• الفهرس ج 1 • عنوان|صفحة • مقدمة التحقيق|5 • مقدمة المؤلف ( تشمل على فوائد مهمة اثنتي عشرة تبركا بالعدد )|81 • أبواب الكليات المتعلقة بأصول الدين وما يناسبها|89 • الباب الأول - نبذة من الكليات القرآنية التي تتعلق بالأصول والفروع وغيرها|99 • باب 2 - ان الله ما خلق خلقا أحب إليه من العقل وممن أكمل له العقل|114 • باب 3 - وجوب العمل بالأدلة العقلية في اثبات حجية الأدلة السمعية|121 • باب 4 - انه لا يعتبر من العقل إلا ما يدعو إلى طاعة الله ومتابعة الدين|122 • باب 5 - ان المعرفة الاجمالية ضرورية فطرية موهبية وانه يجب الرجوع في جميع تفاصيلها إلى الكتاب والسنة|124 • باب 6 - عدم جواز العمل في الاعتقادات بالظنون والأهواء والعقول الناقصة والآراء ونحوها من أدلة علم الكلام التي لم تثبت عنهم عليهم السلام|127 • باب 7 - عدم جواز التقليد في شئ من الاعتقادات واخذها عن غير النبي والأئمة الهداة عليهم أفضل الصلوات|129 • باب 8 - ان الله سبحانه قديم لا قديم سواه|130 • باب 9 - ان الله سبحانه إله واحد لا شريك له في الربوبية|134 • باب 10 - ان الله سبحانه لا يشبهه شئ من المخلوقات في صفة ولا ذات ولا يشبه شيئا منهم|136 • باب 11 - ان كل مخلوق دال على وجود خالقه وعلمه وقدرته وان لنا أن نستدل بذلك|139 • باب 12 - ان كل ما سوى الله سبحانه فهو مخلوق حادث مسبوق بالعدم|141 • باب 13 - ان الله سبحانه لا يدركه شئ من الحواس|160 • باب 14 - ان الله سبحانه ليس بمركب ولا له جزء|161 • باب 15 - ان أسماء الله سبحانه غير الله وأنه لا يجوز عبادة شئ من أسمائه تعالى دونه ولا معه بل الواجب عبادة المسمى بها|163 • باب 16 - ان الله سبحانه أزلي ابدى سرمدي لا أول لوجوده ولا آخر له|166 • باب 17 - ان الله سبحانه لا مكان له ولا يحل في مكان|169 • باب 18 - ان الله سبحانه لا يدرك له كنه ذات ولا كنه صفة|170 • باب 19 - ان الله سبحانه لا تراه عين ولا يدركه بصر في الدنيا ولا في الآخرة ولا في النوم ولا في اليقظة|177 • باب 20 - ان الله سبحانه لا يدركه وهم|181 • باب 21 - ان الله سبحانه لا يوصف بكيفية ولا أينية ولا حيثية|183 • باب 22 - ان الله سبحانه لا يوصف بجسم ولا صورة|184 • باب 23 - ان صفات الله سبحانه الذاتية ليس شئ منها زايدا على ذاته ولا مغايرا لها|189 • باب 24 - ان صفات الله الذاتية قديمة وانها عين الذات|192 • باب 25 - ان صفات الله الفعلية ، محدثة وانها نفس الفعل|193 • باب 26 - ان الله سبحانه لا يتغير له ذات ولا صفة ذاتية وأنه لا مجرد غيره|197 • باب 27 - ان أسماء الله سبحانه كلها محدثة مخلوقة وهي غيره|204 • باب 28 - ان معاني أسماء الله سبحانه لا تشبه شيئا من معاني أسماء الخلق|206 • باب 29 - ان الله سبحانه لا يوصف بحركة ولا انتقال|209 • باب 30 - ان جميع المعلومات بالنسبة إلى علمه سواء وكذا المقدورات بالنسبة إلى قدرته|210 • باب 31 - ان كل شئ في الكرسي والكرسي وما فيه في العرش|213 • باب 32 - ان الله خلق الخلق لا من شئ ولا مادة|216 • باب 33 - ان الله خلق الخلق من غير حاجة به إليهم ولا غرض في خلقهم يعود إليه|217 • باب 34 - أنه لا يقع شئ في الوجود إلا بقضاء الله وقدره وعلمه واذنه|218 • باب 35 - ان الله سبحانه يمحو ما يشاء من القضاء ويثبت ما يشاء من غير تغيير للعلم الأزلي|219 • باب 36 - ان ما علمه الله أنبياءه وحججه فلا بدا فيه إلا نادرا|224 • باب 37 - ان الله سبحانه عالم بكل معلوم|226 • باب 38 - بطلان التفويض في أفعال العباد|229 • باب 39 - بطلان الجبر في أفعال العباد وثبوت أمر بين الأمرين|235 • باب 40 - تحريم عبادة الأصنام ونحوها وتقريب القربان لها|241 • باب 41 - ان الله سبحانه لا ولد له ولا صاحبة|241 • باب 42 - ان الله سبحانه لا ضد له ولا ند|243 • باب 43 - ان الله سبحانه لا يوصف بوجه ولا يد ولا شئ من الجوارح|244 • باب 44 - انه لا ينبغي الكلام في ذات الله ولا الفكر في ذلك ولا الخوض في مسائل التوحيد بل ينبغي الكلام في عجائب آثار قدرة الله سبحانه|247 • باب 45 - أنه لا ينبغي الكلام في القضاء والقدر بل ينبغي الكلام في البداء|252 • باب 46 - جواز الكلام في كل شئ الا ما ورد النهى عنه|254 • باب 47 - ان الله سبحانه خالق كل شئ الا أفعال العباد|255 • باب 48 - بطلان تناسخ الأرواح في الأبدان|259 • باب 49 - ان الهداية إلى الاعتقادات الصحيحة من الله سبحانه من غير جبر|261 • باب 50 - ان الله سبحانه لا يصدر عنه ظلم ولا جور|265 • باب 51 - ان لكل شئ أجلا ووقتا وان بعض الأجل محتوم وبعضه يزيد وينقص|266 • باب 52 - ان الله قسم الأرزاق من الحلال وأنه يزيدها وينقصها وان من اخذ حراما حسب عليه من رزقه|269 • باب 53 - وجوب طلب الناس الأرزاق بقدر الكفاية واستحباب طلب ما زاد للتوسعة على العيال ونحوها|274 • باب 54 - ان الأسعار بيد الله يزيدها وينقصها إذا شاء وإن كان بعضها من الناس|275 • باب 55 - إن الله لا يعذب أحدا في الدنيا ولا في الآخرة بغير ذنب وان سبب العذاب العام في الدنيا معصية بعض الناس ورضا الباقين أو ترك الانكار|276 • باب 56 - ان كل من لم تقم عليه الحجة كالأطفال ونحوهم لا يعذب إلا بعد التكليف في القيامة|278 • باب 57 - ان الاحباط والتكفير يقعان بسبب المعصية والطاعة لكنهما غير واجبين ولا عامين إلا بسبب الكفر والايمان|283 • باب 58 - ان ثواب الطاعات لابد من وصوله إلى صاحبه إلا ان يعرض له مسقط من فعله وان عقاب المعصية يجوز ان يعفو الله عنه بتفضله فلا يجب وصوله إليه إلا عقاب الكفر|285 • باب 59 - وجوب التوبة على كل مذنب من كل ذنب|287 • باب 60 - ان الله سبحانه لا يصدر عنه شئ يوجب نقصا كالسخرية والاستهزاء والمكر والخديعة والعبث ونحوها|288 • باب 61 - ان كل ما يصيب المكلف في الدنيا من البلايا والآلام فهو عقوبة لذنبه أو يعود إلى مصلحته من ترتب ثواب ونحوه|290 • باب 62 - ان أفعال الله سبحانه معللة بالأغراض الراجعة إلى مصلحة العباد وانه لابد من التكليف لهم بما فيه صلاحهم|292 • باب 63 - ان موت الخلائق حكمة ومصلحة لهم|294 • باب 64 - ان كل حي سوى الله سبحانه فلابد ان يموت قبل القيامة|296 • باب 65 - ان المؤمن يبتلى بكل بلية ويموت بكل ميتة إلا ما استثني|298 • باب 66 - ان الأرواح تفنى وكذا كل شئ إلا الله وذلك بين النفختين|299 • باب 67 - ان جميع الأرواح يقبضها ملك الموت وأعوانه|301 • باب 68 - ان النبي والأئمة عليهم السلام يحضرون عند كل محتضر مؤمن أو كافر|303 • باب 69 - ان كل من محض الايمان أو الكفر يسأل في القبر فينعم أو يعذب ساعة والباقون لا يسألون إلى يوم القيامة|323 • باب 70 - ان أرواح المؤمنين والكفار تزور أهليهم بعد الموت|326 • باب 71 - ان أرواح المؤمنين تأوى في مدة البرزخ إلى جنة الدنيا في أبدان مثالية وارواح الكفار إلى نار الدنيا|329 • باب 72 - ان أرواح المؤمنين ينعمون ( يتنعمون - خ ل ) في البرزخ وارواح الكفار يعذبون فيه|334 • باب 73 - ان الانسان لا يستحق ثوابا بعد موته إلا بأسباب خاصة منصوصة|339 • باب 74 - ان الله سبحانه يعيد الأموات ويحشرهم ويحييهم بعد الموت يوم القيامة وتعود الأرواح إلى أبدانها الأولى واجزائها الأصلية|340 • باب 75 - ان الناس يدعون بأسماء أمهاتهم يوم القيامة إلا الشيعة فيدعون بأسماء آبائهم|347 • باب 76 - ان كل نسب وسبب منقطع يوم القيامة إلا نسب النبي وسببه|350 • باب 77 - ان الناس يحاسبون يوم القيامة الا من شاء الله|351 • باب 78 - ان كل أناس يدعون يوم القيامة بامامهم|352 • باب 79 - ان الأنبياء والأئمة والمؤمنين يشفعون لمن اذن الله لهم في الشفاعة فيه من فساق المسلمين|358 • باب 80 - ان الجنة والنار مخلوقتان الآن وان من كذب بذلك كفر|361 • باب 81 - ان الجنة فيها أنواع التنعمات وجميع ما يشتهي أهلها|364 • باب 82 - ان جهنم تشتمل على أشد العذاب وأنواع العقاب|366 • باب 83 - ان المؤمنين يخلدون في الجنة والكفار يخلدون في النار وانه لا نهاية للنعيم ولا للعذاب ولا انقطاع بل هما أبديان|369 • باب 84 - ان فساق المسلمين لا يخلدون في النار بل يخرجون منها ويدخلون الجنة|376 • باب 85 - وجوب النبوة والإمامة وان الأرض لا تخلوا من نبي أو إمام في كل زمان ما دام التكليف|380 • باب 86 - وجوب معرفة الامام عليه السلام على كل مكلف|381 • باب 87 - وجوب طاعة الأئمة عليه السلام على كل مكلف|382 • باب 88 - ان الأئمة هم الهداة لأهل كل زمان وأبواب الله التي منها يؤتى|383 • باب 89 - ان الامام يجب ان يكون اعلم وأفضل وأكمل من جميع الرعية|384 • باب 90 - أنه لا يجوز للرعية اختيار امام بل لابد فيه من النص من الامام السابق أو الإعجاز|384 • باب 91 - ان الأئمة عليه السلام يعلمون جميع تفسير القرآن وتأويله وناسخه ومنسوخه ومحكمه ومتشابهه ونحوها|386 • باب 92 - ان النبي والأئمة عليهم السلام يعلمون جميع العلوم التي نزلت من السماء|388 • باب 93 - ان الأعمال كلها تعرض على النبي والأئمة عليهم السلام كل يوم|390 • باب 94 - ان الملائكة والروح ينزلون ليلة القدر إلى الأرض ويخبرون الأئمة عليهم السلام بجميع ما يكون في تلك السنة من قضاء وقدر وانهم يعلمون كل علم الأنبياء عليهم السلام|391 • باب 95 - ان النبي والأئمة عليهم السلام لا يعلمون جميع علم الغيب وانما يعلمون بعضه باعلام الله إياهم وإذا أرادوا أن يعلموا شيئا علموا|394 • باب 96 - ان الأئمة عليهم السلام لم يفعلوا شيئا ولا يفعلون إلا بعهد من الله عز وجل وامر منه لا يتجاوزونه|396 • باب 97 - ان من ادعى الإمامة بغير حق أو أنكر إمامة امام الحق كفر|398 • باب 98 - انه يجب على الرعية التسليم للأئمة عليهم السلام والرد إليهم|399 • باب 99 - ان النبي والأئمة عليهم السلام حجج الله على الإنس والجن وان الجن يرجعون إليهم ويسألونهم|400 • باب 100 - انه ليس شئ من الحق في أيدي الناس إلا ما خرج من عند الأئمة عليهم السلام وان كل شئ لم يخرج من عندهم فهو باطل|402 • باب 101 - ان النبي والأئمة الاثني عشر عليهم السلام أفضل من سائر المخلوقات من الأنبياء والأوصياء السابقين والملائكة وغيرهم ، وان الأنبياء أفضل من الملائكة|403 • باب 102 - ان الأئمة عليهم السلام كلهم قائمون بأمر الله وان الثاني عشر منهم هو القائم بالسيف بعد غيبته فيملأ الأرض عدلا ويظهر دين الله ويقتل أعداء الله|411 • باب 103 - ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يقرأ ويكتب بكل لسان|412 • باب 104 - ان الأئمة يعرفون الألسن كلها وجميع ما يحتاج إليه الناس|414 • باب 105 - ان الله خلق المؤمنين من طينة طيبة والكفار من طينة خبيثة بعد ما خلطهما|418 • باب 106 - ان الله سبحانه كلف الخلق كلهم بالإقرار بالتوحيد ونحوه في عالم الذر|420 • باب 107 - ان الله فطر الخلق كلهم على التوحيد|425 • باب 108 - ان كل ما سوى الحق باطل وما سوى الهدى ضلال|426 • باب 109 - ان شرايع اولي العزم عامة شاملة للمكلفين قبل النسخ وان شريعة محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تنسخ إلى يوم القيامة|427 • باب 110 - ان الاسلام الإقرار بالاعتقادات الصحيحة والإيمان الإقرار بالقلب واللسان والعمل|429 • باب 111 - ان من ترك فريضة مستحلا منكرا لوجوبها أو مستخفا ، كفر وكذا من فعل شيئا من المحرمات جاحدا للتحريم أو مستخفا|440 • باب 112 - ان الأنبياء والأئمة عليهم السلام معصومون لا يصدر عنهم ذنب من ترك واجب ولا فعل حرام|441 • باب 113 - ان الملائكة معصومون من كل معصية|443 • باب 114 - وجوب التكليف وامر العباد ونهيهم|444 • باب 115 - وجوب بغض أعداء الله والبراءة منهم ومن أئمتهم|445 • باب 116 - ان حساب جميع الخلق يوم القيامة إلى الأئمة عليهم السلام|446 • باب 117 - ان الناجي من كل أمة فرقة واحدة|448 • باب 118 - ان المتمسكين بأهل البيت عليهم السلام الموافقين لهم في الاعتقادات والعبادات والاحكام هم الفرقة الناجية|449 • باب 119 - ان كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها ظالم|450 • باب 120 - أنه لا يعرف تفسير القرآن الا الأئمة عليهم السلام|452 • أبواب الكليات المتعلقة بأصول الفقه وما يناسبها|453 • باب 1 - ان طلب العلم فريضة على كل مسلم وانه يجب على كل مكلف ان يسأل عن كل ما يحتاج إليه من الأحكام الشرعية|461 • باب 2 - عدم جواز أخذ شئ من علوم الدين عن غير النبي صلى الله عليه وآله وسلم الأئمة عليهم السلام ولو بواسطة أو وسائط يوثق بهم ووجوب الرجوع إليهم عليهم السلام في جميع الأحكام|463 • باب 3 - وجوب تعلم علومهم عليهم السلام كفاية واستحبابه عينا ووجوبه عينا بقدر الحاجة|465 • باب 4 - انه لا يجوز تعليم شئ من الباطل إلا مع بيان بطلانه والأمن من دخول الشك والشبهة ( وعدم النهي كذا ) وكذا تعلمه|473 • باب 5 - انه ينبغي التواضع لمن يتعلم منه ولمن يعلمه|474 • باب 6 - استحباب مجالسة العلماء الصلحاء ومحادثتهم ومذاكرتهم|476 • باب 7 - ان كل واقعة تحتاج إليها الأمة لهما حكم شرعي معين ولكل حكم دليل قطعي مخزون عند الأئمة عليهم السلام يجب على الناس طلبه منهم عند حاجتهم إليه|480 • باب 8 - انه لا يجوز القول ولا العمل في شئ من الأحكام الشرعية بغير علم|517 • باب 9 - وجوب العمل بالعلم بان يفعل كل ما علم وجوبه ويترك كل ما علم تحريمه|518 • باب 10 - وجوب التوقف والاحتياط في كل ما لم يعلم حكمه بنص منهم عليهم السلام وترك كل ما يحتمل التحريم من المشتبهات ( الشبهات - خ ل )|519 • باب 11 - عدم وجوب إظهار العلم مع التقية والخوف ووجوبه مع عدمها ، خصوصا عند ظهور البدع|521 • باب 12 - جواز رواية الحديث بالمعنى|522 • باب 13 - وجوب العمل بأحاديثهم عليهم السلام المروية في الكتب المعتمدة وكتابة الحديث|523 • باب 14 - عدم جواز تقليد غير المعصوم في الأحكام الشرعية|524 • باب 15 - تحريم الابتداع وقبول البدعة وان كل بدعة حرام|527 • باب 16 - تحريم العمل في الأحكام الشرعية بالهوى والرأي|529 • باب 17 - عدم جواز العمل بشئ من أنواع القياس في نفس الأحكام الشرعية حتى قياس الأولوية|531 • باب 18 - عدم جواز العمل بشئ من الاجتهادات الظنية في نفس الأحكام الشرعية|534 • باب 19 - انه لا يجوز العمل في الأحكام الشرعية بنص ظني السند أو الدلالة ولا بدليل عقلي ظني|536 • باب 20 - وجوب الرجوع إلى رواة الحديث فيما رووه من الأحكام عنهم عليهم السلام لا فيما يقولونه برأيهم|538 • باب 21 - وجوه الجمع بين الأحاديث المختلفة|539 • باب 22 - انه لا يجوز لأحد ان يحكم في الأحكام الشرعية إلا الامام أو من يروي حكم الامام ولو بالمعنى فيحكم به|542 • باب 23 - عدم جواز الاختلاف في الأحكام لغير تقية وان الحق من الأقوال المختلفة لا يكون أكثر من واحد في نفس الأمر|543 • باب 24 - عدم جواز العمل بغير الكتاب والسنة في الأحكام الشرعية|548 • باب 25 - عدم جواز العمل بالاجماع الذي لم يعلم دخول المعصوم فيه|550 • باب 26 - وجوب العمل بالنص العام والحكم به على جميع أفراده الظاهرة الفردية إلا ما خرج بدليل|553 • باب 27 - وجوب العمل بالنص المطلق وعدم جواز تقييده بغير دليل|571 • باب 28 - وجوب رد المتشابه من الأحاديث إلى المحكم بان يحمل العام على الخاص والمطلق على المقيد مع التعارض والتنافي خاصة|573 • باب 29 - جواز العمل بما روته العامة عن علي عليه السلام في حادثة لا نص فيها من طريق الشيعة خاصة|574 • باب 30 - عدم جواز العمل بما يوافق العامة وطريقتهم ولو من أحاديث الأئمة عليهم السلام مع المعارض وان ما لا نص فيه إذا احتاج الانسان إلى حكمه وجب ان يسأل عنه علماء العامة ويأخذ بخلاف قولهم|575 • باب 31 - انه لا يمتنع تأخير البيان والجواب من النبي والأئمة عليهم السلام فيعمل بالاحتياط إلى ان يعلم البيان|579 • باب 32 - وجوب العمل برواية الثقة في الأحكام الشرعية إذا روي عن الأئمة عليهم السلام|584 • باب 33 - عدم جواز استنباط شئ من الأحكام النظرية من ظواهر القرآن إلا بعد معرفة تفسيرها وناسخها ومنسوخها ومحكمها ومتشابهها من الأئمة عليهم السلام|594 • باب 34 - عدم جواز استنباط الأحكام النظرية من ظواهر حديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم المروي عن غير الأئمة عليهم السلام ما لم يعلم تفسيره وناسخه ومنسوخه منهم|598 • باب 35 - استحباب هداية الناس إلى احكام الدين ودفع الشكوك والشبهات عن المؤمنين|599 • باب 36 - وجوب الحذر من متابعة علماء السوء في الأحكام الشرعية|606 • باب 37 - وجوب العمل بالأحاديث التي علم ثبوتها عنهم عليهم السلام بالتواتر|611 • باب 38 - وجوب العمل بالأحاديث التي علم ثبوتها عنهم عليهم السلام بالقرائن|614 • باب 39 - عدم جواز الجزم بكذب الأخبار المنسوبة إليهم عليهم السلام حيث يحتمل صدقها بل ينبغي تجويز الأمرين إذا لم يعلم ثبوتها|615 • باب 40 - وجوب العمل بالأحاديث الثابتة عنهم عليهم السلام وان كانت تحتمل التقية مع عدم المعارض|616 • باب 41 - استحباب الاتيان بكل عمل مشروع روي له ثواب عنهم عليهم السلام وان لم يثبت نقل تلك الروايات|617 • باب 42 - ان كل واجب تعذر فعله سقط وكان الانسان معذورا في تركه|618 • باب 43 - ان كل محرم اضطر الانسان إلى فعله فهو له حلال إلا ما استثنى|621 • باب 44 - بطلان تكليف ما لا يطاق وانه لا حرج في الدين|622 • باب 45 - ان الشك لا ينقض اليقين ابدا وانما ينقضه اليقين|627 • باب 46 - ان كل شئ في القرآن بلفظ " أو " فهو للتخيير وكل شئ فيه بلفظ " فمن لم يجد " فهو للترتيب|629 • باب 47 - انه إذا اشتبهت افراد الحلال من نوع بافراد الحرام منه ، فالجميع حلال حتى يعلم الحرام منه بعينه فيجب اجتنابه|631 • باب 48 - أنه ينبغي ترتيب العبادات والابتداء بما بدأ الله به|635 • باب 49 - انه لا يحكم بوجوب فعل وجودي حتى يقوم عليه الدليل وانه لا يجب الاحتياط فيما يحتمل الوجوب وعدمه إلا ما استثنى|637 • باب 50 - ان كل ما في القرآن من آيات التحليل والتحريم فالمراد بها ظاهرها والمراد بباطنها أئمة العدل والجور|640 • باب 51 - ان الأحكام الشرعية ثابتة في كل زمان ثابتة إلى يوم القيامة إلا ما خرج بدليل|643 • باب 52 - ان الأحكام الشرعية عامة شاملة لجميع المكلفين من الأولين والآخرين ، إلا ما خرج بدليل|644 • باب 53 - وجوب العمل بأقوال النبي والأئمة عليهم السلام والحكم بما نصوا عليه من الأحكام|645 • باب 54 - وجوب الحكم بما دلت عليه أفعالهم عليهم السلام من الأحكام ، إلا أن يعلم الاختصاص|648 • باب 55 - وجوب العمل بما دل عليه تقريرهم عليهم السلام من الأحكام إلا مع ظهور المانع من الإنكار|652 • باب 56 - ثبوت الكفر والارتداد بإنكار بعض الضروريات وغيرها مما تقوم فيه الحجة بنقل الثقات|654 • باب 57 - اشتراط العقل في التكاليف|655 • باب 58 - اشتراط التكليف بالوجوب والتحريم بالبلوغ واستحباب تمرين الأطفال على العبادة قبله|655 • باب 59 - وجوب النية في العبادات الواجبة واشتراطها بها مطلقا إلا ما استثني|657 • باب 60 - استحباب نية الخير والعزم عليه وكراهية نية الشر|658 • باب 61 - وجوب الإخلاص في العبادة والنية وتحريم الرياء والسمعة|659 • باب 62 - استحباب العبادة في السر واختيارها على العبادة في العلانية إلا في الواجبات ، فتستحب اظهارها|660 • باب 63 - تأكد استحباب الجد والاجتهاد في العبادة|661 • باب 64 - تحريم الاعجاب بالنفس وبالعمل والإدلال به|662 • باب 65 - جواز التقية في العبادات وغيرها ووجوبها عند خوف الضرر إلا ما استثني|663 • باب 66 - استحباب تعجيل فعل الخير وكراهة تأخيره إلا ما استثني|665 • باب 67 - بطلان العبادة بدون ولاية الأئمة عليهم السلام واعتقاد إمامتهم|665 • باب 68 - عدم وجوب قضاء المخالف عبادته إذا استبصر سوى الزكاة إذا دفعها إلى غير المستحق|666 • باب 69 - عدم جواز العمل بالاستصحاب في نفس الأحكام الشرعية|667 • باب 70 - وجوب الوفاء بالشروط المشروعة المشترطة في العقود اللازمة إلا ما استثني|669 • باب 71 - انه لا يجوز الاضرار بالمؤمن ولا يجب عليه تحمل الضرر إلا ما استثني|671 • باب 72 - عدم جواز التأويل بغير معارض ودليل|674 • باب 73 - انه لا يجوز الاستدلال بحكم جزئي على جميع أفراد الكلي|675 • باب 74 - بطلان تكليف الغافل|676 • باب 75 - انه ينبغي تعلم علوم العربية وترك الاكثار منها والافراط فيها|678 • باب 76 - وجوب تعلم الفقه المنقول عن الأئمة عليهم السلام|685 • باب 77 - انه ينبغي تعلم الكتابة والحساب|687 • باب 78 - حصر الواجبات وان ما سواها فليس بواجب إلا ما دل عليه دليل|688 • باب 79 - انه لا يجوز العمل بالمنامات في الأحكام الشرعية|689 • باب 80 - ان الأخير من أحاديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم ناسخ للسابق فيجب العمل بالأخير|691 • باب 81 - إباحة الطيبات وتحريم الخبائث|692 • باب 82 - ان كل مأمور باجتنابه حرام|693 • باب 83 - ان القرعة لكل أمر مجهول إلا ما استثني|694 • باب 84 - ان كل ما ورد في القرآن من حفظ الفرج فهو من الزنا ، إلا قوله تعالى : ( يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ) الآية ، فإنه من النظر|695 • باب 85 - ان الباء تأتي للتبعيض كآية الوضوء والتيمم|696 • باب 86 - ان كل ما ليس بواجب جاز تركه|697 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .