الخامس و السبعون من شعب الإيمان و هو باب في رحم الصغير و توقير الكبير قال : فإنها ذكرتها في باب واحد لأن المعنى معاملة كل أحد بحسب سنة و قدر قوته و بما يليق بمنزلته فالذي يقتضيه حال الصغير أن يرحم و الذي تقضيه حال الكبير أن يوقر