وكان هذا أوضح لقوله مصدقا أي في حال تصديقه لما قبله من الكتب وما عبد الله به خلقه من طاعته .
قال مجاهد لما بين يديه لما قبله من كتاب أو رسول .
ثم قال تعالى وأنزل التوراة والانجيل منقبل هدى للناس .
أي من قبل القرآن .
والتوراة من ورى ووريت فقيل توراة أي ضياء ونور .
قال البصريون توراة أصلها فوعلة مثل حوقلة