قال من دعا إلى ضلالة كتب عليه وزرها ووزر من يعمل بها ولا ينقص ذلك منها شيئا .
قال أبو جعفر وأهل التفسير على أن معنى الآية كما قال قتادة ومثله قوله جل وعز ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم وقوله جل وعز فأخذهم الطوفان وهم ظالمون آية 14 .
يقال لكل كثير مطيف بالجميع من مطر أو قتل أو موت طوفان .
وقوله جل وعز وتخلقون إفكا .
أي وتنحتون