تبرأنا إليك ما كانوا إيانا يعبدون فبرئ بعضهم من بعض وعاداه كما قال تعالى الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ي وقوله جل وعز فدعوهم فلم يستجيبوا لهم ورأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون .
أي دعوهم فلم يجيبوهم بحجة .
ورأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون جواب لو محذوف أي لو أنهم كانوا يهتدون ما دعوهم وقوله جل وعز فعميت عليهم الأنباء يومئذ فهم لا يتساءلون آية 66 .
روى ابن أبي نجيح عن مجاهد قال الأنباء الحجج