اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد وقوله جل وعز إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة آية 57 .
قيل المعنى يؤذون أولياء الله .
وروى همام عن أبي هريرة عن النبي A قال الله D .
شتمني عبدي ولم يكن له أن يشتمني .
وكذبني ولم يكن ينبغي له أن يكذبني