وقوله جل وعز ألا تعلوا علي وائتوني مسلمين آية 31 .
أي أن لا تتكبروا .
ويجوز أن يكون المعنى بأن لا تعلوا علي أي كتب بترك العلو .
ويجوز على مذهب الخليل وسيبويه أن تكون أن بمعنى أي مفسرة كما قال وانطلق الملأ منهم أن امشوا .
ويجوز أن يكون المعنى إني ألقي إلي أن لا تعلوا علي .
وقوله جل وعز قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها آية 34 .
أي إذا دخلوها عنوة .
ويقال لكل مدينة يجتمع الناس فيها قرية من قريت الشيء أي جمعته .
وقوله جل وعز وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون آية 34