية مشيرا إلى اختلاف النسخ ومعنى لغاته|352 • العبرة وكيفيتها|368 • معنى العدل وشعبه|369 • الجهاد وشعبه|370 • فيما قاله المحقق ابن ميثم البحراني|372 • في أن الاسلام عشرة أسهم|380 • قواعد الاسلام وحد الاستغفار|381 • كبار حدود الصلاة والزكاة وفيما يجب|388 • كبار حدود الحج والصوم والوضوء للصلاة وولاية الامام|389 • وجوب عصمة الامام وعلته|390 • كيف أسلم علي عليه السلام وكيف أسلمت خديجة رضي الله عنها|392 • في إسلام أبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله تعالى عنهم وعنا ، واخراج الخمس|393 • في أخذ البيعة|395 • فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله عند موته لعمه العباس|396 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .