أي ما يأتي به الله جل وعز من الغيث والرزق فلا يقدر أحد على رده .
وقال قتادة من رحمة من خير فلا يقدر أحد على حبسه .
وقوله تعالى لا إله إلا هو فأنى تؤفكون .
أي فمن أين تصرفون عن التوحيد والإيمان بالبعث بعد البراهين والآيات وقوله جل وعز فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور .
روى معمر عن قتادة قال الغرور الشيطان