و حكى الكسائي أنه قرىء يزفون بتخفيف الفاء وأكثر اهل اللغة لا يعرفه أيضا .
وحكى بعضهم أنه قال وزف يزف إذا أسرع .
44 - ثم قال جل وعز والله خلقكم وما تعملون آية 96 .
قال أبو عبيد أي وما تعملون منه الأصنام وتنحتونه وهو الخشب والحجارة وغيرهما .
قال قتادة وماتعملون بايديكم .
ويجوز أن يكون ما نفيا أي وما تعملونه ولكن الله خالقه .
ويجوز أن يكون بمعنى المصدر أي وعملكم