تعجبا .
أي فقرب إليها الطعام فقال ألا تأكلون فلما لم يرها تأكل قال ألا تنطقون .
وقال أبو مالك جاء إلى آلهتهم وكانوا قد جعلوا بين أيديها طعاما فلما لم تكلمه قال مالكم لا تنطقون فأخذ فأسا فضرب به حافتيها ثم علقه في عنق أكبرها .
42 - وقوله جل وعز فراغ عليهم ضربا باليمين آية 93 .
قال أبو جعفر يجوز أن يكون معنى باليمين بالقوة كما تقدم .
ويجوز أن يريد اليد