وقال جل وعز كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا 174 وقوله جل وعز اذ أيدتك بروح القدس أيدتك قويتك وروح القدس جبريل A قيل قواه به حين هموا بقتله وقواه به في الحجة 175 وقوله جل وعز واذ أوحيت الى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قيل معنى أوحيت ههنا ألهمت كما قال تعالى وأوحى ربك الى النحل وقيل معناه أمرت كما قال الشاعر وحى لها القرار فاستقرت