[ 2 ]الفهرس عنوان|صفحة ترجمة المؤلف|4 فاتحة الكتاب|5 ( القسم الأول ) فيما جاء في القرابة على وجه العموم ، وفيه أبواب :|6 باب في فضل قرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم .|6 فصل في ذكر توصيته صلى الله عليه وسلم أقاربه أن لا يغتروا بنسبهم .|8 ذكر آي نزلت فيهم ، ذكر الحث على حب قرابته صلى الله عليه وسلم .|9 باب في فضل قريش وذكر سبب تسميتهم قريشا .|9 ذكر اصطفائهم ، ذكر أنهم خير الخلق ، ذكر أنهم أعفة صبر .|10 ذكر أنهم أفضل الناس أحلاما ، ذكر أنه من أراد هوانهم أهانه الله .|11 ذكر النهي عن سبهم .|11 ذكر قوة قريش وأمانتهم ، ذكر الأمر بحفظهم .|12 ذكر أن خيار قريش خيار الناس ، ذكر الحث على محبتهم|12 ذكر أنهم ولاة الأمر .|12 ذكر امتثال أمرهم . ذكر أنهم أفضل العرب .|13 باب في فضل بني هاشم .|13 ذكر أفضليتهم ، ذكر كلفه صلى الله عليه وسلم بادخالهم الجنة ، افتراض عيادتهم إذا مرضوا .|14 إعطاؤه صلى الله عليه وسلم السقاية لبني هاشم ، باب في مناقب بنى عبد المطلب .|15 ذكر سؤاله صلى الله عليه وسلم الله عز وجل لهم أشياء والزجر عن بغضهم .|15 ذكر أنهم سادات أهل الجنة .|15 ذكر آي نزلت فيهم ، باب في فضل أهل البيت .|16 ذكر إخباره صلى الله عليه وسلم أن آل البيت سيلقون بعده أثره ، والحث على نصرتهم وموالاتهم .|17 ذكر أنهم أمان لأمة . محمد صلى الله عليه وسلم . ذكر أنهم لا يقاس أحد بهم .|17 ذكر الحث على حفظهم . الحث على حبهم والزجر عن بغضهم .|18 الحث على الصلاة عليهم . مكافأة النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة من صنع إلى أهل بيته معروفا .|19 ذكر ما لمن توجع لهم . ذكر دعائه صلى الله عليه وسلم لهم .|19 ذكر أنهم أول من يشفع لهم . ذكر أنهم كسفينة نوح من ركبها نجا .|20 ذكر أن الحكمة فيهم . تحريم الجنة على من ظلمهم .|20 باب بيان أن فاطمة وعليا والحسن والحسين هم المراد بالآية ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ) .|21 لما نزلت ( قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ) دعا النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء الأربعة .|25 ذكر أنه حرب لمن حاربهم . ذكر أنهم المراد بآية ( قل لا أسألكم عليه أجرا ) .|25 باب فضائل فاطمة رضي الله عنها : تسميتها ، تزويجها بعلي رضي الله عنهما|26 ما جاء في مهرها وتزويجها رضي الله عنها .|27 مشاورة النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة حين أراد تزويجها . ذكر أن تزويجها كان بأمر الله .|29 ذكر تزويج الله تعالى فاطمة عليا بمحضر من الملائكة .|31 وليمة عرسها ، ما جهزت به ، ذكر أنها أحب الناس إلى النبي صلى الله عليه وسلم .|33 تقبيل النبي صلى الله عليه وسلم لها .|36 ذكر أنه كان إذا سافر كان آخر عهده بفاطمة . غيرته صلى الله عليه وسلم .|37 ذكر أن الله يغضب لغضبها . شبههما بالنبي وأنها سيدة نساء العالمين .|39 ما جاء في سيادتها وأفضليتها .|42 إثبات فضلها بأبيها وأقاربها ، ذكر أنها أصدق الناس ، طهارتها من الحيض .|44 ما ظهر لها من الكرامة ومغفرة الله لها .|45 برها بالنبي صلى الله عليه وسلم .|47 أمر الله يوم القيامة بتنكيس رؤوسهم وغض أبصارهم حتى تمر فاطمة .|48 زفافها إلى الجنة ، تحريم ذريتها على النار .|48 ما كانت فيه من ضيق العيش ، وخدمة نفسها مع استصحاب الصبر الجميل .|49 اختياره صلى الله عليه وسلم لها الدار الآخرة .|51 وفاتها عليها السلام . وصيتها إلى أسماء بما تصنعه بعد موتها .|52 من صلى عليها ومن دخل قبرها . موضع قبرها رضى الله عنها .|54 ولد فاطمة عليها السلام . باب فضائل علي عليه السلام . نسبه .|55 اسمه وكنيته . صفته . اسلامه وسنه يوم أسلم عليه السلام .|56 ذكر أنه أول من أسلم . ذكر أنه أول من صلى عليه السلام .|58 هجرته عليه السلام . منزلته من النبي صلى الله عليه وسلم . وفضائل أخرى .|60 ذكر أنه أحب الناس إلى النبي صلى الله عليه وسلم|62 انه من النبي صلى الله عليه وسلم بمنزلة الرأس من الجسد . وأنه منه بمنزلة هارون من موسى .|63 ذكر أنه منه بمنزلة من الله . صلاة الملائكة عليه . ان الله يقبض روحه .|64 ذكر أنه من آذاه فقد آذى النبي صلى الله عليه وسلم ومن أبغضه فقد أبغضه .|65 ذكر إخائه للنبي صلى الله عليه وسلم .|66 ذكر أن الله جعل ذرية نبيه صلى الله عليه وسلم في صلب على . من كنت مولاه فعلى مولاه .|67 انه ولى كل مؤمن . سلام الملائكة عليه .|68 تأييد الله نبيه بعلي عليهما السلام . اختصاصه بالتبليغ عن النبي عليهما السلام .|69 اختصاصه بسيادة العرب والمسلمين . توكيل النبي له في نحر بقية بدنه .|70 اختصاصه بأن يكتب الجواز على الصراط . اختصاصه بالوصاية والإرث .|71 احتضان النبي له يوم وفاته عليهما السلام . اعطاؤه الراية يوم خيبر .|72 ذكر أنه لم ترمد عيناه بعد أن تفل فيهما النبي عليهما السلام|73 ذكر أنه لا يجد حرا ولا بردا ، ذكر أنه كان يعطيه الراية فلا يتركها حتى يفتح عليه ، ذكر ملك كان ينوه باسمه|74 حمله لراية النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر ، اختصاصه بحمل لواء الحمد .|75 ذكر تهديد النبي صلى الله عليه وسلم قريشا ببعثه عليهم . ذكر قتاله على تأويل القرآن .|76 ذكر أمر النبي صلى الله عليه وسلم بسد الأبواب الشارعة في المسجد إلا باب علي .|76 مروره بالمسجد جنبا ، ذكر أنه حجة النبي صلى الله عليه وسلم على أمته .|77 ذكر أنه باب دار الحكمة ، ذكر أنه باب دار العلم ومدينة العلم .|77 ذكر أنه أعلم الناس بالسنة ، وانه أكبر الأمة وأعظمهم حلما|78 ذكر أن جمعا من الصحابة لما سئلوا أحالوا عليه|79 رجوع أبي بكر وعمر إلى قوله رضى الله عنهم|80 ذكر أنه لم يكن أحد يقول سلوني غيره ، ذكر أنه أقضى الأمة|83 دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له حين ولاه قضاء اليمن .|83 ذكر بعض أقضيته عليه السلام .|84 اختصاصه بنجوى النبي عليهما السلام . حمل النبي له على منكبه عليهما السلام .|85 أمر الله النبي أن يتخذه صهرا عليهما السلام ، اختصاصه بأربع .|86 اختصاصه بخمس ، اختصاصه بعشر .|86 ما نزل من الآي .|88 ذكر أنه مع النبي في الجنة ، وانه ممن تشتاق لهم الجنة ، وانه من ساداتها .|89 ذكر ماله في الجنة ، وصف حوريته ، قصره في الجنة .|90 ذكر أن له ناقة في الجنة ، وانه يذود المنافقين عن الحوض ، الحث على حبه|91 لعنة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم على من أبغضه ، وان فيه مثلا من عيسى .|92 إحراقه قوما اتخذوه إلها ، تشبيهه بخمسة من الأنبياء عليهم السلام .|93 رؤيته جبريل عليهما السلام ، شفقة النبي عليه ودعائه له عليهما السلام .|94 أحقيته بالنبي صلى الله عليه وسلم ، وان النظر إليه عبادة ، اشتياق الأنبياء له|95 ذكر أنه من خير البشر ، مباهاة الله به حملة العرش ، وانه مغفور له ، اتباعه للسنة .|96 ما ظهر له من الكرامات ، شجاعته عليه السلام .|97 شدته في دين الله ، رسوخ قدمه في الإيمان|99 زهده رضى الله عنه|100 تعبده ، صدقته رضى الله عنه|102 فكه رهان ميت ، ذكر أنه من أكرم الناس على عهد النبي عليهما السلام .|103 ما كان فيه من ضيق العيش مع استصحاب الصبر الجميل|104 حياؤه من النبي عليهما السلام ، غيرته على النبي عليهما السلام|106 ورعه رضى الله عنه ، عدله في الرعية وتفقد أحوالهم|107 تخفيف الله عن الأمة بسببه ، اسلام همذان على يديه .|109 قتله للخوارج . بيعته . شخوصه من المدينة|110 مقتله وما يتعلق به رضى الله عنه|112 رؤياه في قتله ذكر قاتله وكيفية قتله وأين دفن|113 تاريخ مقتله ، ما ظهر من الآي في القدس لموته ، ذكر أن قاتله أشقى الآخرين|115 وصيته ، سنه يوم مات ، ذكر ولده رضى الله عنهم|116 ذكر الحسن والحسين ، ميلادهما ، عقه عنهما وأمره بحلق رؤوسهما|118 ختانهما لسابعهما ، تسميتهما يوم سابعهما|119 ذكر أن تسميتهما كانت بأمر الله ، رضاع امرأة العباس الحسن بلبن ابنها قثم .|120 ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم أب أولاد فاطمة ، محبة النبي لهما عليهم السلام|121 ما جاء مختصا بالحسن رضى الله عنه|121 ما جاء مختصا بالحسين ، ما جاء في أنهما أحب أهل بيته إليه|122 ذكر ما لمن أحبهما وأبويهما ، ما ورد في محبتهما رضى الله عنهما|123 دعاء النبي للحسن عليهما السلام بالرحمة ، انهما ريحانتاه من الجنة|124 ما جاء من ذلك مختصا بالحسن رضى الله عنه|125 ما جاء أن الحسن سيد وعسى الله يصلح به بين فئتين ، ضم النبي لهما .|125 ذكر أنه صلى الله عليه وسلم كان يمص لسانه ، تقبيله سرة الحسن وثغر الحسين .|126 شبههما بالنبي عليهم السلام ، انتقام الله من ابن زياد|127 توريثهما بعض وصفه عليهم السلام ، انهما سيدا شباب أهل الجنة .|129 حديث من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى الحسين .|129 ذكر حملهما على كتفيه ، نزوله من المنبر حين رآهما يمشيان ويعثران|130 توثبهما على ظهره وهو يصلى ، ومكث ضوء البرق لهما حتى مشيا فيه .|131 ما جاء من التوثب مختصا بالحسن ، ما جاء من ذلك مختصا بالحسين .|132 حملهما على بغلته ، ما ورد أن كل واحد منهما من النبي عليهم السلام .|133 ما جاء في تعويذه إياهما عليهم السلام .|133 ذكر أنه كان في تمائمهما من ريش جبريل ، مصارعتهما بين يدي النبي عليهم السلام|134 جعل عمر عطاءهما كعطاء أبيهما ذكر أنهما يحشران على ناقتيه العضباء والقصواء .|135 ذكر أنهم يوم القيامة على خيل موصوفة بصفات وأن المهدى منهما .|135 ذكر أن المهدى منهما . ما جاء من ذلك مختصا بالحسين رضى الله عنه .|135 ما ورد في حجهما ماشيين . سخاؤهما . فضيلة لهما رضى الله عنهما|137 علم الحسن . خطبته يوم قتل أبوه . بيعته وخروجه إلى معاوية .|138 عطاء معاوية الحسن وإكرامه له|140 وفاة الحسن . وصيته لأخيه الحسين رضى الله عنهما|141 ولد الحسن رضى الله عنهم|143 فضائل الحسين . تأذى النبي ببكائه عليهم السلام|143 كرامات له وآيات ظهرت لمقتله|144 مقتل الحسين وذكر قاتله وأخبار تتعلق بذلك مفصلة|146 كيفية قتله ، خطبته حين أيقن بالقتل|149 نوح الجن لقتله ، من عذله في خروجه إلى ذلك الوجه|150 ما جاء في زيارة قبره ، ولد الحسين رضى الله عنهم|151 ( القسم الثاني ) في ذكر مناقب القرابة على وجه التفصيل .|151 ( الباب الأول ) أولاد رسول الله صلى الله عليه وسلم : الفصل الأول في كميتهم ومواليدهم .|151 ( الفصل الثاني ) في إبراهيم : ميلاده وعقيقته وما يتعلق بذلك|153 من أرضعه ما جاء أن له ظئرا في الجنة تتم رضاعه|154 وفاته ، سنه ، انكساف الشمس يوم موته ، ذكر أنه لو عاش كان نبيا .|155 ( الفصل الرابع ) في زينب عليها السلام|156 تزويجها ، هجرتها ، اسلام زوجها أبى العاص ، حكم نكاحه بعد الاسلام .|157 ثناء النبي صلى الله عليه وسلم على أبي العاص ، وفاة زينب ذكر ولدها|160 ( الفصل الخامس ) في رقية ، من تزوجها رضى الله عنها|162 ذكر أن تزويجها لعثمان كان بوحي من الله ، هجرتها ، وفاتها ، ولدها|163 ( الفصل السادس ) في أم كلثوم بنت النبي عليهما السلام ، ذكر من تزوجها .|164 تزويج أم كلثوم عثمان ، ذكر أن تزويجه إياها كان بوحي ، وفاتها|165 ( الفصل السابع ) في زينب بنت فاطمة رضى الله عنهما ، من تزوجها .|167 ( الفصل الثامن ) في أم كلثوم بنت فاطمة عليهما السلام ، مولدها .|167 ( الباب الثاني ) في مناقب أعمام النبي صلى الله عليه وسلم وفيه فصول :|171 ( الفصل الأول ) في بيان كميتهم|171 ( الفصل الثاني ) في حمزة بن عبد المطلب ، اسمه وكنيته ، إسلامه .|172 فضائل حمزة رضى الله عنه ، إسلامه يوم بدر|174 ذكر أن أول راية عقدها النبي صلى الله عليه وسلم لأحد من المسلمين كانت لحمزة .|175 ذكر أنه أسد الله وأسد رسوله صلى الله عليه وسلم ، أنه خير أعمامه ، أنه سيد الشهداء .|176 شهادة النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة ، آي نزلت فيه ، فضل حمزة وما يتعلق به .|177 بكاء النبي صلى الله عليه وسلم على حمزة وحزنه عليه وذكر من مثل به .|180 كفنه رضى الله عنه . الصلاة عليه|183 غسل الملائكة له ، تاريخ مقتله ، وصيته ، ولده رضى الله عنهم|185 ( الفصل الثالث ) في العباس ، اسمه وصفته|186 شفقته على النبي صلى الله عليه وسلم في الجاهلية والاسلام|187 شهود العباس بيعة العقبة . سروره بفتح خيبر|188 ألم النبي صلى الله عليه وسلم لألم العباس ، إسلامه ، فضائله رضى الله عنه|191 ما جاء من تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم له ولطفه به ، وصفه بالجود والصلة .|192 ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم فيه ( إن عم النبي صنو أبيه ) .|193 ذكر أنه رضى الله عنه وصيه صلى الله عليه وسلم ووارثه . وصيته ، مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم به .|194 ذكر مباهاة الله به حملة العرش ، ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له ولولده .|195 أمر النبي صلى الله عليه وسلم له بسؤال العفو والعافية ، حثه على صلاة التسبيح .|196 تبشيره بأن له من الله حتى يرضى ، منزله في الجنة ، أخذه بلجام بغلة النبي صلى الله عليه وسلم|197 استسقاء الصحابة به ، تعظيم الصحابة له ، شفقته على الاسلام .|198 احترام عثمان وعلى العباس ، عطاء النبي صلى الله عليه وسلم إياه السقاية|202 ثناء عبد الله بن عباس على أبيه ، فراسته رضى الله عنه .|203 رياسته ، ما أعتقه ، آي نزلت فيه .|204 ما جاء أن الخلافة في ولده ، ذكر أن المهدى من ولده ، وفاته .|205 ( الباب الثالث ) في أولاد الأعمام ، ( الباب الأول ) أولاد أبى طالب .|207 ( الفصل الأول ) في جعفر بن أبى طالب ، إسلامه .|207 جواره في الحبشة وما جرى له مع النجاشي .|208 ما ثبت له ولمن هاجر إلى الحبشة من الفضل ، قدومه على النبي صلى الله عليه وسلم .|213 شبهه بالنبي صلى الله عليه وسلم ، خلقه من الطينة التي خلق منها النبي صلى الله عليه وسلم .|215 ذكر أنه خير الناس للمساكين ، أنه يطير بجناحين في الجنة|215 ذكر أنه أفضل من ركب الكور ، وفاته رضى الله عنه .|217 ولده ، عبد الله بن جعفر ، بيعته ، دعاء النبي صلى الله عليه وسلم وحمله له .|219 جوده وكرمه وصفاته الجميلة ، شبهة بالنبي صلى الله عليه وسلم . وفاته .|220 ذكر محمد بن جعفر ، عون بن جعفر .|221 ( الفصل الثاني ) في عقيل بن أبى طالب ، إسلامه ، محبة النبي صلى الله عليه وسلم له .|221 ترحيب النبي صلى الله عليه وسلم به ، علمه بالنسب وأيام العرب .|222 خروجه إلى معاوية ، نبذ من أخباره : الإناث من أولاد أبى طالب .|222 ( الباب الثاني من أبواب بني الأعمام ) في ولد العباس بن عبد المطلب .|224 ( الفصل الأول ) في الفضل العباس ، اسمه وصفته .|224 ذكر نبذ من أخباره ، ذكر وفاته ، ولده .|225 ( الفصل الثاني ) في عبد الله بن عباس ، اسمه وكنيته ومولده وصفته .|226 دعاء النبي صلى الله عليه وسلم . علمه رضى الله عنه .|227 رجوع بعض الخوارج إلى قوله وانصرافهم عن قتال علي رضي الله عنهما .|231 ذكر أنه كان يقرئ جماعة من المهاجرين ، رؤيته جبريل ، حبه الخير ، صبره .|233 شدته في دين الله ، سخاؤه ، تعليم النبي إياه كلمات ينفعه الله بهن .|234 حرصه على الخير ، قول النبي صلى الله عليه وسلم ( هذا شيخ قريش ) وهو صغير|235 فزعه إلى الصلاة عند الشدة ، ذكر أنه أبو الخلفاء ، وفاته ، ولده .|236 ( الفصل الثالث ) في عبيد الله بن عباس .|237 ( الفصل الرابع ) في قثم بن العباس رضى الله عنه .|238 ( الفصل الخامس ) عبد الرحمن بن عباس ، ( الفصل السادس ) معبد بن عباس .|239 ( الفصل السابع ) كثير بن العباس ، ( الفصل الثامن ) تمام بن العباس .|239 الإناث من ولد العباس .|240 ( الباب الثالث ) من أولاد بني الأعمام في أولاد الحارث بن عبد المطلب .|241 ( الفصل الأول ) في ذكر أبي سفيان ، نسبه واسمه واسلامه|241 نبذ من فضائله ، شهادة النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة ، إثبات الخيرية له .|242 ذكر وفاته رضى الله عنه ، ذكر ولده .|242 ( الفصل الثاني ) في نوفل بن الحرث بن عبد المطلب ، إسلامه .|243 نبذ من فضائله ، ذكر وفاته ، ذكر ولده رضى الله عنهم .|244 ( الفصل الثالث ) في ربيعة بن الحرث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي .|245 ( الفصل الرابع ) في عبد شمس بن الحرث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي .|247 ( الفصل الخامس ) في المغيرة بن الحرث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي .|247 ( الباب الرابع ) من أبواب أولاد الأعمام ، في أولاد الزبير بن عبد المطلب .|248 ( الفصل الأول ) في عبد الله بن الزبير بن عبد المطلب القرشي الهاشمي .|248 ( الفصل الثاني ) في بنتي الزبير بن عبد المطلب .|248 ( الباب الخامس ) من أبواب أولاد الأعمام ، في أولاد أبى لهب .|248 عتيبة ومعتب ، درة .|249 ( الباب السادس ) في ولد حمزة رضى الله عنه .|249 ( الباب الرابع ) من أبواب الأصول ، في عمات النبي صلى الله عليه وسلم .|250 أم حكيم البيضاء ، عاتكة ، برة ، أميمة ، أروى ، صفية .|250 ( الباب الخامس ) في أولاد العمات ، ولد أم حكيم البيضاء|252 ولد عاتكة بنت عبد المطلب ، ولد برة بنت عبد المطلب .|253 ولد أميمة بنت عبد المطلب ، ولد أروى بنت عبد المطلب ولد صفية .|254 ( فصل ) يتضمن جدات النبي صلى الله عليه وسلم من أبيه .|256 فصل يتضمن ذكر أمه وأمهاتها .|257 ذكر تزويج آمنة بعبد الله بن عبد المطلب .|258 ذكر وفاة أمه صلى الله عليه وسلم . زيارته قبر أمه صلى الله عليه وسلم .|258 ذكر ما جاء في ايمان أمه بعد موتها .|258 فصل في أمهاته صلى الله عليه وسلم من الرضاع .|259 ذكر قدوم حليمة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد النبوة .|259 فصل في إخوته صلى الله عليه وسلم من الرضاع .|259 ذكر أم أيمن حاضنة النبي صلى الله عليه وسلم .|260 خاتمة الكتاب .|260 تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .