قال أبو إسحق معنى أذهب عنا الحزن أي الهم بالمعيشة والخوف من العذاب وتوقع الموت .
وكل ما قاله قد جاء في التفسير فهو عام لجميع الحزن والمقامة والمقام واحد والنصب التعب .
واللغوب الإعياء واللغوب بفتح اللام ما يلغب منه .
وقرأ الحسن لا يقضى عليهم فيموتون .
والمعنى على قراءته لا يقضى عليهم الموت ولا يموتون وقوله جل وعز أو لم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر