وروي عن ابن أبي إسحاق وصد عن السبيل .
قالوا أبو جعفر وأحسنها وصد عن السبيل كما قال تعالى الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله .
وقول أبي عبيد في اختياره ليس بشيء لأن من قرأه بالضم فالمعنى عنده على ما ذكر أبو حاتم وصده الشيطان عن السبيل كما قال وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل المستقيمة .
38 - ثم قال جلا وعز وما كيد فرعون إلا في تباب آية 37 .
قال مجاهد وقتادة أي في خسار .
قال ابو جعفر من هذا قوله جل وعز تبت يدا أبي لهب