• الفهرس ج 41 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب التاسع والتسعون * يقينه عليه السلام وصبره على المكاره وشدة ابتلائه|1 • في قوله عليه السلام للحسن عليه السلام : يا بني إن أباك لا يبالي وقع على الموت أو وقع الموت عليه|2 • في صبره عليه السلام مع النبي صلى الله عليه وآله وفي شدائده من صغره إلى كبره وبعد وفاته ، وأصابه عليه السلام يوم أحد ستون جراحة|3 • في قوله عليه السلام في سيماء الشيعة|4 • في قوله عليه السلام : ما زلت مظلوما ، وبعض مناقبه|5 • في قوله عليه السلام : ليس من عبد إلا وله من الله حافظ ، وقوله عليه السلام في معنى الاستعداد للموت|6 • الباب المأة * تنمره في ذات الله وتركه المداهنة في دين الله|8 • في أن النبي صلى الله عليه وآله أرسل عليا عليه السلام ليأخذ من سارة كتابا الذي كتبه حاطب بن أبي بلتعة في طريق مكة|8 • في إجراء حد على رجل من بنى أسد ، وعلى رجل شرب الخمر بشهادة قوم|9 • في رؤيته عليه السلام عقيلا يوم بدر في قيد ، ، ووروده عليه السلام في بيت أخته أم هاني يوم الفتح|10 • الباب الحادي والمأة * عبادته وخوفه عليه السلام|11 • فيما قاله ورواه أبو الدرداء في عبادته عليه السلام وقصة ليلة|11 • في أن قوله تعالى : " أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه " نزلت في علي عليه السلام وما قاله انس|13 • في اقسام العبادة ، وعبادته عليه السلام ، وما قاله ضرار بن ضمرة لمعاوية في أوصافه عليه السلام|14 • في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام : لولا أنت لم يعرف حزب الله ، وفي اعطائه صلى الله عليه وآله ناقتين له ، وانفاقه عليه السلام دينار المقداد|18 • في أن عليا عليه السلام دفع عن أخيه المؤمن بقوته ، ونجاة عمار عن اذلال اليهودي|19 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعمار ، وأيكم أدى زكاته اليوم|19 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : أيكم اليوم دفع عن عرض أخيه المؤمن ، وقصة زيد بن حارثة|21 • الباب الثاني والمأة * سخاؤه وانفاقه وايثاره صلوات الله عليه ومسابقته فيها على سائر الصحابة|24 • في أن الجود جودان : نفسي ومالي|24 • في آية النجوى وصدقة علي عليه السلام عشر مرات ، وقوله عليه السلام : إن في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ، وامتحان الصحابة|26 • في قول عمر بن الخطاب : كان لعلي ثلاث لو كان لي واحدة ، وإنفاق علي عليه السلام قوت ثلاث ليال فنزل فيه ثلاثين آية ، وإطعامه عليه السلام أبا هريرة ، وما فعل أبو بكر وعمر بأبي هريرة|27 • في ايثار علي وفاطمة عليهما السلام ونزل فيهما : " ويؤثرون على أنفسهم "|28 • في نزول مائدة على فاطمة عليها السلام فقال النبي صلى الله عليه وآله : الحمد لله الذي لم يمتني حتى رأيت في ابنتي ما رأى زكريا لمريم عليهما السلام|30 • في اعطائه خاتمه ونزل إنما وليكم ، وامر الوكيل باعطاء الف فقال من ذهب أو فضة فقال أنفعهما للسائل وأعتق ألف نسمة من كد يده وما وقف وحفر|32 • في ضيافته عليه السلام وإطفاء السراج وصيانته عليه السلام ماء وجه الفقير|34 • في إعطائه قبل السؤال ، وأغشى السراج لئلا يرى ذل حاجة السائل في وجهه|36 • في سبب نزول سورة : " والليل إذا يغشى "|37 • في بيعه عليه السلام حديقته بنخلة|37 • في نزحه عليه السلام الماء في كل دلوة بتمرة واحتفاره عليه السلام ماء ينبع|39 • في وصيته عليه السلام ووقف ينبع لأولاده|40 • في وصيته عليه السلام لأزواجه|42 • في إعطائه عليه السلام بفقير قال إني مأخوذ بثلاث علل : النفس ، والجهل ، والفقر وموقوفاته عليه السلام وكانت غلته أربعين ألف دينار|43 • الباب الثالث والمأة * خبر الناقة|44 • في إعطائه عليه السلام أربعة آلاف درهم لضمانته في مكة|44 • في اشترائه عليه السلام ناقة بمأة درهم وباعه بسبعين ومأة درهم|46 • الباب الرابع والمأة * في حسن خلقه وبشره وحلمه وعفوه واشفاقه وعطفه صلوات الله عليه|48 • في بذله بجارية درهما ودعائه غلاما له مرارا ولم يجبه ، وإنصاته في صلاة الصبح لقرائة القرآن|48 • في قوله عليه السلام لنعيم بن دجاجة ، وعثمان|48 • في اطلاق مالك الأشتر مروان بن الحكم وما قالته عائشة في الجمل وإحسانه لها في بصرة ، وخلوه سبيل موسى ابن طلحة ، وما فعل في حرب الشام والنهروان|50 • في خلوص عمله في قتل عمرو بن عبد ود ، وامتناعه في بيعة أبي بكر وتهديده له ، وما قاله في أول خطبة خطبها عليه السلام وقوله ما زلت مظلوما ، لقد ظلمت عدد المدر والوبر|50 • في حمله عليه السلام قربة امرأة وعرفته امرأة أخرى|52 • في اسلام ذمي في طريق الكوفة لحسن صحبته عليه السلام ، وقوله عليه السلام لا يأبى الكرامة إلا الحمار|53 • الباب الخامس والمأة * تواضعه صلوات الله عليه|54 • في اشترائه عليه السلام تمرا وحمله في طرف ردائه ومشيه حافيا يوم الفطر وغيره وقرائته في السوق لأهله : " تلك الدار الآخرة نجعلها "|54 • في عدم اذنه للماشي خلفه وهو راكب ، وفيما فعل دهاقين الأنبار وأنكر فعلهم وافتخار الرجلان وانكاره لهما ، وقوله : اعرف الناس بحقوق إخوانه|55 • في ورود أب وابن عنده وإحضار القنبر الماء لتغسيل أيديهما ، وخطاء شريح القاضي في الحكم بالدرع|55 • في شفاعته عليه السلام لامرأة وغضبه لزوجها|57 • في عتقه عليه السلام ألف مملوك من ماله وكد يده وغرس مأة ألف غدق ، وجوابه لجويرية عن ثلاث : الشرف ، والمروة ، والعقل|58 • في مدح قوم في وجهه ودعائه لذلك|59 • الباب السادس والمأة * مهابته وشجاعته والاستدلال بسابقته في الجهاد على إمامته وفيه بعض نوادر غزواته|59 • في اجتماع الأمة على أن السابقين إلى الجهاد هم البدريون وأن خيرة البدريين علي عليه السلام|59 • في قتاله عليه السلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله وبعده بالناكثين وغيره ، وأن المعروفين بالجهاد : علي ، وحمزة ، وجعفر ، وجمع فيه خصال|60 • في أن النبي صلى الله عليه وآله تعلق بأستار الكعبة يوم الفتح وهو يقول : اللهم ابعث إلى من بني عمي من يعضدني|61 • فيما قاله عباس بن عبد المطلب ونزول قوله تعالى : " ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله " وقوله : " أجعلتم سقاية الحاج "|63 • قصة عبد الله بن أبي وزيد بن أرقم ، وأسماء المقتولين بيده عليه السلام في يوم بدر|64 • أسماء المقتولين بيده عليه السلام في يوم أحد والأحزاب وحنين وغيرهم|66 • في المقتولين بيده عليه السلام|66 • فيما قاله معاوية يوم صفين في علي عليه السلام|68 • جوابه عليه السلام لمن قال : بم غلبت الاقران|72 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : معاشر الناس أيكم ينهض إلى ثلاثة نفر قد آلوا باللات والعزى ليقتلوني ، وقوله عليه السلام : أنا لهم سرية وحدي|74 • من آيات الله الخارقة للعادة في أمير المؤمنين عليه السلام|76 • في قتاله عليه السلام مع الجلندي بن كركر|77 • فيما نقل عنه عليه السلام في يوم بدر|78 • فيما ظهر منه عليه السلام يوم أحد|81 • في مقامه عليه السلام في غزاة خيبر ، وحديث الراية|84 • فيما ظهر منه عليه السلام في غزاة السلاسل|92 • فيما نقل عنه وظهر منه عليه السلام في غزوات شتى|93 • فيما قاله الشيخ المفيد قدس الله روحه في شجاعته وعظيم بلائه|97 • فيما قاله ابن أبي الحديد|100 • الباب السابع والمأة * جوامع مكارم أخلاقه وآدابه وسننه وعدله وحسن سياسته صلوات الله عليه|102 • فيما ذكره ابن عباس في مكارم أخلاقه عليه السلام|103 • فيما قاله عليه السلام كل بكرة في الأسواق للتجار|104 • في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم له عليه السلام : إنك تخاصم الناس بعدي بست خصال|105 • في أنه عليه السلام لم يبت بمكة بعد إذ هاجر منها|107 • في قوله عليه السلام : أتأمروني أن أطلب النصر بالجور|108 • في قوله عليه السلام : لولا أن المكر والخديعة في النار لكنت أمكر العرب|109 • ما جرى بينه عليه السلام وبين عقيل|113 • فيما قالته سودة لمعاوية في علي عليه السلام|119 • في رجل بعثه علي عليه السلام من الكوفة إلى باديتها ، وما وصاه به|126 • في قول الصادق عليه السلام : والله ما عرض لعلي عليه السلام أمران قط كلاهما لله إلا عمل بأشدهما|133 • فيما نقله ابن أبي الحديد في فضائله ومناقبه عليه السلام من العلوم وغيره|139 • في أن من كان فقيها فهو مستفيد من فقهه عليه السلام|140 • في أن علم التفسير والطريقة والنحو والعربية منه عليه السلام وخصائصه الخلقية وفضائله النفسانية وشجاعته وقوته عليه السلام|142 • في سخاوته وجوده وحلمه عليه السلام|144 • جهاده عليه السلام في سبيل الله وفصاحته|146 • في بشر وجهه وتبسمه وزهده عليه السلام|147 • في عبادته وقرائته القرآن ورأيه وتدبيره عليه السلام|148 • فيما نقله ابن أبي الحديد عن العباس في النبي وأبي طالب|151 • في كتاب كتبه عليه السلام لشريح بن الحارث قاضيه ، وفيه بيان ومعنى لغاته ، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله وإيانا|155 • فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلام : والله لقد رقعت مدرعتي هذه حتى استحييت من راقعها|161 • الباب الثامن والمأة * علة عدم اختضابه عليه السلام|164 • أبواب * * معجزاته صلوات الله وسلامه عليه * * الباب التاسع والمأة * رد الشمس له وتكلم الشمس معه عليه السلام|166 • العلة التي من أجلها ترك علي عليه السلام صلاة العصر|166 • في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : كلم الشمس فإنها تكلمك|169 • في رواة حديث رد الشمس بطرقهم المتعددة ، ومكان الرد ، وأنه كان مرارا|173 • جواب من قال : يبطل الحساب والحركات برد الشمس|175 • فيما قاله عليه السلام في أرض بابل|178 • فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في رد الشمس ، والرد على من قال : ذلك محال|185 • قصة واعظ يمدح عليا عليه السلام فقاربت الشمس للغروب فقال : لا تغربي|191 • الباب العاشر والمأة * استجابة دعواته صلوات الله عليه في احياء الموتى وشفاء المرضى وابتلاء الأعداء بالبلايا ونحو ذلك|191 • قصة غلام يهودي مات أبوه وكان ذا كنوز وأموال ، وقوله لعلي عليه السلام يا أمير المؤمنين|196 • في قوم من النصارى|198 • فيما رواه مؤلف مناقب آل أبي طالب في استجابة دعائه عليه السلام|206 • في محبة أسود بعلي عليه السلام مع أنه قطع يده بسرقة وما قاله لابن الكوا في مدحه عليه السلام|210 • في نزوله عليه السلام بإيوان كسرى وما قاله فيه|213 • قصة جمجمة وتكلمها معه عليه السلام|215 • في رجل قال لانس بن مالك : ما هذه الشيمة التي أراها بك ، وقوله : دعوة علي عليه السلام نفذت في ، وقصة البساط وأخبار الكهف|217 • في قول أبي بكر لعلي عليه السلام : إن رسول الله صلى الله عليه وآله لم يحدث إلينا في أمرك شيئا بعد أيام الولاية في الغدير ، وأخبرنا رسول الله صلى الله عليه وآله أنك وصيه ووارثه وخليفته في أهله ونسائه ، ولم يخبرنا أنك خليفته في أمته من بعده|228 • الباب الحادي عشر والمائة * ما ظهر من معجزاته في استنطاق الحيوانات وانقيادها له صلوات الله عليه|230 • قصة الأسد الذي استنطقه عليه السلام|232 • قصة رجل كان له إبل بناحية آذربايجان|239 • في قول السيد الحميري : من جاء بفضيلة لعلي عليه السلام لم أقل فيها شعرا فله فرسي ، وأشعاره|243 • معنى قوله تعالى : " إنا عرضنا الأمانة " وأنها ولاية علي عليه السلام|245 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا كان الكلب عقورا وجب قتله ، وقصة كلب|246 • الباب الثاني عشر والمأة * ما ظهر من معجزاته عليه الصلاة والسلام في الجمادات والنباتات|248 • قصة أسير الذي طلب الماء وطلب الأمان|250 • في زلزلة أصابت على عهد أبي بكر|253 • في قول بعض الصحابة لعلي عليه السلام : لو أريتنا ما نطمئن إليه ، فأراهم ، فصاروا كفارا إلا رجلين|259 • اخراجه عليه السلام الماء لأصحابه بوقعة صفين حين شكوا إليه نفاد مائهم وقلع الصخرة ، وحديث الراهب وإسلامه|260 • اشعار السيد الحميري في سيره عليه السلام بكربلا وما قاله السيد المرتضى في شرحه|263 • إخراجه عليه السلام سبع نوق حمر الوبر سود الحدق من الجبل|270 • فيما فعلته فضة رضي الله عنها لما جاءت إلى بيت الزهراء عليها السلام من الأكسير|273 • الباب الثالث عشر والمأة * قوته وشوكته صلوات الله عليه في صغره وكبره وتحمله للمشاق وما يتعلق من الاعجاز ببدنه الشريف|274 • في نتره عليه السلام القماط ، وما قاله أبو جهل في قوته عليه السلام|274 • طبعه عليه السلام في حصاة حبابة الوالبية وأم سليم وأم غانم اليمانية وإلانة الحديد له عليه السلام كما في طوق خالد|276 • إسقاؤه عليه السلام أصحابه من الماء تحت صخرة ، اجتذبها ورمى بها عن عين راحوما ، وشمعون الراهب وإسلامه في قرية صندوديا|278 • في قلعه عليه السلام باب خيبر|279 • الباب الرابع عشر والمأة * معجزات كلامه من أخبار : بالغائبات ، وعلمه باللغات ، وبلاغته وفصاحته صلوات الله عليه|283 • في قوله عليه السلام لولا أنى أخاف أن تتكلموا . . . وأخباره بذي الثدية|283 • في قوله عليه السلام لما بلغ بكربلاء وإخباره عليه السلام بجماعة بايعوا الضب بأنه أمير المؤمنين|286 • فيما اخبره عليه السلام عن خالد بن عرفطة وحبيب جماز في قصه كربلاء|288 • معرفته عليه السلام بحال امرأة|290 • معرفته عليه السلام الذي ادعى أنه يحبه ، والذي ادعى وليس كذلك|294 • إخباره عليه السلام الأشعث بأنه يذله الحجاج|299 • اخباره عليه السلام بخروج طلحة والزبير ، وفيه ذكر أويس القرني رضي الله عنه|299 • في قوله عليه السلام إن أهل إصفهان لا يكون فيهم خمس خصال|301 • قصة خالد الملعون وما فعله ببني حنيفة من قتلهم وسبي نسائهم ، وقصة خولة أم محمد الحنفية|302 • فيما قاله وإخباره عليه السلام في بني أمية وبني العباس من أولهم إلى آخرهم ، وفيه بيان وشرح وتوضيح من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا|322 • إخباره عليه السلام عن خراب البلدان|325 • إخباره عليه السلام ببناء بغداد وخلفاء بني العباس ، وفيه بيان وتحقيق|329 • إخباره عليه السلام بحكومة الحجاج الملعون|332 • إخباره عليه السلام بشهادة ميثم وصلبه|344 • الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد انقضاء أمر النهروان . . .|348 • فيما نقله ابن أبي الحديد عن شيخه أبو عثمان|358 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .