ثم قال جل وعز والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم آية 38 .
قيل المعنى إلى موضع قرارها كما جاء في الحديث تذهب فتسجد بين يدي ربها جل وعز ثم تستأذن بالرجوع فيؤذن لها .
آي وآية لهم الشمس تجري لمستقر لها .
ويجوز أن تكون مبتدأة و لمستقر لها الخبر أي لأجل لها .
وروي عن ابن عباس أنه قرأ لا مستقر لها أي جارية لا تثبت في موضع واحد .
وروى الأعمش عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر Bه قال سألت رسول الله A عن قول الله جل وعز