وقوله تعالى وما أدري ما يفعل بي ولا بكم وقد قال في موضع آخر ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر .
فالجواب في هذا أنه ليس من ذاك وإنما المعنى والله أعلم وما أدري ما يفعل بي ولا بكم من جدب أو غيره