الفهرس ــ • من وصاياه لولده قراءة كتاب المفضل بن عمر والإهليلجة الذي أملاهما الامام الصادق عليه السلام .|9 • مثل لكون الله تعالى هو فاطر الأشياء بحكمته واختياره .|10 • إن المعرفة بالله تعالى بالفطرة لا بالنظر والكسب .|11 • استدلاله على أن المعرفة به تعالى بالفطرة قول عيسى في المهد عبد الله إلخ|13 • النهي عن الكلام مع أصحاب المقالات والكلام ومجالستهم إلا مع أمر الامام ( ع )|19 • التعمق في علم الكلام يورث الشكوك في مهمات الاسلام .|19 • جمع الراوندي ( 95 ) مسألة مما اختلف فيه المفيد والمرتضى في علم الأصول .|20 • من الأمثلة على أن المعرفة تحصل بالفطرة لا بالدليل قصة الشمعة المضيئة .|22 • لو كانت الموجودات صادرة عن علة موجبة لكانت غير مختارة .|27 • حديث المفضل بن عمر في بث العلم وتوريث الكتب للأولاد .|35 • كان النبي ( ص ) يخلف أحدا بالمدينة يرجع إليه الناس إذا أراد الخروج لغزوة ونحوها .|36 • أمر النبي بالوصية والنهي عن تركها .|37 • الاستدلال على أن النبي ( ص ) لم يرتحل عن الدنيا إلا وقد جعل لامته دليلا يرجعون إليه .|38 • استدلاله على عصمة الامام القائم مقام النبي ( ص ) .|39 • كانت علوم أهل البيت ( ع ) من غير معلم وأنهم لم يدرسوا عند أحد .|41 • حصر الأئمة في عدد خاص وأنهم لم يعجزوا عن حل الشبهات .|42 • استكشاف المصنف من تأسيس السقيفة والنبي ( ص ) لم يغسل ولم يدفن الحيلة في العمل .|43 • التناقض في قول الجماعة أن النبي ( ص ) قال الأئمة من قريش وقولهم أن النبي لم يوص بمن يقوم مقامه وفي ص 48 ذكر استدلال أبي بكر على الخلافة بهذا الحديث ثم تركه مشاورة قريش وقد خالفه جلهم والمقدمون منهم كبني هاشم والعباس والمؤمنون من الناس .|44 • استغراب المصنف من حكم الصحابة بقتل عثمان ومن مدحهم إياه بعد القتل والطلب بدمه .|45 • استغراب المصنف ممن لم يعذر الحسن عليه السلام في المصالحة وتوثبهم على الحسين عند نهوضه .|46 • ترك النصوص على الأئمة ليس بأعظم من إهمال ألفاظ الاذان المتلو عليهم في اليوم والليلة خمس مرات حتى وقع الخلاف فيها ولعدم معرفتهم بقبر عثمان وعائشة .|50 • عدد الأنبياء ( 124 ) ألفا .|50 • آية التطهير والمباهلة نزلت في النبي وفاطمة وعلي والحسنين عليهم السلام .|52 • مناظرة المصنف مع بعض أهل الخلاف في التعرض للصحابة والقول بالرجعة والمتعة وحديث الامام المهدي عليه السلام .|54 • ضرب مثل لطيف لجواز طول غيبة الامام المهدي عليه السلام .|55 • فتح المسلمين للبلدان لا يحط من مقدرة أمير المؤمنين عليه السلام ولا من معرفته بالسياسة وأن ذلك الفتح كان بإخبار النبي ( ص ) الصادق في قوله لا بقوة الايمان المجرد .|56 • حديث أمير المؤمنين عليه السلام لو ثنيت لي الوسادة إلخ .|58 • حديث عزل أبي بكر عن تبليغ الآيات من براءة وقصة فتح خيبر .|59 • النكتة في أمر النبي ( ص ) أبا بكر عن التعرض للقتال يوم بدر .|59 • كان أبو بكر وعمر رعية لأسامة وهو صبي .|60 • السبب في اسلام أبي بكر وعمر وأنهما سمعا الكاهن يذكر تولي رجل من تيم وعدي أمور المسلمين .|61 • النكتة في تزويج النبي صلى الله عليه وآله منهم وتزويجهم منه .|62 • حديث الدواة والكتف .|64 • النبي ( ص ) جمع في جيش أسامة كل من يريد الخلاف على أمير المؤمنين|66 • حرقهم بيت فاطمة عليها السلام .|67 • تعجب المصنف من استقالة أبي بكر من الخلافة وعقدها لعمر من بعده .|68 • ( ل ) أسباب ارتداد العرب بعد موت النبي صلى الله عليه وآله .|69 • حديث السجاد ( ع ) في أن القوم لم يمكنهم التعلق بالملك إلا باسم النبوة|72 • نقل المصنف حديث شهادة عمر بأن العباس وعليا كانا يحكمان بكذب أبي بكر وعمر .|73 • أهل البيت ( ع ) مع هذه الأمة كحال الأنبياء مع أممهم .|75 • مناظرة المصنف مع بعض علماء المستنصرية في أمر الخلافة .|76 • لم يكن تخلف أمير المؤمنين ( ع ) عن بيعة أبي بكر لشغل عرض له وأنما هو للطعن في استحقاق أبي بكر لها سواء قلت المدة أم طالت .|77 • استدلال المصنف على مخالفة الصحابة للنبي صلى الله عليه وآله من القرآن .|78 • استبصار الرجل السني بعد إقامة الأدلة عنده .|80 • مناظرة المصنف مع بعض الحنابلة واعترافه بما أورد المصنف من الأدلة .|81 • مناظرة المصنف مع بعض الزيدية في أمر الإمامة واعتراف الزيدي بذلك .|82 • من وصاياه لولده أن يجلس عند قبره ويحدثه بنعم الله إياه لان الميت يسمع كلام الزائرين .|87 • الحكمة في خلق الانسان من النطفة .|90 • تحذير ولده من هوى الشيطان والنفس والشهوات .|92 • حكاية للمصنف جرت مع بعض أهل العلم وفيها موعظة شافية .|97 • مثال لطيف لإقامة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ولا يتعذر عن ذلك بعدم القدرة .|102 • مرجوحية الحضور لتشييع الجنازة إذا كان لأربابها شأن بالنسبة إلى أخرى لا شأن لأربابها .|105 • كتاب المصنف إلى بعض الوزراء ومنه يعرف مقدار قداسة المصنف ومثله ص 107 .|106 • السبب في ترك المصنف الفتوى والقضاء بين الناس .|110 • السبب في قبول المصنف للتزويج وذكر نسب زوجته .|111 • وصيته لولده بعدم الدخول في شؤون الدولة والسبب في تركه الدخول معهم .|112 • اعتذار المصنف عن دخول المرتضى والرضي في شؤون الدولة .|112 • تكليف المستنصر للمصنف أن يكون رسولا إلى ملك التتر ومعاودته في ذلك .|113 • وصية ولده باجتناب الدخول مع الولاة والوزراء .|115 • ذكر انتقاله من الحلة إلى مشهد الكاظمين وفي ص 118 ذكر انتقاله إلى النجف وكربلا وذكر أن كتابة هذه الرسالة كانت في الحائر المقدس .|116 • ذكر المصنف آداب النوم .|121 • مدح ( كتاب من لا يحضره الفقيه ) للصدوق .|122 • حديث الصادق ( ع ) النهي عن أن يخلف الرجل ذهبا وفضة ( ن ) ورجحان التركة إذا كانت عقارا ) .|123 • الزهد في الدنيا لا ينافي ملك العقار والأراضي وقد كان النبي ووصيه زاهدين مع مالهما من الأوقاف والصدقات .|123 • النبي ( ص ) وهب فدكا والعوالي لابنته فاطمة ( ع ) وكانت غلتها في السنة أربعة وعشرين ألف دينار أو سبعون ألف دينار .|124 • كانت غلة صدقات أمير المؤمنين ( ع ) أربعين ألف دينار .|124 • كان دين أمير المؤمنين ( ع ) عند شهادته ثمانمائة ألف درهم فقضاها الحسن من ضيعة له باعها بخمسمائة ألف درهم .|125 • وصية المصنف ولده بتعلم الخط والنحو والفقه والتفسير .|126 • استكفاء المصنف عن علم الفقه بعد اشتغاله به مدة سنتين ونصف .|127 • وصيته لولده بالنظر في علم الأصول والفقه والكلام والاخلاق والتواريخ بمقدار ما يقربه من المولى ويعرفه كيفية الخدمة له .|128 • انتقال كتب ( الشيخ ورام ) إلى المصنف من جهة والدته .|129 • ذكر الكتب التي عند المصنف في الأدعية والنسب والمجاميع والتفاسير والشعر والرمل والطب والطلسمات إلى ص 137 .|131 • ذكر مصنفات الشريف النقيب بن طاووس .|137 • أسرار الصلاة والزكاة والصوم والحج والجهاد إلى ص 146 .|141 • مجيء التتر إلى بغداد واستئذان المصنف الخليفة المستنصر في مواجهتهم ( س ) وعدم قبول الخليفة .|146 • وصيته في الاعتقاد بالامام المهدي عجل الله فرجه .|148 • شبهة عرضت لبعض العلماء في غيبة الامام ( ع ) وجواب المصنف في دفعها دقيق جليل .|150 • وصية المصنف ولده بعرض حوائجه يوم الاثنين والخميس على الامام المهدي ( ع ) مع آداب ذكرها يكون ذلك موجبا للنجاح .|152 • وصية المصنف ولده أن يسلم عليه أول كل ليلة وكل نهار إذا مات لأنه ورد ذلك في الآثار .|155 • تنزيه المصنف بني الحسن الخارجين على خلفاء الجور وذكر تعزية الامام الصادق ( ع ) لهم .|156 • زمان وفاة الشيخ الكليني وأنه كان في زمان النواب ببغداد ومدح كتابه .|159 • كتاب أمير المؤمنين ( ع ) إلى ولده الحسن ( ع ) وذلك بعد منصرفه من صفين .|159 • لما انصرف أمير المؤمنين ( ع ) من النهروان سئل عن أبي بكر وعمر وعثمان فغضب من سؤال ما لا يعنيهم فأجابهم بكتاب طويل .|173 • ذكر أسماء عشرة رجال كانوا من ثقات أمير المؤمنين ( ع ) فيهم الحارث ابن الأعور الهمداني .|174 • ( ع ) مات سعد ( بحوران ) مغاضبا لأبي بكر حيث تقدم على علي ( ع ) .|177 • اعتراض فروة بن عمر على أبي بكر ومثله قيس بن مخرمة .|177 • دعاء أمير المؤمنين ( ع ) في القنوت .|179 • كان أمير المؤمنين ( ع ) يقول لو كان معي عمي حمزة وأخي جعفرا لما بايعت كرها .|180 • ذكر ما جرى لأمير المؤمنين مع طلحة والزبير وعائشة .|183 • كتاب عائشة إلى أمير المؤمنين ( ع ) .|184 • خطبة لأمير المؤمنين ( ع ) مفصلة يذكر استحقاقه للخلافة والأئمة من ذريته .|189 • تفسير قول أمير المؤمنين ( ع ) في رسالته إلى ولده ( ما كان يلقى في روعي كذا وكذا من الحوادث .|194 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .