فصل في قراءة القرآن بالقراءات المستفيضة دون الغرائب و الشواذ و ذلك لأن في المشهور المستفيض مندوحة عن ما لا يمكن القطع بأنه من عند الله عز و جل ـ و لا تقبل القراءة إلا عن العدول المميزين لأنها شهادة عن الله عز و جل