• الفهرس ج 46 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • خطبة الكتاب ، وأنه المجلد الحادي عشر * * أبواب * * تاريخ سيد الساجدين ، وامام الزاهدين ، علي بن الحسين ، زين * * العابدين صلوات الله وعلى آبائه الطاهرين وأولاده المنتجبين * * الباب الأول * أسماؤه وعللها ، ونقش خاتمه ، وتاريخ ولادته وأحوال أمه ، وبعض مناقبه ، وجمل أحواله عليه السلام|1 • ألقابه وكناه عليه السلام|4 • العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلام بالسجاد وذا الثفنات ، وولادته|6 • العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلام بزين العابدين|7 • قصة شهربانويه رضي الله عنها ، واسمها ، وبيان من العلامة المجلسي قدس سره|8 • تحقيق حول كتاب الخرايج في الذيل|11(ه) • بحث وتحقيق حول حياته عليه السلام وحياة شهربانويه رضي الله عنها * * الباب الثاني * النصوص على الخصوص على إمامته والوصية إليه ، وانه دفع إليه الكتب والسلاح ، وغيرها ، وفيه بعض الدلائل والنكت|17 • في خاتم الحسين عليه السلام|17 • في أن الامام يجب أن يكون منصوصا عليه|18 • الباب الثالث * معجزاته ومعالي أموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه|20 • قصة رجل شكى إليه عليه السلام أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة ومقدار ملح ، فوجد اللؤلؤتين في جوف السمكة|20 • شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السلام|22 • معرفته عليه السلام منطق النعجة والثعلب وظبية|24 • دعاؤه عليه السلام لحبابة الوالبية فرد الله عليها شبابها ، ولها يؤمئذ مأة سنة وثلاث عشرة سنة ، وقصة ضمرة بن سمرة الذي ضحك وأضحك لحديثه عليه السلام فمات فجأة|27 • إخباره عليه السلام بالكتاب الذي كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج|28 • شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السلام|29 • شفاعته عليه السلام لخشف ظبية|30 • استقرار الحجر الأسود في موضعه بوضعه عليه السلام دون غيره|32 • علمه عليه السلام بحصاة أم سليم وما أخرج لها ، وسلامة ابنه أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام حين وقع في البئر|34 • فيما أرا عليه السلام أبا خالد الكابلي|35 • كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام|37 • اهداء الجن إليه وإقرارهم له عليه السلام|45 • قصة رجل مؤمن من أكابر بلخ وكان يحج البيت ويزور النبي صلى الله عليه وآله وكان يأتي علي بن الحسين عليهما السلام ويزوره ويحمل إليه الهدايا والتحف ، ويأخذ مصالح دينه منه وما قالت له زوجته|47 • الباب الرابع * استجابة دعائه عليه الصلاة والسلام|50 • في أن للحسين عليه السلام كان بضعة وسبعون ألف دينار من الدين|52 • استجابة دعائه عليه السلام على حرملة بن كاهل الأسدي|53 • الباب الخامس * مكارم أخلاقه وعلمه ، واقرار المخالف والمؤالف بفضله وحسن خلقه ، وخلقه وصوته وعبادته صلوات الله وسلامه عليه|54 • في مروره عليه السلام على المجذومين|55 • فيما قاله عليه السلام لعبد الملك بن مروان في عبادته|56 • في أن إبليس تصور لعلي بن الحسين عليهما السلام وهو قائم يصلي في صورة أفعى|58 • في أنه عليه السلام يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة|61 • في أنه عليه السلام لا يأكل مع أمه ، وقصة ناقته|62 • فيما قاله عليه السلام في جواب من سأل عنه عليه السلام : كيف أصبحت|69 • أشعاره عليه السلام عند الكعبة ، وما نقله طاووس الفقيه عنه عليه السلام|80 • في أنه عليه السلام إذا انقضى الشتاء والصيف تصدق بكسوته|90 • في كرمه وصبره وبكائه عليه السلام|94 • في حلمه وتواضعه|95 • في أنه عليه السلام كان في آخر شهر رمضان يعتق عباده وإمائه|103 • فيما كتبه عليه السلام في جواب من كتب إليه : إنك صرت بعل الإماء|105 • في أنه عليه السلام كان يلبس الصوف|108 • الباب السادس * حزنه وبكائه على شهادة أبيه صلوات الله عليهما|108 • في قول الصادق عليه السلام بكى علي بن الحسين عليهما السلام عشرين سنة|108 • البكاءون خمسة|109 • في أنه عليه السلام كان يميل إلى ولد عقيل|110 • الباب السابع * ما جرى بينه عليه السلام وبين محمد بن الحنفية وسائر أقربائه وعشائره|111 • فيما قاله محمد بن الحنفية|111 • الباب الثامن * أحوال أهل زمانه من الخلفاء وغيرهم ، وما جرى بينه عليه السلام وبينهم ، وأحوال أصحابه وخدمه ومواليه ومداحيه صلوات الله وسلامه عليه|115 • الحية التي ظهرت حين أراد بناء الكعبة بعد انهدامها الحجاج وغابت حين أمر عليه السلام ببنائها|115 • فيما قاله عليه السلام للحسن البصري وهو يعظ الناس بمنى|116 • فيما قاله عليه السلام لما نزع معاوية بن يزيد نفسه من الخلافة|118 • إخباره عليه السلام بالكتاب الذي كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج|119 • استجابة دعائه عليه السلام حين قدم مسرف بن عقبة المدينة|122 • انحلال الأقياد والغل وذهابه عليه السلام من الشام إلى المدينة في يوم فقده أعوان الحبس|123 • أشعار الفرزدق في حقه عليه السلام بقوله : هذا الذي تعرف البطحاء ، وحبسه هشام ، وفيه بيان ، وفي الذيل ما يناسب المقام|125 • بابه وأصحابه|133 • قصة حره بنت حليمة السعدية والحجاج ، وقولها له إني أفضل عليا عليه السلام على الأنبياء عليهم السلام وبيانها|134 • ما جرى بين سعيد بن جبير رحمه الله والحجاج|136 • الباب التاسع * نوادر أخباره صلوات الله وسلامه عليه|145 • كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام|145 • استقراضه عليه السلام ونتف عليه السلام من ردائه هدبة بالوثيقة|146 • الباب العاشر * وفاته صلوات الله وسلامه عليه|147 • في ناقته التي حج عليها اثنين وعشرين حجة|147 • في يوم وفاته وشهر وفاته وسنة وفاته عليه السلام|151 • في أنه عليه السلام قرء : إذا وقعت الواقعة ، وإنا فتحنا ، لما حضرته الوفاة|152 • فيمن مات بعده عليه السلام من العلماء والفقهاء في سنة الفقهاء|154 • الباب الحادي عشر * أحوال أولاده وأزواجه صلوات الله وسلامه عليه|155 • أولاده عليه السلام وأسماؤهم|155 • في أعقابه عليه السلام وتراجمهم في الذيل|156 • في قوله عليه السلام : ان الامام لا يغسله الا امام بعده|166 • قصة زيد بن موسى الكاظم عليه السلام|174 • فيما كان في مسجد سهلة|182 • إخباره عليه السلام بشهادة ابنه زيد|183 • فيما قاله عبد الله بن الإمام السجاد عليه السلام في مولانا الصادق عليه السلام|184 • في خروج زيد|186 • في أنه عليه السلام سمى ابنه زيد بالمصحف|191 • فيما قاله زيد ، وهو جاري مجرى الخطبة|206 • تاريخ الإمام محمد الباقر عليه السلام * * وفضائله ومناقبه ومعجزاته وسائر أحواله صلوات الله عليه * * الباب الأول * تاريخ ولادته ووفاته صلوات الله وسلامه عليه|212 • في ولادته وأمه وخلفاء زمانه عليه السلام|212 • في أنه عليه السلام كان هاشمي من هاشميين وعلوي من علويين وفاطمي من فاطميين|215 • الأقوال في ولادته عليه السلام|216 • الأقوال في وفاته عليه السلام|218 • الباب الثاني * أسمائه عليه السلام ، وعللها ، ونقش خواتيمه ، وحليته|221 • العلة التي من أجلها سمي الباقر عليه السلام باقرا|221 • اسمه وكنيته وألقابه عليه السلام|222 • الباب الثالث * مناقبه عليه السلام وفيه اخبار جابر رضي الله عنه|223 • في أنه عليه السلام باقر العلم وإبلاغ السلام له من رسول الله صلى الله عليه وآله عند جابر وأن جابر كان آخر من بقي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله|225 • الباب الرابع * النصوص على إمامته عليه السلام والوصية إليه|229 • في الصندوق الذي كان فيه سلاح رسول الله وكتبه صلى الله عليه وآله وسلم ودفعه إليه أبوه عليه السلام|229 • فيما أوصى به إليه أبوه عليه السلام|230 • الباب الخامس * معجزاته ومعالي أموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه|233 • ارجاعه عليه السلام روح الشامي إليه بعد موته|233 • ارتداده عليه السلام بصر أبي بصير ، وشعر حبابة الوالبية من البياض إلى السواد|237 • علمه عليه السلام بمنطق الورشان وزوجته|238 • علمه عليه السلام بمنطق الذئب الذي شكا إليه عليه السلام عسر ولادة زوجته|239 • ثلاث البدر التي أخرجت للكميت ولم يكن في البيت شئ|240 • حد الامام ، وانه يعلم أسماء شيعته وأسماء آبائهم وقبائلهم|244 • قصة رجل شامي الذي اخفى ماله من ولده|245 • اخباره عليه السلام أبا بصير بما قاله للمرأة التي كانت تقرء القرآن عنده ، وقصة رجل خراساني مات أبوه وقتل أخوه|247 • إخباره عليه السلام أبا جعفر الدوانيقي أن الامر يصير إليه|249 • علمه عليه السلام بما عمل ميسر مع الجارية|258 • خبر الخيط المعروف|260 • في قول أبي بصير له عليه السلام : ما أكثر الحجيج وأعظم الضجيج ، فمسح يده عليه السلام على عينيه ، فنظر ، فإذا أكثر الناس قردة وخنازير|261 • في وروده عليه السلام بمدين مغلوقا وصعوده إلى جبل ، وفيه بيان|264 • دخول الجن عليه عليه السلام أشباه الزط يسألونه عن معالم دينهم|269 • في أن الامام يعلم ما في يومه وفي شهره وفي سنته ، ونزول الروح عليه|272 • حديث الخيط|274 • شبه الجنون الذي اعترى جابر بن يزيد الجعفي|282 • علمه عليه السلام بالغائب وعدم احراق النار بيته|285 • الباب السادس * مكارم أخلاقه وسيره وسننه وعلمه وفضله واقرار المخالف والمؤالف بجلالته صلوات الله عليه|286 • فيما قاله عليه السلام لمحمد بن المنكدر في بعض نواحي المدينة في ساعة حارة|287 • قوله عليه السلام في الصدقة يوم الجمعة ، وأنه عليه السلام يقرء بالسريانية والعبرانية|294 • فيمن روى عنه عليه السلام وقول رسول الله صلى الله عليه وآله لجابر في ابلاغ السلام عليه|295 • في أنه عليه السلام كان يختضب بالحناء والكتم|298 • العلة التي من أجلها لم يغسل الميت غسل الجنابة|304 • الباب السابع * خروجه عليه السلام إلى الشام وما ظهر فيه من المعجزات|306 • في أنه عليه السلام رمى تسعة أسهم بعضها في جوف بعض عند هشام|306 • فيما سأل عنه عليه السلام عالم النصارى في الشام|309 • مروره عليه السلام على مدينة مدين ، وما قال لهم بعد إغلاقهم الباب|312 • الباب الثامن * أحوال أصحابه وأهل زمانه من الخلفاء وغيرهم وما جرى بينه عليه السلام وبينهم|320 • قصة أعرابي ووليد بن يزيد ، وما قال في مدح علي عليه السلام وفيه بيان|321 • في أن عمر بن عبد العزيز رد فدكا إليه عليه السلام|326 • قصة زيد بن الحسن ومخاصمته|329 • فيما قاله عليه السلام في المغيرة بن سعيد ، وفي الذيل ما يناسب المقام|332 • مناظرة بين رجل وعبد الملك|335 • فيما كتبه عليه السلام لعبد الله بن المبارك|339 • في قول جابر : حدثني أبو جعفر عليه السلام سبعين ألف حديث|340 • إخباره عليه السلام أبا جعفر الدوانيقي وأخاه أن الامر يصير إليهما|341 • الباب التاسع * مناظراته عليه السلام مع المخالفين ، ويظهر منه أحوال كثير من أهل زمانه|347 • مناظرته عليه السلام مع عبد الله بن نافع الأزرق|347 • مناظرته عليه السلام مع قتادة بن دعامة|349 • قصة عمرو بن عبيد وطاووس اليماني|354 • مناظرته عليه السلام مع عبد الله بن معمر الليثي في المتعة|356 • اضطراب قلب قتادة وعلمه عليه السلام برجوع مسائله الأربعين إلي مسألة الجبين|357 • الباب العاشر * نوادر اخباره صلوات الله وسلامه عليه|360 • في قول رجل له عليه السلام : كيف أنتم|360 • كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام وقصة شيخ|361 • الباب الحادي عشر * أزواجه وأولاده صلوات الله وسلامه عليه ، وبعض أحوالهم وأحوال أمه رضى الله تعالى عنها|365 • في أن أولاده عليه السلام كانوا سبعة|365 • في أن أم فروة استلمت الحجر بيدها اليسرى|367 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .