كان أي مما كان مقدما ومؤخرا وقد وقع ذلك كله .
وقيل ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر كله للمستقبل أي لتقع المغفرة في الاستقبال فيما يكون من الذنوب أولا وآخرا .
3 - ثم قال جل وعز ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما وينصرك الله نصرا عزيزا آية 2 3 .
أي نصرا ذا عز لا ذل معه .
4 - ثم قال جل وعز هو الذي انزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم آية 4