[ 16 ] قال: ما من داء إلا وهو يسارع إلى الجسد، ينتظر متى يؤمر به فيأخذه (1). (24751) 3 - قال: وفي رواية اخرى: إلا الحمى فانها ترد ورودا (1). باب 2 - انواع الادوية النافعة (24761) 1 - محمد بن يعقوب، عن أحمد بن محمد الكوفي، عن علي بن الحسن بن علي بن فضال، عن محمد بن عبد الحميد، عن الحكم بن مسكين، عن حمزة بن الطيار قال: كنت عند ابى الحسن الأول (ع) فرآني أتأوه فقال: مالي أراك تتأوه، قلت: ضرسي، فقال: لو احتجمت، فاحتجمت فسكن عني فاعلمته، فقال: ما تداوى الناس بشئ خير من مصة دم (1) أو مرغة عسل، قلت: ما المرغة عسلا ؟ قال: لعقة عسل. ________________________________________ البحار، 62 / 101، الباب 53، باب الطب، الحديث 30. في الكافي: ابن بكير، عن ابن ايوب. وفى نسختنا الحجرية: وهو سارع، وعن المرآة ان ما في الكتاب نسخة. (1) أي متى يأمر الله به ليأخذ العبد، سمع منه (م). 3 - راجع هنا 1 / 17. (1) فأنه خارج من البدن...، سمع منه (م). ا لباب 2 فيه 11 حديثا 1 - روضة الكافي، 4 / 198، نفع الحجامة، الحديث 231. الوافى الحجرية 3 / 134، الجزء 14، باب الطب. الوسائل، 25 / 224، كتاب الاطعمة، الباب 136 من ابواب الاطعمة المباحة، الحديث 1. البحار، 62 / 163، الباب 59، باب الطب، الحديث 8. في الكافي: مالك ؟ قلت: ضرسي، كما في الوافى والوسائل. وفى الكافي: فاحتجمت فسكن فاعلمته. وفى الوسائل: واعلمته. وفى الكافي: " مزعة " بازاء المعجمة ثم المهملة كما عن المرآة. (1) الحجامة أو الفصد، سمع منه (م). ________________________________________