صاع .
- صواع الملك : كان إناء يشرب به ويكال به ويقال له : الصاع ويذكر ويؤنث قال تعالى : { نفقد صواع الملك } [ يوسف / 72 ] ثم قال : { ثم استخرجها } [ يوسف / 76 ] ويعبر عن المكيل باسم ما يكال به في قوله : ( صاع من بر أو صاع من شعير ) ( هذا من قول عبد الله بن عمر أن رسلول الله A فرض زكاة الفطر من رمضان على الناس صاعا من تمر أو صاعا من شعير على كل حر أو عبد ذكر أو أنثى من المسلمين . أخرجه مالك في الموطأ 1 / 284 والبخاري 3 / 293 في الزكاة ومسلم 984 في الزكاة ) وقيل : الصاع بطن الأرض قال : .
- 289 - تكرو بكفي لاعب في صاع .
( هذا عجز بيت وشطره : .
مرحت يداها للنجاء كأنما .
وهو للمسيب بن علس في اللسان ( صوع ) والأساس ص 262 ) .
وقيل : بل الصاع هنا هو الصاع يلعب به مع كرة . وتصوع النبت والشعر : هاج وتفرق والكمي يصوع أقرانه ( انظر : المجمل 2 / 545 ) أي : يفرقهم