31 - وقوله جل وعز ويا قوم إني أخاف عليكم يوم التناد آية 32 .
وقرأ الضحاك يوم التناد بتشديد الدال .
قال أهل العربية هذا لحن لأنه من ند يند إذا مر على وجهه هاربا كما قال الشاعر ... وبرك هجود قد اثارت مخافتي ... نواديها اسعى بعضب مجرد ... .
قال ولا معنى لهذا في القيامة .
قال أبو جعفر هذا غلط والقراءة به حسنة روى صفوان بن عمرو عن عبد الله بن خالد قال يظهر للناس يوم القيامة