• الفهرس ج 43 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • خطبة الكتاب ، وأنه المجلد العاشر * * أبواب * * تاريخ سيدة نساء العالمين وبضعة سيد المرسلين ومشكاة أنوار أئمة الدين * * وزوجة أشرف الوصيين البتول العذراء ، والإنسية الحوراء فاطمة الزهراء * صلوات الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها ما قامت الأرض والسماء * * الباب الأول * ولادتها وحليتها وشمائلها صلوات الله عليها وجمل تواريخها|2 • في أنها تحدثت في بطن أمها ، ودخلت أربع نسوة حين ولادتها وما نطقت به|2 • في أن نورها عليها السلام خلق قبل أن يخلق الأرض والسماء والعلة التي من أجلها سميت في السماء المنصورة وفي الأرض فاطمة|4 • في يوم ولادتها|7 • الباب الثاني * أسمائها وبعض فضائلها عليها السلام|10 • في قول الصادق عليه السلام لفاطمة عليها السلام تسعة أسماء ، وبيان في أن عليا عليه السلام كان كفوا لها عليها السلام|10 • العلة التي من أجلها سميت فاطمة : زهراء ، عليها السلام|12 • كناها عليها السلام|16 • الباب الثالث * مناقبها وفضائلها وبعض أحوالها ومعجزاتها صلوات الله عليها|19 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إن الله ليغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها|19 • في أنها عليها السلام كانت سيدة نساء أهل الجنة من الأولين والآخرين|21 • في الرحى التي تطحن وليس معها أحد ، وما رواه الزمخشري|28 • في أن عليا عليه السلام استقرض من يهودي ، وقصة اليهود الذين كانوا لهم عرس|30 • في أن الله تعالى ذكر اثنتي عشرة امرأة في القرآن بالكناية وخصالهن|33 • في أن الله عز اسمه أعطى عشرة أشياء لعشرة من النساء ، والإجابة لعشرة ، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يهتم لعشرة أشياء فآمنه الله منها وبشره بها|34 • في أن رأس التوابين أربعة ، وخوف أربعة من الصالحات ، ورأس البكائين ثمانية|35 • في أن النبي صلى الله عليه وآله يكثر تقبيل فاطمة عليها السلام|42 • قصة شهرة بنت مسكة بنت فضة رضي الله تعالى عنها خادمة الزهراء عليها السلام|46 • فيما كان لمريم وفاطمة عليهما السلام|48 • في أن آدم عليه السلام رأى فاطمة عليها السلام في الجنة وعلى رأسها تاج من نور وفي اذنيها قرطان من نور|52 • قصة أعرابي وأعطته فاطمة عليها السلام عقدها|56 • في فضائلها ومناقبها وعظم شأنها عليها السلام يوم القيامة|64 • في ثلاث جوار كن للمقداد وسلمان وأبي ذر|66 • دعاء النور لدفع الحمى|67 • قصة أعرابي ومعه ضب ، وتكلم الضب مع النبي صلى الله عليه وآله وإسلام الاعرابي|69 • في نزول مائدة لها عليها السلام|76 • العلة التي من أجلها سميت فاطمة عليها السلام محدثة|78 • في مصحف فاطمة عليها السلام|79 • الباب الرابع * سيرها ومكارم أخلاقها صلوات الله عليها وسير بعض خدمها|81 • في أنها عليها السلام اشترت بقلادتها رقبة وأعتقتها ، وأنها عليها السلام قامت في محرابها وتدعو للمؤمنين والمؤمنات ، وقولها : الجار ثم الدار|81 • في أن فاطمة عليها السلام أرسلت السوارين والستر إلى أبيها صلى الله عليه وآله|83 • قصة فضة رضي الله تعالى عنها في طريق مكة وتكلمها بالقرآن|86 • في أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه وفاطمة عليها السلام بكوا لما نزل قول تعالى : " وإن جهنم لموعدهم أجمعين ، لها سبعة أبواب . . . "|87 • في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا سافر كان آخر عهده بانسان من فاطمة عليها السلام وأول من يدخل عليه إذا قدم فاطمة عليها السلام ، وبقلة الفرفخ وهي بقلتها|89 • في الرؤيا التي رأتها فاطمة عليها السلام|90 • متى تكون المرأة أدنى من ربها|92 • الباب الخامس * تزويجها صلوات الله على أبيها وبعلها وعليها وعلى ولدها|92 • في زفاف فاطمة عليها السلام|92 • في أن عليا عليه السلام باع درعه لزفاف فاطمة عليها السلام|94 • في أن نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم هيئن فاطمة عليها السلام للزفاف ، وكيفية ليلة الزفاف من الاطعام|95 • فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في فضائل علي عليه السلام لفاطمة عليها السلام|99 • في نزول الملائكة لزفاف فاطمة عليها السلام|104 • كيف تزوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الشيخين وزوج من عثمان بنتين|107 • الخطبة التي خطبها راحيل في البيت المعمور لتزويج فاطمة عليها السلام|110 • الخطبة التي خطبها علي عليه السلام لتزويج فاطمة عليها السلام|112 • في صداق فاطمة عليها السلام وقدره ، وأن مهرها في السماء خمس الأرض فمن مشى عليها مبغضا لها ولولدها مشى عليها حراما ، ومهرها الجنة والنار|113 • في أن النبي صلى الله عليه وآله امر نساءه وبنات عبد المطلب ونساء المهاجرين والأنصار أن يمضين في صحبة فاطمة عليها السلام وأن يفرحن ويرجزن ويكبرن ويحمدن ولا يقلن ما لا يرضى الله ، وما أنشأت أم سلمة وعائشة|115 • ما أنشأت حفصة ومعاذة|116 • الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في تزويج فاطمة عليها السلام|119 • فيما أشتري من السوق لتزويج فاطمة عليها السلام ، وأن عثمان بن عفان اشترى الدرع علي عليه السلام ثم أهدى إليه عليه السلام|130 • في اجتماع النساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم عنده لزفاف فاطمة عليها السلام|130 • في أن أسماء التي كانت حاضرة في عرس فاطمة عليها السلام إنما هي أسماء بنت يزيد ابن السكن الأنصاري ، وأسماء بنت عميس كانت مع زوجها جعفر بالحبشة|134 • الباب السادس * كيفية معاشرتها مع علي عليهما السلام|146 • فيما قالته فاطمة عليها السلام لعلي عليه السلام بعد انصرافه من عند أبي بكر|148 • في أن فاطمة عليها السلام كانت راضية بتزويج علي عليه السلام ، وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم|150 • العلة التي من أجلها حرم على علي عليه السلام النساء ما دامت فاطمة عليها السلام حية وفيها بيان ، وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت عليهم السلام وفيها نعيم الجنة إلا الحور العين إجلالا لفاطمة عليها السلام|153 • الباب السابع * ما وقع عليها من الظلم وبكائها وحزنها وشكايتها في مرضها إلى شهادتها وغسلها ودفنها وبيان العلة في اخفاء دفنها صلوات الله عليها ولعنة الله على من ظلمها|155 • البكاءون خمسة : آدم ، ويعقوب ، ويوسف ، وفاطمة ، والسجاد عليهم السلام|155 • في أن بلالا امتنع من الاذان بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وأذن لفاطمة عليها السلام|157 • في اشتداد علة فاطمة عليها السلام واجتماع نساء المهاجرين والأنصار وما قالت لهن ، وتوبيخ رجالهن|158 • بيان وشرح وتحقيق في قولها عليها السلام لنساء المهاجرين والأنصار ، وهو جارى مجرى الخطبة|162 • في يوم وفاتها عليها السلام ، وأنها كانت مغضبة على الرجلين ، وسبب وفاتها|170 • فيما جرى بين علي عليه السلام وبين الناس في قبر فاطمة عليها السلام|171 • فيما قالته فضة رضي الله تعالى عنها في فاطمة عليها السلام وفضلها مفصلا ، وما قالت عليها السلام عند قبر أبيها من الحزن والشكوى وما أنشدت . وما أوصت به|174 • بحث وتحقيق في أسماء بنت عميس|181(ه) • فيمن كان حاضرا في دفن فاطمة عليها السلام|183 • في قبرها عليها السلام ومكانه|185 • في قول ابن بابويه رحمه الله : والصحيح عندي أنها دفنت في بيتها ، فلما زاد بنو أمية في المسجد صارت في المسجد|187 • في أن أسماء صنعت نعشا لفاطمة عليها السلام كما رأت بالحبشة|189 • فيما قاله علي عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله بعد دفن فاطمة عليه السلام|193 • في أن فاطمة عليها السلام عاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله خمسة وسبعين يوما|195 • في أن عمر بن الخطاب نادى خالد بن الوليد وقنفذا فأمرهما أن يحملا حطبا ونارا ثم أقبل حتى انتهى إلى باب علي وفاطمة عليهما السلام فأحرق الباب وما فعل ( اللهم إنا نسئلك بحقها أن . . . ) !|197 • القول بأن فاطمة عليها السلام عاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ستة أشهر|200 • في أنهما استأذنا وهي عليها السلام ساخطة عنهما|202 • العلة التي من أجلها دفنت فاطمة عليها السلام بالليل|206 • بيان وتحقيق في وفاة فاطمة عليها السلام|215 • في أن فاطمة عليها السلام أوصت لأزواج النبي صلى الله عليه وآله ونساء بني هاشم وبني عبد المطلب لكل واحدة منهن باثنتي عشرة أوقية|218 • الباب الثامن * تظلمها صلوات الله عليها في القيامة وكيفية مجيئها إلى المحشر|219 • في مجيئها وهي على نوقة من نوق الجنة وينادي جبرئيل : غضوا أبصاركم|219 • في أن الحسين عليه السلام يقبل إلى أمه عليها السلام ورأسه في يده|221 • في أنها عليها السلام تسئل عن الله تعالى ولدها وذريتها ومن ودهم ، فيعطيها الله|224 • في جلالة قدر فاطمة عليها السلام في القيامة ، وهي تقول : يا رب شيعتي وشيعة ولدي وشيعة شيعتي ، وما يفعل بقتلة الحسين عليه السلام|225 • الباب التاسع * أولادها وذريتها وأحوالهم وفضلهم وانهم من أولاد الرسول صلى الله عليه وآله حقيقة|228 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : كل بني أم ينتمون إلى عصبتهم إلا ولد فاطمة ، فإني أنا أبوهم وعصبتهم ، والدليل من كتاب الله|228 • قصة سعيد بن جبير والحجاج الملعون|229 • احتجاج الإمام الجواد عليه السلام بآية : " وحلائل أبناءكم "|232 • في قول ابن أبي الحديد بأن الحسن والحسين عليهما السلام كانا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله بقول الله تعالى : " ندع أبنائنا وأبناءكم "|234 • الباب العاشر * أوقافها وصدقاتها صلوات الله وسلامه عليها|235 • ما أوصت به فاطمة عليها السلام في حيطان السبعة|235 • أبواب * * تاريخ الامامين الهمامين قرتي عين رسول الثقلين الحسن والحسين سيدي * * شباب أهل الجنة أجمعين صلوات الله عليهما أبد الآبدين ولعنة الله * * على أعدائهما في كل حين إلى يوم الدين * * الباب الحادي عشر * ولادتهما وأسمائهما وعللها ونقش خواتيمهما صلوات الله عليهما|237 • في ولادة الحسين عليه السلام وألقابه وكنيته|237 • في ولادة الحسن والحسين عليهما السلام وتسميتهما من الله سبحانه وتعالى|238 • في أن النبي صلى الله عليه وآله عق للحسن والحسين عليهما السلام ، وقوله صلى الله عليه وآله لما ولد الحسين عليه السلام : تقتله الفئة الباغية من بعدي لا أنالهم الله شفاعتي|239 • في الرؤيا التي رأتها أم أيمن|242 • في هبوط جبرئيل عليه السلام لولادة الحسين عليه السلام وقصة فطرس|244 • العلة التي من أجلها جاء لولد الحسين عليه السلام الفضل على ولد الحسن عليه السلام|245 • معنى قوله تعالى عز اسمه : " ووصينا الانسان بوالديه إحسانا " .|246 • قصة دردائيل ، وكان له ستة عشر ألف جناح ، وهو يقول يوما في نفسه : أفوق ربنا شئ ؟ والصفح عنه ، وولادة الحسين عليه السلام وما أوحى الله تعالى إلى خازن النيران ورضوان خازن الجنان ، ونزول ألف قبيل من الملائكة وكان في كل قبيل ألف ألف ملك|248 • في بكاء فاطمة عليها السلام لشهادة الحسين عليه السلام ، وقول النبي صلى الله عليه وآله في الأئمة عليهم السلام وسمى بأسمائهم|249 • في ولادة الحسن عليه السلام وكانت في ليلة النصف من شهر رمضان|250 • إشارة إلى قصة فطرس|251 • في أسماء أولاد هارون عليه السلام ومعنى الحسن والحسين ، وهما اسمان لا يعرف أحد من العرب تسمي بهما في قديم الأيام إلى عصرهما|252 • في ألقاب مولانا الحسن عليه السلام وكنيته|255 • في كيفية ولادة الحسن والحسين والمسيح عليهم السلام|256 • الباب الثاني عشر * فضائلهما ومناقبهما والنصوص عليهما صلوات الله عليهما|261 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " حسين مني وأنا من حسين ، وأنه صلى الله عليه وآله فدا ابنه إبراهيم عليه السلام للحسين عليه السلام|261 • في أن محب الحسين عليه السلام ومحب محبه كان في الجنة|262 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما ، وقوله صلى الله عليه وآله : هيبتي وسوددي للحسن وشجاعتي وجودي للحسين|263 • في قول علي عليه السلام للحسن والحسين عليهما السلام : لعنة الله على من عاداكما|265 • في النور الذي سطع للنبي صلى الله عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلام ، والمطر الذي لم يصبهما ، والجني الذي حرسهما ، وفيه بيان|267 • في أن الحسن والحسين عليهما السلام اصطرعا بأمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم|268 • الحلة التي أهداها الله جل جلاله لأجل الحسين عليه السلام والحية التي حرسه|271 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إن للحسين في بواطن المؤمنين معرفة مكتومة|272 • في الجدار الذي رمي الله بين الحسن والحسين عليهما السلام حين أرادا الحاجة وارتفع عن موضعه ، وصار في الموضع عين ماء|273 • الاستدلال على إمامة الحسن والحسين عليهما السلام مفصلا من الفريقين|277 • في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يعوذ حسنا وحسينا عليهما السلام|282 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إن الله عز وجل جعل ذرية كل نبي من صلبه خاصة وجعل ذريتي من صلبي ومن صلب علي|284 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلام : حزقة حزقة ترق عين بقة وما قالت فاطمة عليها السلام لما ربتها ، وكذلك أم سلمة وأم الفضل امرأة العباس ، وفيه ايضاح|286 • في الطبق الذي نزل وفيه الرمان والعنب|288 • الثياب التي أتى بها رضوان خازن الجنة للحسن والحسين عليهما السلام والتفاحة والرمانة والسفرجلة التي من جبرئيل|289 • معنى قوله تعالى : " والتين والزيتون ، وطور سينين "|291 • فيما روي عن العامة في الحسن والحسين عليهما السلام|292 • في محبة النبي صلى الله عليه وآله للحسن عليه السلام|294 • في أن الحسين عليه السلام ركب على ظهر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا سجد ، وقوله صلى الله عليه وآله لليهودي : لو كنتم تؤمنون بالله ورسوله لرحمتم الصبيان|296 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلام : اللهم إني أحبهما وأحب من يحبهما|299 • الملك الذي وكل بهما في حظيرة بني النجار|302 • في شمائل الحسن عليه السلام|303 • حديث نزول التفاحة|307 • حديث نزول سفرجلة|308 • في قول الحسن للحسين عليهما السلام خطي أحسن من خطك ، وقول الحسين عليه السلام خطي أحسن من خطك ، وقصة قلادة فاطمة عليها السلام ، وأن جبرئيل شق اللؤلؤة بنصفين|309 • حديث نزول الرطب|310 • قصة الغزالة|312 • قصة ملك الذي كان حارسا للحسن والحسين عليهما السلام في حديقة أبي الدحداح|313 • الشجرتان اللتان في الجنة أحدهما الحسن والأخرى الحسين وأكل منهما النبي صلى الله عليه وآله وسلم|314 • في قول الله تعالى لموسى عليه السلام : لو سألتني في الأولين والآخرين لأجبتك ما خلا قاتل الحسين فاني أنتقم له منه|315 • الباب الثالث عشر * مكارم أخلاقهما صلوات الله عليهما واقرار المخالف والمؤالف بفضلهما|318 • قصة رجل أذنب ذنبا في حياة رسول الله صلى الله عليه وآله فاحتمل الحسن والحسين عليهما السلام عاتقيه وأتى بهما النبي صلى الله عليه وآله وسلم|318 • في أن الحسن والحسين عليهما السلام مرا على شيخ يتوضأ ولا يحسن|319 • في قولهما عليهما السلام : إن للماء أهلا وسكانا كسكان الأرض|320 • في أن الحسن عليه السلام مات وعليه دين وقتل الحسين عليه السلام وعليه دين|321 • أبواب * * ما يختص بالامام الزكي سيد شباب أهل الجنة الحسن بن علي صلوات الله عليهما * * الباب الرابع عشر * النص عليه صلوات الله وسلامه عليه|322 • في أن أمير المؤمنين عليه السلام لما حضره الوفاة أوصى إلى . . .|322 • الباب الخامس عشر * معجزاته صلوات الله وسلامه عليه|323 • اعطاء الرطب من النخلة اليابسة ، وإخباره عليه السلام بارسال الجوائز من معاوية له ولأخيه الحسين عليه السلام ولعبد الله بن جعفر|323 • معرفته عليه السلام بالأسود صاحب الدهن وما ولد له|324 • في جوابه عليه السلام لرسول ملك الروم في : بين الحق والباطل ، وبين السماء والأرض ، والمشرق والمغرب ، وقوس وقزح ، وما المؤنث ، وما عشرة أشياء بعضها أشد من بعض|325 • فيما قاله عليه السلام لأبي سفيان|326 • في رجل الذي ادعى عليه عليه السلام ألف دينار كذبا وموته بعد حلفه وأخذه وانقلاب الرجل امرأة وبالعكس وردهما إلى حالهما واخباره عليه السلام بقاتله .|327 • إخباره عليه السلام بما في بقرة حبلى ووصفه ، وأنه عليه السلام أرى أصحابه أباه بعد موته عليه السلام|328 • بحث حول أبي سمينة وأنه من الكذابين المشهورين مثل أبي الخطاب ويونس بن ظبيان ويزيد الصائغ في ذيل الصفحة|329 • الباب السادس عشر * مكارم أخلاقه وعمله وعلمه وفضله وشرفته وجلالته ونوادر احتجاجاته صلوات الله وسلامه عليه|331 • في عطائه عليه السلام|332 • علمه عليه السلام بما يكون من الاعرابي من الاسلام بعد اطلاعه على ما في نفسه وشرح حاله|333 • في كتاب كتبه عليه السلام في جواب قوم من أصحابه الذين كتبوا إليه ليعزوه عن ابنة له|336 • في أنه عليه السلام حج خمسة وعشرين حجة ماشيا وقاسم الله تعالى ماله ثلاث مرات|339 • قصة امرأة جميلة جاءت إليه عليه السلام وسخاؤه وبعض اشعاره|340 • فيما فعله عليه السلام ببعض نسائه|342 • في حلمه عليه السلام وقصة الشامي|344 • معنى شاهد ومشهود|345 • في قول يهودي الذي أنهكته العلة ، وارتكبته الذلة . . . .|346 • من جوده وكرمه عليه السلام|347 • في رجل شكى إليه عليه السلام من فقره فأعطاه خمسة آلاف درهم ، وان عليا عليه السلام يأمره أن يخطب ، والخطبة التي خطبها عليه السلام عند أبيه|350 • قضاؤه عليه السلام في امرأة جامعها زوجها ، فلما قام عنها قامت بحموتها فوقعت على جارية بكر فساحقتها فألقت النطفة فيها فحملت|353 • الخطبة التي خطبها عليه السلام في حضور معاوية عليه الهاوية وقول معاوية له : حدثنا في نعت الرطب وهو يريد أن يخجله ، وقضاؤه عليه السلام في رجل أصاب بيض نعام فشواه وأكل في الاحرام|353 • في قوله عليه السلام : إن خير ما بذلت من مالك ما وقيت به عرضك ، وإن من ابتغاء الخير اتقاء الشر|358 • الباب السابع عشر * خطبه بعد شهادة أبيه صلوات الله وسلامه عليهما وبيعة الناس له|359 • الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد أبيه عليه السلام بيوم ، وبعد البيعة له|359 • الخطبة التي خطبها عليه السلام في صبيحة الليلة التي قبض فيها علي عليه السلام|362 • في كيفية قتل ابن الملجم لعنه الله|364 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .