أي أنهم يعبدونهم ويقومون بنصرتهم فهم لهم بمنزلة الجند .
قال قتادة يغضبون لهم في الدنيا .
وهذا بين حسن .
وقيل تفسير هذا ما روي في الحديث أنه يمثل لكل قوم ما كانوا يعبدون من دون الله جل وعز فيتبعونه إلى النار فهم لهم جند محضرون إلى النار وقوله جل وعز أولم ير الإنسان أنا خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين آية 77 .
روى هشيم عن أبي بشر عن سعيد بن جبير قال أخذ