ويجوز أن يكون المعنى ولا يرجعون إلى أهلهم قولا وقوله جل وعز ونفخ في الصور آية 51 .
قال أبو عبيدة هو جمع صورة .
يذهب إلى أن المعنى ونفخ في الأجسام واحتج بقول الشاعر ... لما أتى خبر الزبير تواضعت ... سور المدينة والجبال الخشع ... .
قال أبو جعفر الذي قاله أبو عبيدة لا يعرفه أهل التفسير ولا أهل اللغة .
والحديث على أنه الصور الذي ينفخ فيه إسرافيل صلى الله عليه .
وأهل اللغة على أن جمع صورة صور