التاسع و العشرون من شعب الإيمان و هو باب في اداء خمس المغنم إلى الإمام أو عامله على الغانمين قال الله عز و جل : { واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان } فأبان جل ثناؤه بقوله : { إن كنتم آمنتم بالله } أن عليه الخمس للأصناف الخمسة من الإيمان