أروى معمر عن قتادة عن الحسن في قوله تعالى وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم قال الحدود .
فالمعنى في هذا إن الله جل وعز جعل الحدود بما يعمل من المعاصي .
ب وقيل ما ههنا بمعنى الذي وهو حسن .
والدليل على هذا أن أهل المدينة قرؤوا بما بغير فاء .
فالمعنى على هذا والذي كان أصابكم بذنوب عملتموها .
ج وروى سفيان عن إسماعيل بن مسلم عن الحسن قال قال