قال قتادة أي ما أصابنا من شر فهو بكم .
ثم قال تعالى لئن لم تنتهوا لنرجمنكم أي لنقتلنكم رجما وقوله جل وعز قالوا طائركم معكم أئن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون آية 19 .
روي عن مجاهد عن ابن عباس قال طائركم معكم أي الأرزاق والأقدار تتبعكم .
قال أبو جعفر ومن هذا قوله جل وعز وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه أي ما يطير له من الخير والشر فهو لازم له في عنقه على التمثيل