• الفهرس • عنوان|صفحة • خطبة الكتاب ومقدمته القسم الأول في المبادئ والمقدمات|1 • الفصل الأول في النفس الحيوانية ولواحقها ، وفيه أبحاث : البحث الأول - تحقيقها وبرهان وجودها|3 • البحث الثاني - في ماهية الادراك|4 • البحث الثالث - في الحواس الظاهرة|4 • البحث الرابع - في الحواس الباطنة|8 • البحث الخامس - في القوى المحركة بالإرادة|10 • البحث السادس - في الأرواح الحاملة لهذه القوى|11 • الفصل الثاني في النفس الانسانية والفلكية ، وفيه أبحاث : البحث الأول - في ماهيتهما وبراهين وجودهما|12 • البحث الثاني - في قوى النفس الانسانية|14 • البحث الثالث - في الكمالات العقلية الانسانية من اقسام الحكمة النظرية والعملية|17 • البحث الرابع - في تفصيل وجيز لأصول الفضائل الخلقية|18 • الفصل الثالث في أحوال النفس بعد المفارقة : وفيه أبحاث : البحث الأول - في ان النفس باقية بعد خراب البدن|25 • البحث الثاني - في بيان ماهية السعادة والشقاوة|26 • البحث الثالث - في اثبات اللذة العقلية للنفوس الانسانية|28 • البحث الرابع - في درجات السعداء ومراتب الأشقياء|30 • الفصل الرابع في الإشارة إلى بعض أحوال السالكين إلى الله تعالى ، وفيه أبحاث : البحث الأول - في بيان مسمى الزاهد والعابد والعارف|33 • البحث الثاني - في أنه كيف يكون الزهد والعبادة مؤديين إلى المطلوب الذاتي|34 • البحث الثالث - في غرض غير العارف من الزهد والعبادة وغرضه منهما ومن عرفانه|37 • البحث الرابع - في درجات حركات العارفين|37 • البحث الخامس - في احكام العارفين وأخلاقهم|41 • الفصل الخامس في بيان احكام أخرى للنفوس الكاملة وفيه بحثان : البحث الأول - في التمكن من الاخبار عن المغيبات وسببه|43 • البحث الثاني - في تمكن نفوس الانسانية من الاتيان بخوارق العادات|48 • القسم الثاني في المقاصد : وفيه فصول : الفصل الأول في المباحث المتعلقة بالعقل والعلم والجهل والظن والنظر 1 - لو كشف الغطاء ما ازددت يقينا|52 • 2 - الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا|54 • 3 - من عرف نفسه فقد عرف ربه|57 • 4 - ما هلك امرؤ عرف قدره|59 • 5 - رحم الله امرء عرف قدره ولم يتعد طوره|59 • 6 - قيمة كل امرء ما يحسنه|61 • 7 - الناس أبناء ما يحسنون|62 • 8 - المرء مخبوء تحت لسانه|63 • 9 - الشرف بالعقل والأدب لا بالحسب والنسب|65 • 10 - لا تنظر إلى من قال وانظر إلى ما قال|68 • 11 - إذا تم العقل نقص الكلام|69 • 12 - لأداء أعيا من الجهل|70 • 13 - لا مرض أضنى من قلة العقل ( وفى نسخة : اخفى )|72 • 14 - نعمة الجاهل كروضة في مزبلة|75 • 15 - اغنى الغنى العقل|76 • 16 - أحمق الحمق الفقر|77 • 17 - أفقر الفقر الحمق|79 • 18 - الحكمة ضالة المؤمن|80 • 19 - المرء عدو ما جهله|81 • 20 - قلب الأحمق في فيه ولسان العاقل وراء قلبه|83 • 21 - ظن العاقل كهانة|85 • 22 - من نظر اعتبر|87 • الفصل الثاني في المباحث المتعلقة بالأخلاق الرضية والردية والآداب المتعلقة بها 1 - من عذب لسانه كثر إخوانه|90 • 2 - من لان عوده كثفت أغصانه|91 • 3 - بشر مال البخيل بحادث أو وارث|93 • 4 - الناس بزمانهم أشبه منهم بآبائهم|94 • 5 - أكرم الحسب حسن الخلق|96 • 6 - لا ظفر مع البغى|97 • 7 - لا ثناء مع كبر|98 • 8 - لا بر مع شح|99 • 9 - لا اجتناب محرم مع حرص|100 • 10 - لا راحة مع حسد|102 • 11 - لا زيارة مع زعارة|104 • 12 - لا مروة لكذوب|104 • 13 - لا وفاء لملول|107 • 14 - لا كرم أعز من التقى|109 • 15 - لا معقل أحصن من الورع|111 • 16 - نفاق المرء ذلة|112 • 17 - الجزع أتعب من الطمع|113 • 18 - الذل مع الطمع|114 • 19 - الحرمان مع الحرص|115 • 20 - عبد الشهوة أذل من عبد الرق|117 • 21 - الحاسد مغتاظ على من لا ذنب له|119 • 22 - منع الموجود سوء الظن بالمعبود|120 • 23 - العداوة شغل القلب|122 • 24 - لا حياء لحريص|123 • 25 - البخل جامع لمساوي العيوب|124 • 26 - كثرة الوفاق نفاق وكثرة الخلاف شقاق|126 • 27 - البغى سائق إلى الحين|129 • 28 - أوحش الوحشة العجب|130 • 29 - إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه|133 • 30 - البخيل مستعجل الفقر يعيش في الدنيا عيش الفقراء ويحاسب في الآخرة حساب الأغنياء|134 • 31 - لسانك يقتضيك ماعودته|136 • 32 - لا صحة مع النهم|137 • الفصل الثالث في المباحث المتعلقة بالآداب والمواعظ والحكم المصلحية 1 - أكرم النسب حق الأدب|140 • 2 - بالبر يستعبد الحر|141 • 3 - الجزع عند البلاء تمام المحنة|143 • 4 - رحم الله امرء قال خيرا فغنم أو سكت فسلم|145 • 5 - الاعتذار تذكير بالذنب|149 • 6 - النصح بين الملاء تقريع|150 • 7 - الشفيع جناح الطالب|151 • 8 - المسؤول حر حتى يعد|152 • 9 - أكبر الأعداء أخفاهم مكيدة|154 • 10 - من طلب مالا يعنيه فاته ما يعنيه|155 • 11 - السامع للغيبة أحد المغتابين|156 • 12 - الراحة مع اليأس|158 • 13 - من كثر مزاحه لم يخل من حقد عليه أو استخفاف به|159 • 14 - كفى بالظفر شفيعا للمذنب|163 • 15 - رب ساع فيما يضره|164 • 16 - روحوا القلوب فان القلب إذا أكره عمى|165 • 17 - الأدب صورة العقل|167 • 18 - اليأس حر والرجاء عبد|168 • 19 - من لأنت أسافله صلبت أعاليه|169 • 20 - من طعن في عجانه قل حياؤه وبذا لسانه|171 • 21 - السعيد من وعظ ( أو : اعتبر ) بغيره|172 • 22 - رب امل خائب|174 • 23 - رب طمع كاذب|175 • 24 - رب رجاء يؤدى إلى الحرمان|176 • 25 - رب أرباح تؤدى إلى الخسران|177 • 26 - في كل أكلة غصة ومع كل جرعة شرقة|179 • 27 - 28 - إذا حلت المقادير ضلت التدابير وإذا حل القدر بطل الحذر|180 • 29 - ليس العجب ممن هلك انما العجب ممن نجا كيف نجا|183 • 30 - الاحسان يقطع اللسان|184 • 31 - احذروا نفار النعم فما كل شارد بمردود|186 • 32 - إذا وصلت إليكم أطراف النعم فلا تنفروا أقصاها بقلة الشكر|188 • 33 - أكثر مصارع العقول تحت بروق الأطماع|189 • 34 - من أبدى صفحته للخلق هلك|192 • 35 - إذا أملقتم فتاجروا الله بالصدقة|193 • 36 - من جرى في عنان أمله عثر بأجله|194 • 37 - لا تتكل على المنى فإنها بضائع النوكى|196 • 38 - لا شرف أعلى من الاسلام|197 • 39 - لا شفيع انجح من التوبة|199 • 40 - لا لباس أجمل من العافية|201 • 41 - لا صواب مع ترك المشورة|202 • 42 - لا محبة مع مراء|207 • 43 - لا سؤدد مع انتقام|208 • 44 - لا شرف مع سوء الأدب|210 • 45 - ما أضمر أحدكم شيئا إلا أظهره الله في فلتات لسانه وصفحات وجهه|211 • 46 - اللهم اغفر لنا رمزات الألحاظ وسقطات الألفاظ وهفوات اللسان وسهوات الجنان|213 • القسم الثالث في اللواحق والتتمات وفى فصلان : الفصل الأول - في أن عليا ( ع ) كان مستجمعا لجميع الفضائل الانسانية ، وفيه بحثان : البحث الأول - في بيان كماله ( ع ) بحسب القوة النظرية وفيه مقامان|217 • المقام الأول - في أنه كان أستاذ البشر بعد رسول الله ( ص )|217 • المقام الثاني - في أنه كان سيد العارفين بعد رسول الله ( ص )|219 • البحث الثاني - في بيان كماله ( ع ) بحسب القوة العملية ( وفيه أصول الفضائل من الحكمة الخلقية والعفة والشجاعة )|224 • الفصل الثاني والثالث - من اقسام الحكمة المنزلية والسياسية|230 • الفصل الثاني في بيان اطلاعه على المغيبات وتمكنه من خوارق العادات ، فيه بحثان : البحث الأول في اطلاعه ( ع ) على الأمور الغيبية ويورد فيه عشرة احكام مما حكم بالمغيبات الأول - ما حكم بوقوعه في حق عبيد الله بن زياد|237 • الثاني - ما أخبر به عما يؤول إليه أمر الخوارج|238 • الثالث - اخباره عن فتنة الزنج|239 • الرابع - اخباره عن الحجاج وتسلطه على الناس|240 • الخامس - اخباره عن الملاحم بالبصرة|242 • السادس - اخباره عن عبد الملك بن مروان|245 • السابع - اخباره عما يكون من بنى أمية بعده|246 • الثامن - اخباره عن الأتراك وما يكون في دولتهم|246 • التاسع - اخباره عما وقع من أسر الحنفية وما قالته خولة عند ولادتها|247 • العاشر - اخباره عما يؤول إليه امر خالد بن عرفطة|251 • البحث الثاني في بيان تمكنه ( ع ) من الافعال الخارقة للعادة ويذكر فيه عشر آيات : الأولى - مكالمته ( ع ) مع شمعون وصي عيسى ( ع )|255 • الثانية - كلامه ( ع ) مع الأسد|256 • الثالثة - اخباره عما حدث في نفس مالك الأشتر وخطر على باله|256 • الرابعة - قلعه باب خيبر وكان من صخرة واحدة|257 • الخامسة - صيرورة الكاذب بدعائه ( ع ) أعمى|258 • السادسة - صيرورة كاذب آخر بدعائه كلبا|258 • السابعة - تسكينه ( ع ) الأرض عن الزلزلة في عمر بن الخطاب|258 • الثامنة - تحويله ( ع ) حصى المسجد جواهر و اعادته إياها حصى|259 • التاسعة - اخراجه ( ع ) دنانير من الأرض|260 • العاشرة - اخباره ( ع ) عما في ضمير ربيعة بن سالم ونزول المطر بدعائه ( ع )|261 • طريقان بهما يستدل على صحة ما ذكر من الأحكام والآيات|263 • خاتمة الكتاب|265 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .