قال عكرمة يعني كتابين .
وقال أبو رزين يعني التوراة والإنجيل .
وقال الفراء يعني التوراة والقرآن .
واحتج بعض من يقرأ هذه القراءة بقوله قل فاتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما أتبعه .
والمعنى على القراءة الأولى هو أهدى من كتابيهما وقوله جل وعز ولقد وصلنا لهم القول لعلهم يتذكرون آية 51 .
أي أتبعنا بعضه بعضا .
قال مجاهد يعني لقريش